مستشار سابق للبنتاغون: محاولات واشنطن العقيمة لعزل روسيا عبر العقوبات انقلبت عليها
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
أكد مستشار البتناغون السابق دوغلاس ماكغريغور أن محاولات واشنطن العقيمة لعزل روسيا انقلبت عليها، مشيرا إلى اصطفاف الدول النامية مع موسكو وبكين بدلا من السير مع قطيع العقوبات.
إقرأ المزيدوكتب ماكغريغور على منصة "إكس": "أدت المحاولة الأمريكية العقيمة لعزل روسيا إلى عزل واشنطن وليس موسكو.
America's futile attempt to isolate Russia has isolated Washington, not Moscow.
DC needs to wake up!
Rather than joining the sanctions bandwagon, the rising powers of the Global South—India, Brazil, Mexico, South Africa, the Gulf States—are all deepening economic ties with…
ودعا النخب الأمريكية للاستيقاظ ورؤية عزلة الولايات المتحدة على الساحة الدولية.
وفي وقت سابق أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان نية بلاده الانضمام إلى مجموعة "بريكس".
وقال بعد مشاركته في اجتماع "بريكس زائد" في مدينة نيجني نوفغورود الروسية إن بلاده تدرك أهمية هذه المجموعة على الحلبة الدولية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: حلف الناتو
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي سابق: قوة الاستقرار الدولية في غزة تحتاج دولاً ذات ثقل وقيادة أمريكية ستوفر دعما لوجستيا واستخباراتيا
قال السفير باتريك ثيروس، الدبلوماسي الأمريكي الأسبق، إن قوة الاستقرار الدولية المزمع نشرها في قطاع غزة ضرر ش قد تبدأ مهامها في وقت مبكر من الشهر المقبل، وفق ما تنقله الإدارة الأمريكية عن مسؤولين أكدوا أن عدة دول أبدت اهتمامها بالمساهمة في هذه القوة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "ماذا حدث؟"، مع الإعلامي جمال عنايت، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن العمل جارٍ حالياً على تحديد حجم القوة وتشكيلها وقواعد الاشتباك الخاصة بها، مع بحث تعيين جنرال أمريكي برتبة لواء لقيادتها، رغم أن القوة لن تكون مخولة بالقتال ضد حركة حماس.
وأوضح ثيروس أن لديه معلومات سبقت التصريحات الرسمية، تشير إلى أن دولتين متجاورتين على البحر المتوسط – في إشارة إلى تركيا واليونان – عرضتا إرسال قوات للمشاركة في مهمة حفظ الاستقرار، وذلك خلال مؤتمر الدوحة الأسبوع الماضي.
وأكد أن القوة الأممية المنتظرة ستكون مكونة من عدة دول، لكن نجاحها يتطلب مشاركة دول "ذات ثقل حقيقي" في المنطقة لضمان الثقة من جانب كل من إسرائيل وحماس.
وأضاف الدبلوماسي الأمريكي أن أي مساهمات إضافية من دول مؤثرة ستمنح المهمة مصداقية وقدرة أكبر على تنفيذ مهامها، مشيراً إلى أن قبول فكرة وجود جنرال أمريكي في قيادة القوة يعد تطوراً إيجابياً، حتى لو لم تُرسل الولايات المتحدة قوات مقاتلة إلى داخل القطاع.
وأكد ثيروس أن للجيش الأمريكي قدرة هائلة على توفير الدعم اللوجستي والمعلومات الاستخباراتية والقدرات التقنية التي ستحتاجها قوة الاستقرار الدولية لأداء مهامها، لافتاً إلى أنه "لا توجد دولة أخرى قادرة على توفير هذا المستوى من الدعم".
وختم حديثه بالقول إن صحت هذه المعطيات، فإنها تمثل "أخباراً جيدة" لجهود تثبيت الاستقرار في غزة.