جورجينا تتلقى موجة تحذيرات بعد مكالمة زوجها بحليمة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أميرة خالد
تسببت مكالمة الإعلامية الكويتية حليمة بولند، مع لاعب نادي النصر كريستيانو رونالدو، موجة من التحذيرات الساخرة باللغة العربية على حساب عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز، صديقة اللاعب وأم أولاده.
وتلقت جورجينا العديد من التعليقات التي تركها النشطاء على أحدث الفيديوهات التي نشرتها عبر حسابها الموثق على إنستغرام، أثناء اللعب رفقة أولادها في مدريد.
وعلق عدد من النشطاء أن جورجينا لا تدري أن كريستيانو رونالدو يتحدث إلى حليمة بولند وأن الأولى مشغولة عنه برعاية الأطفال.
كما حذرها البعض من تأثير حليمة بولند على كريستيانو في تعليقات مازحة، مؤكدين أنه قد يقدم على الزواج منها بعد طلبه أن يراها في الفندق الذي يقيمان فيه بخميس مشيط في المملكة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حليمة بولند كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
مادورو: أجريت مكالمة ودية مع ترامب وأهلا بالدبلوماسية
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، أنه أجرى مكالمة هاتفية ودية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وسط تصاعد التوتر بين البلدين.
وأوضح مادورو في تصريح للتلفزيون الرسمي أن المكالمة جرت بنبرة محترمة، وأضاف أن الحوار بين الدولتين مرحب به إذا أسهم في التوصل إلى خطوات دبلوماسية نحو السلام.
وكان أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد إجراء المكالمة، مشيرًا من الطائرة الرئاسية إلى أنه لا يمكن تصنيفها على أنها جيدة أو سيئة، مؤكّدًا أنها كانت مكالمة هاتفية عادية.
وتأتي هذه المحادثة وسط تصعيد أمريكي في منطقة البحر الكاريبي، يتضمن انتشارًا عسكريًا واسعًا وتنفيذ ضربات جوية ضد قوارب يُشتبه في تهريبها المخدرات، وتحذيرات بضرب الأراضي الفنزويلية إذا لزم الأمر.
في السياق، كشف وزير الخارجية الفنزويلي إيفان جيل أن بلاده استقبلت رحلات جوية تقل مواطنين فنزويليين مرحّلين من الولايات المتحدة والمكسيك، بلغ عددهم 570 شخصًا، بينهم أكثر من 140 طفلًا، وذلك بناءً على طلب الحكومة الأمريكية.
وأضاف جيل أن 304 من العائدين وصلوا على متن رحلة قادمة من المكسيك، فيما وصل الباقون على متن رحلة من الولايات المتحدة، في وقت دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركات الطيران إلى اعتبار المجال الجوي فوق وحول فنزويلا مغلقًا، وهو ما رفضته السلطات الفنزويلية معتبرة أنه تهديد بسيادة البلاد.
ويُتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فنزويلا بإدارة عملية تهريب المخدرات التي تغمر السوق الأمريكية، بينما تنفي كراكاس هذه الاتهامات وتؤكد أن الهدف الحقيقي هو تغيير النظام والسيطرة على احتياطيات النفط.