عنوان الرجولة والجدعنة.. حسن الرداد يُحيي ذكرى وفاة والده بكلمات مؤثرة (صور)
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
حرص الفنان حسن الرداد، على إحياء الذكرى الـ 20 لوفاة والده، موجه له رسالة تحمل العديد من الكلمات المؤثرة.
حسن الرداد يحيي ذكرى وفاة والدهوشارك حسن الرداد، مجموعة صور تجمعه بوالده، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وكتب عليها: «الذكرى السنوية العشرين لوالدى السيد/ نبيل الرداد، أبويا اللى علمنى معنى الرجولة والشجاعة وإنى ما أخاف غير من ربنا وأقول الحق لو على رقبتى».
تمت مشاركة منشور بواسطة Hassan El Raddad (@hassanelraddad)
وتابع: «كان عنوان الرجولة والجدعنة وكانت حياته كلها فى خدمة الناس بلا مقابل، مواقفه السياسية الجريئة كثيرة جدا ومواقفه الإنسانية مع الناس البسيطة أكتر، الله يرحمك يا أبويا ويسكنك فسيح جناته، مافيش كلام قادر أعبر به عنك وعن شخصيتك الفريدة اللى عمرى ما قبلت زيها أبدا، ربنا يرحمك يا أبويا وإلى لقاء فى الجنة إن شاء الله، أرجو الدعاء لوالدى السيد / نبيل الرداد».
آخر أعمال حسن الردادوكانت آخر أعمال حسن الرداد، هو مسلسل «محارب» الذي تم عرضه خلال موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
ودارت أحداث العمل، إطار من الدراما، تدور أحداث المسلسل حول الشاب (محارب) الذي ينزح من الصعيد إلى مدينة (القاهرة)، عقب وفاة والده، ويضطر للعمل في مجالات عدة حتى يعيل أسرته، وتأخذ الأحداث منحنى آخر حين تتوفى والدة (محارب) في حادث سيارة.
اقرأ أيضاًإيمي سمير غانم ضيفة حسن الرداد في الليلة دوب بهذا الموعد «صور»
بعد واقعة فتاة التجمع.. حسن الرداد يهاجم شركة أوبر
عمل نفتخر به.. حسن الرداد يكشف تفاصيل مسلسل «محارب»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسن الرداد الفنان حسن الرداد مسلسل محارب اعمال حسن الرداد حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
وفاة أول إمام لجامع السلطان قابوس بمسقط
مسقط - الرؤية
انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم، وفي هذه الأيام المباركة، الشيخ الزاهد الورع حمد بن خلفان بن سعيد المحروقي، أول إمام لجامع السلطان قابوس في مسقط، عن عمرٍ قضاه في خدمة الدين والعلم والصلاح بين الناس.
لقد كان الشيخ حمد المحروقي من رجال الدين الذين اتسموا بالتقوى، والبساطة، وحُسن الخُلق. وقد عاصر جيلًا من كبار العلماء في عُمان، حيث تتلمذ وتأثر بكل من الإمام محمد بن عبدالله الخليلي والإمام غالب بن علي الهنائي، وحمل عنهم ميراث العلم والإيمان، لينقله إلى الأجيال بروح مخلصة ونفس زاهدة.
في حياته، عُرف الشيخ حمد ببشاشته وابتسامته الدائمة، وبحكمته في الإصلاح بين الناس، ومجالسه التي كانت لا تخلو من الفقه، والأدب، وذكر الصالحين. لم يكن مجرد إمام، بل كان مرجعًا روحانيًّا في مجتمعه، يُؤنس الجليس، ويُصلح بين المتخاصمين، وينصح بالحكمة والموعظة الحسنة.
وتتقدم أسرة "الرؤية" بخالص العزاء، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.