وفاة أردني بحادث تدهور في لواء الشوبك
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
560 وفاة بسبب حوادث السير في الأردن العام الماضي
أفاد مراسل "رؤيا" بأن حادث تدهور مركبة وقع السبت، نتج عنه وفاة مواطن في لواء الشوبك بمحافظة معان.
اقرأ أيضاً : الأمن: مئات الوفيات بسبب حوادث السير في الأردن خلال 2023
وقال إن فرق الإسعاف عملت إلى إسعاف سائق المركبة إلى مستشفى الملكة رانيا في البترا، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة.
وفي السياق، كشف التقرير السنوي للحوادث المرورية لعام 2023 الصادر عن مديرية الأمن العام أن الأردن سجل خلال العام الماضي 560 وفاة بسبب حوادث السير.
وأظهر التقرير الذي حصلت "رؤيا" على نسخة عنه، الأربعاء، انخفاض أعداد الوفيات نتيجة لحوادث السير مقارنة مع العام 2022 الذي سجل خلاله 562 وفاة، وفي 2021 سجل 589، في حين بلغ في العام 2020 عدد الوفيات 461، و634 في العام 2019.
وبيّن التقرير أن عدد الوفيات لكل يوم بلغ في العام الماضي 1.5، و1.5 في 2022، و1.6 في 2021، و1.3 في 2020، فيما بلغ في العام 2019 نحو 1.8 شخص.
كذلك بلغ عدد الوفيات لكل 100 ألف نسمة 4.9 شخص خلال العام الماضي، و5 وفيات في العام 2022، و5.3 في 2021، و4.3 في 2020، و6.1 شخص في العام 2019، في المقابل بلغ عدد الوفيات لكل 10 آلاف مركبة 2.9 شخص في العام الماضي، و3 في 2022، و3.3 في 2021، و2.7 في 2020، و3.83 شخص في العام 2019.
اقرأ أيضاً : الأمن يكشف عن أخطر الطرق التي تشهد حوادث مرورية في الأردن - أسماء
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حادث سير حادث تدهور البترا الشوبك معان العام الماضی عدد الوفیات حوادث السیر فی العام 2019
إقرأ أيضاً:
إعدام خاطفة الدمام وشريكها في السعودية.. وتعليق من أحد ضحاياها
أعلنت وزارة الداخلية السعودية الأربعاء، تنفيذ حكم القتل تعزيرا بحق مريم المتعب المعروفة إعلاميا بلقب "خاطفة الدمام"، وشريكها منصور قايد عبدالله.
وأدينت المتعب باختطاف ثلاثة أطفال حديثي الولادة في الفترة بين 1993 حتى 1999، من مدينة الدمام في المنطقة الشرقية بالسعودية.
وأثارت قضية "خاطفة الدمام" الرأي العام السعودي خلال السنوات الماضية، حيث جرى الكشف عن تفاصيل القضية عام 2020، وعاد الأبناء الذين أصبحوا شبانا إلى ذويهم الأصليين.
وقال بيان وزارة الداخلية إن المتعب وبمساعدة عبدالله قاما بـ"خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة أعمال السحر والشعوذة".
بدوره، علَّق الشاب موسى الخنيزي، أحد ضحايا "خاطفة الدمام"، على تنفيذ حُكم الإعدام، قائلا "كل التقدير والامتنان لولاة الأمر على حرصهم الدائم على صون الحقوق وترسيخ العدالة؛ وهو ما يجسد ركيزة أساسية لأمن هذا الوطن".
وأضاف: "جريمة هزت ضمير المجتمع، لكنها أكدت أن بلادنا تتصدى بحزم لكل مَن يعتدي على أبنائها".
وتابع: "تحية لرجال الأمن الأبطال الذين يكدحون ليل نهار لتحقيق الطمأنينة، ونسأل الله أن يحفظ قيادتنا وشعبنا، ويعزز أمن هذا الوطن الذي نعتز به جميعًا".
وفي العام 2020 قالت النيابة العامة السعودية إنها تمكنت من كشف أعقد عملية خطف في السنوات الأخيرة، وأعادت كلا من موسى الخنيزي، ويوسف العماري، ونايف القرادي إلى ذويهم.
واللافت في تفاصيل القضية أن مريم المتعب خطفت الأطفال الثلاثة ليس لهدف واضح، إذ قامت بتبربيتهم والاعتناء بهم دون استغلالهم في التسول أو العمل، لكنها قامت في الوقت ذاته بعزلهم عن العالم الخارجي.
جريمة هزت ضمير المجتمع ، لكنها أكدت أن بلادنا تتصدى بحزم لكل من يعتدي على أبنائها .
تحية لرجال الأمن الأبطال الذين يكدحون ليل نهار لتحقيق الطمأنينة ،…
فيديو | مشاعر إنسانية عميقة في قصة المختطفين #موسى_الخنيزي و #نايف_القرادي و #يوسف_العماري#الإخبارية pic.twitter.com/AIDNHwMcrB
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 23, 2020