صحيفة الاتحاد:
2025-06-22@01:27:10 GMT

فارجا يخضع لجراحة بعد كسر «الخد»!

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

 
برلين (د ب أ)

أخبار ذات صلة فان دايك: الانتقادات ليست مزعجة! قانون الجنسية الجديد في ألمانيا يدخل حيز التنفيذ الخميس المقبل بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة


يستعد بارناباش فارجا لاعب منتخب المجر لإجراء عملية جراحية، بعد إصابته خلال مباراة أسكتلندا، في الجولة الثالثة والأخيرة بالمجموعة الأولى لبطولة أمم أوروبا 2024 لكرة القدم في ألمانيا.


وقال ماركو روسي مدرب منتخب المجر في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا»: سيخضع فارجا لجراحة، لأنه أصيب بكسر في الخد». وأضاف روسي «لا أعرف هل اصطدم بحارس المرمى أم لاعب آخر، لقد كان الأمر مربكاً، وكانت هناك مراجعة من تقنية حكم الفيديو المساعد «الفار».
وواصل المدرب الإيطالي «قال اللاعبون، إن فارجا لم يكن واعياً، وكان الجميع قلقين بشأن حالته وتأخر الأطباء قليلاً في الدخول لعلاجه، ربما لم يدركوا خطورة الأمر، ولحسن الحظ أن حالته ليست خطيرة».
وتغلب منتخب المجر 1-صفر على المنتخب الأسكتلندي، ليحصل على أول 3 نقاط في مسيرته بالمجموعة، التي اختتم مشواره بها في المركز الثالث، في انتظار نتائج المجموعات الأخرى، أملاً في تواجده ضمن أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث في المجموعات الست بالدور الأول، المتأهلة إلى مرحلة خروج المغلوب في البطولة.
واحتاج مهاجم فرنسفاروش المجري إلى علاج طويل على أرض الملعب بعد اصطدامه بأنجوس جان، حارس مرمى أسكتلندا، في الشوط الثاني من المباراة، التي أقيمت بمدينة شتوتجارت الألمانية.
وسرعان ما أشار لاعبو المجر إلى أن فارجا يعاني من أزمة صحية، وبدت عليهم علامات التوتر في الوقت الذي كانت فيه الفرق الطبية تتولى علاج اللاعب.
وبعد أكثر من 6 دقائق من العلاج، تم نقل فارجا خارج الملعب على محفة، بينما تم رفع الملاءات لحمايته من الأنظار.
بعد وقت قصير من انتهاء اللقاء، أكد اتحاد كرة القدم المجري أن حالة فارجا «29 عاماً» مستقرة.
وجاء في بيان صادر عن الاتحاد المجري لكرة القدم، نقلته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا): «حالة بارناباش فارجا مستقرة، ويتواجد لاعب فرنسفاروش حالياً في أحد مستشفيات شتوتجارت، ونبلغكم على الفور في حال وجود أي أخبار عن وضعه الصحي».
من جانبه، صرح جان لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «لقد كان الأمر ضبابياً بعض الشيء، اعتقدت أنني يجب أن آتي، واعتقدت أنني قمت بعمل جيد، لقد كان الأمر مؤلماً بعض الشيء، نأمل أن يكون فارجا بخير، لا أستطيع حقاً أن أتذكر الكثير عن ذلك».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 ألمانيا المجر أسكتلندا

إقرأ أيضاً:

ضغوط على الحكومة البريطانية لنشر الرأي القانوني بشأن ضربات محتملة ضد إيران

تواجه الحكومة البريطانية ضغوطًا متزايدة لنشر الرأي القانوني الذي قدّمه النائب العام بشأن مشروعية أي تدخل عسكري في النزاع، خصوصًا بعد تقارير كشفت أن المستشار القانوني للحكومة حذّر من أن المشاركة في هجمات ضد إيران ستكون "غير قانونية" ما لم تقتصر على الدفاع عن الحلفاء.

ونقلت صحيفة Spectator أن النائب العام، ريتشارد هيرمر، أبلغ الحكومة بتحفّظات قانونية حول أي دور بريطاني مباشر في عمليات القصف التي قد تُنفذها الولايات المتحدة ضد أهداف إيرانية.

وقال إد دايفي، زعيم حزب الديمقراطيين الليبراليين: "آخر ما نحتاجه هو أن يُجرّ بريطانيا إلى حرب جديدة وغير قانونية في الشرق الأوسط بدفع من الولايات المتحدة".

ودعا دايفي إلى نشر النص الكامل للرأي القانوني المقدم للحكومة، محذرًا من التورط في عمل عسكري غير مبرر قانونيًا.

خطر التصعيد يلوح في الأفق

وفيما شدد رئيس الوزراء كير ستارمر على ضرورة تفادي التصعيد، أشار إلى وجود "خطر حقيقي من توسّع الصراع"، لافتًا إلى أن إيران النووية تبقى مصدر قلق عالمي، لكنه أكد أن الحل لا يجب أن يكون عسكريًا بل تفاوضيًا.

وخلال اجتماعه الطارئ للجنة "كوبرا" مساء أمس الأربعاء، ناقش ستارمر سيناريوهات مختلفة بما فيها استخدام قاعدة "دييغو غارسيا" البريطانية في المحيط الهندي من قبل القوات الأمريكية، وهو ما قد يضع لندن في قلب صراع إقليمي موسّع.

قانونيًا.. لا مبرر للتدخل حتى الآن

صحيفة "الغارديان" البريطانية نقلت عن إميلي ثورنبيري، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان، قولها بوضوح: "بريطانيا لم تتعرض لهجوم، ولم يُطلب منها الدفاع عن حليف بطريقة ملحة... التدخل لا يبدو مبررًا حاليًا".

وأضافت أن القانون الدولي واضح في هذا السياق: استخدام القوة مبرر فقط للدفاع عن النفس، أو في حالة الدفاع عن حليف تعرض لهجوم مباشر، أو بموجب قرار من مجلس الأمن، وهو ما لا يتوفر في الوقت الحالي.

في المقابل، قالت بريتي باتيل وزيرة الخارجية في حكومة الظل: "لا يمكن لبريطانيا أن تختبئ وراء رأي قانوني وقت الأزمات... علينا أن نكون بجانب حلفائنا".

الرأي القانوني.. هل يُنشر؟

وأشارت "الغارديان" إلى أنه وفيما ترفض رئاسة الحكومة ووزارة العدل تأكيد أو نفي ما إذا كان الرأي القانوني قد طُلب أو قُدّم رسميًا، إلا أن المتحدث باسم النائب العام أشار إلى أن "الامتناع عن الكشف عن تفاصيل الرأي القانوني هو تقليد متبع، لضمان النزاهة القانونية داخل الحكومة".

وأكدت الصحيفة أن المطالبات بالشفافية تتزايد، خاصة مع احتمال مشاركة بريطانيا اللوجستية أو العسكرية من خلال قواعدها أو دعمها الاستخباراتي، مما يضع الحكومة تحت ضغط سياسي وشعبي متصاعد.

يأتي هذا في وقت تستعد فيه واشنطن لاحتمال شن ضربات جوية تستهدف منشآت نووية إيرانية، على رأسها موقع "فوردو" المحصّن تحت الجبال، فيما لم يتخذ الرئيس ترامب قرارًا نهائيًا حتى الآن، مكتفيًا بالقول: "قد أضرب.. وقد لا أضرب".

يُذكر أن إسرائيل شنت خلال الأيام الماضية سلسلة من الغارات الجوية على أهداف إيرانية، قالت إنها تهدف لمنع طهران من تطوير سلاح نووي. في المقابل، تؤكد إيران أن برنامجها النووي سلمي، متهمة إسرائيل بارتكاب "مجازر بحق المدنيين".


مقالات مشابهة

  • برعاية العميد الركن طارق صالح..الإعلان عن المخيم المجاني الثاني لجراحة حول العين في المخا
  • خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر
  • المخا تستضيف المخيم المجاني الثاني لجراحة العيون
  • الأطراف الصناعية
  • 8 مصريين في نصف نهائي بطولة العالم للفنون القتالية المختلطة بالبرازيل
  • هيئة الغذاء البريطانية: مشروبات مثلجة تحتوي على مادة سامة للأطفال
  • حزب المعارضة المجري يتقدم بفارق 15 نقطة على حزب فيدس بزعامة أوربان، بحسب استطلاعات الرأي
  • ضغوط على الحكومة البريطانية لنشر الرأي القانوني بشأن ضربات محتملة ضد إيران
  • الجامعة المصرية الصينية ضمن أفضل 1000 جامعة في العالم بتصنيف التايمز البريطانية للتنمية المستدامة لعام 2025
  • الجامعات البريطانية ترفع الحظر عن احتجاجات غزة وتؤكد حرية التعبير