القنوات الناقلة لمباراة تركيا والتشيك في يورو 2024
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يترقب عشاق ومحبي الكرة الأوروبية مباراة تركيا والتشيك في بطولة يورو 2024 والمقامة حاليا في ألمانيا.
يتواجد منتخب تركيا والبرتغال في المجموعة السادسة في يورو 2024 برفقة منتخبات التشيك وجورجيا.
ويحتل منتخب البرتغال صدارة المجموعة السادسة برصيد 6 نقاط بينما جاء منتخب تركيا في المركز الثاني برصيد 3 نقاط في حين يحتل منتخب التشيك المركز الثالث برصيد نقطة واحدة ويتذيل منتخب جورجيا المجموعة برصيد نقطة واحدة.
من المقرر أن تقام مباراة تركيا والتشيك يوم الأربعاء 26 يونيو 2024 على ملعب فولكسبارك في ألمانيا وذلك ضمن منافسات الجولة الثالثة من المجموعة السادسة من بطولة يورو 2024.
وستقام المباراة في تمام الساعة العاشرة مساء بتوقيت مصر والمملكة العربية السعودية والساعة الحادية عشر مساء بتوقيت الإمارات العربية المتحدة.
شريف الخشاب ينتقد تأخر بيان الزمالك ويشدد على ضرورة اللعب النظيف في الكرة المصرية الزمالك يعلن التعاقد مع الإسباني فرناندو باربيتو دلجادو لتدريب فريق اليدتنقل المباراة حصريا عبر قنوات بي إن سبورتس القطرية beIN Sports HD 2 Max وسيقوم حفيظ دراجي بالتعليق على أحداث اللقاء.
تشكيل تركيا المتوقع لمواجهة التشيكحراسة المرمى: ميرت جونوك
خط الدفاع: فريدي كاديجلو – ساميت أكايدين – عبد الكريم بارداكسي – ميرت مولدور
خط الوسط: هاكان كالهان أوغلو – جان أيهان - كنان يلديز - أوركون كوكو - أردا جولر
خط الهجوم: باريش ألبير يلماز
حراسة المرمى: جيندريتش ستانكيتش.
الدفاع: توماس هوليش - روبن هراناتش - لاديسلاف كريجتشي - فلاديمير كوفال.
الوسط: توماس سوتشيك - لوكاش بروفود - أنتونين باراك - ديفيد جوراسيك.
الهجوم: جان كوتشا - باتريك شيك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تركيا والتشيك تركيا يورو 2024 التشيك وتركيا كأس أوروبا ترکیا والتشیک فی یورو 2024
إقرأ أيضاً:
تركيا تصبح خامس أكبر مورد للبضائع إلى إسرائيل!
أنقرة (زمان التركية) – أظهرت بيانات أن تركيا صارت خامس أكبر دولة مصدرة للبضائع إلى إسرائيل عام 2024، حيث بلغت صادراتها 2.86 مليار دولار، متأخرةً فقط عن الصين والولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا.
هذه المعلومات وفقًا لتقرير قناة “الجزيرة” بتاريخ 21 مايو 2025، واستنادًا إلى بيانات من قاعدة الأمم المتحدة التجارية (UN Comtrade).
ووفقًا للتقرير، بلغ إجمالي واردات إسرائيل في عام 2024 حوالي 91.5 مليار دولار، جاءت معظمها من دول مثل الصين (19 مليار دولار)، والولايات المتحدة (9.4 مليار دولار)، وألمانيا (5.6 مليار دولار).
ونشر الصحفي “متين جيهان” على منصة “X” (تويتر سابقًا) جدولًا يوضح البيانات، مع تعليق جاء فيه: “نحن خامس أكبر دولة مصدرة إلى إسرائيل. المصدر: الجزيرة – قاعدة بيانات الأمم المتحدة التجارية.”
الجدل حول التجارة مع إسرائيل
سبق أن كشف “جيهان” عن استمرار حركة الشحنات التجارية من تركيا إلى الموانئ الإسرائيلية، مستندًا إلى بيانات منصات تتبع السفن العالمية. وقد تعرض لانتقادات من جهات مقربة من الحكومة التركية، التي دافعت بأن هذه التجارة تُدار من قبل القطاع الخاص ولا تعكس سياسة الدولة المباشرة.
في حين تتبنى الحكومة التركية خطابًا حادًا ضد إسرائيل، خاصةً في أعقاب التطورات في غزة، فإن استمرار التبادل التجاري بين البلدين أثار جدلًا حول “التناقض بين الخطاب والممارسة”. حيث تشدد المعارضة ومنظمات المجتمع المدني على وجود تناقض صارخ بين دعم تركيا المعلن للقضية الفلسطينية واستمرار العلاقات التجارية مع إسرائيل.
رد وزارة التجارة التركية
أصدرت وزارة التجارة التركية بيانًا نفت فيه أي علاقة تجارية مع إسرائيل منذ 2 مايو 2024، مؤكدة أن تركيا هي “من بين أكثر الدول جرأةً في مواجهة إسرائيل دبلوماسيًا وتجاريًا وقانونيًا وإنسانيًا”.
وأشار البيان إلى أن تركيا خفضت تجارتها مع إسرائيل بنسبة 30% خلال الفترة من أكتوبر 2023 حتى مايو 2024، قبل أن تقرر وقف جميع الصادرات والواردات والتبادل التجاري تمامًا اعتبارًا من 2 مايو الماضي. كما نفى البيان صحة الرقم المذكور في التقرير (2.86 مليار دولار)، موضحًا أن الصادرات التركية إلى إسرائيل في الأشهر الأربعة الأولى من 2024 بلغت 1.52 مليار دولار، بما فيها الصادرات إلى فلسطين.
وأضاف البيان أن تركيا طبقت نظامًا تجاريًا مراقبًا مع فلسطين، حيث بلغت صادراتها إليها 797 مليون دولار عام 2024، مشددًا على أن أي ادعاءات بوجود تجارة مستمرة مع إسرائيل هي “أكاذيب تهدف إلى تشويه سياسات تركيا ودعم المصالح الإسرائيلية”.
خلفية الأزمة
يأتي هذا الجدل في وقت تواصل فيه تركيا إدانة العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، بينما تشير البيانات إلى أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين كانت قوية في السابق، حيث بلغ التبادل التجاري بينهما 9.5 مليار دولار عام 2022 (منها 7 مليارات صادرات تركية).
واختتم البيان بدعوة الرأي العام إلى “عدم تصديق الأكاذيب والإعلام المتحيز الذي يخدم الأجندة الإسرائيلية”، مؤكدًا أن تركيا ضحت بمصالحها الاقتصادية من أجل دعم القضية الفلسطينية.
Tags: أنقرةإسرائيلالتجارةالصينتركياتل أبيبوزارة التجارة التركية