المناطق_متابعات

أظهر تحليل السجلات الطبية لـ 1765 من كبار السن أن المرضى الذين لديهم 21 سنا على الأقل كانوا أكثر عرضة للحفاظ على وزن صحي للجسم ممن لديهم أسنان أقل.

ويرتبط كل سن مفقود إضافي بزيادة بنسبة 2% في احتمالية السمنة، فيما يرتبط كل زوج مفقود من الأضراس المتقابلة بزيادة بنسبة 7% في احتمالية السمنة.

أخبار قد تهمك التدريب التقني والمهني بالباحة يعلن مواعيد القبول في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية 1 يوليو 2024 - 1:49 صباحًا مستخلص أوراق الزيتون يعالج السمنة والسكري 1 يوليو 2024 - 1:47 صباحًا

وقالت رينا زيليج، الأستاذ المساعد في كلية روتجرز للمهن الصحية، والمؤلفة الرئيسية للدراسة التي نشرت في مجلة Gerodontology: “يصعب تناول العديد من الأطعمة الصحية، وخاصة الفواكه والخضروات النيئة، عندما تفتقر إلى أسنان وظيفية. وأحد التفسيرات المحتملة هو أنه عندما يفقد الأشخاص، وخاصة كبار السن، أسنانهم ويواجهون صعوبة في المضغ، فإنهم يبدأون في تناول الأطعمة التي يسهل تناولها ولكنها أقل صحية، مثل البطاطا المهروسة أو البسكويت أو الكعك. وعادة ما تكون هذه الأطعمة أعلى في السعرات الحرارية والدهون والسكر ما يؤدي إلى زيادة الوزن”.

وقام الباحثون بفحص بيانات 1765 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 65 و89 عاما خضعوا للعلاج في كلية روتجرز لطب الأسنان بين عامي 2016 و2022.

ولتحليل العلاقة بين عدد الأسنان ومؤشر كتلة الجسم (BMI)، استخدموا طرقا إحصائية تم من خلالها الأخذ في الاعتبار العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على مؤشر كتلة الجسم، مثل العمر والجنس والظروف الصحية الحالية.

وكان ما يقارب 73% من المشاركين إما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. وكان متوسط ​​عدد الأسنان المتبقية 20، وهذا أقل بقليل من الحد الأدنى المطلوب للمضغ الوظيفي وهو 21، على الرغم من أن 45% من المشاركين كان لديهم 21 سنا على الأقل. (تحتوي المجموعة الكاملة عادة على 32 سنا، بما في ذلك أضراس العقل).

وعلى عكس الأسنان الخلفية (الأضراس)، التي تعد أكثر أهمية للمضغ، تُستخدم الأسنان الأمامية عموما لقضم الطعام ولا يبدو أنها تؤثر على حالة الوزن بشكل كبير كما فعلت الأضراس. ولم يكن هناك ارتباط كبير بين عدد أزواج الأسنان الأمامية (التي عادة ما تُفقد بعد الأضراس)، ومؤشر كتلة الجسم.

وتتوافق هذه النتائج مع الدراسات السابقة التي تشير إلى أن سوء صحة الأسنان يرتبط بمشاكل الوزن. ومع ذلك، تسلط هذه الدراسة الضوء بشكل فريد على الدور المهم للأضراس في الحفاظ على وزن صحي.

كما تم ربط صحة الأسنان السيئة بمشاكل صحية أخرى، بما في ذلك سرطان الفم وأنواع السرطان الأخرى، بالإضافة إلى أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 1 يوليو 2024 - 1:56 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد1 يوليو 2024 - 1:42 صباحًاكوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا أبرز المواد1 يوليو 2024 - 1:36 صباحًا“الأرصاد”: تأثر أجزاء من منطقة الرياض بموجة حارة أبرز المواد1 يوليو 2024 - 12:36 صباحًاالتدريب التقني والمهني بالجوف يعلن مواعيد القبول في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية أبرز المواد1 يوليو 2024 - 12:31 صباحًاتحويل رواتب العمالة المنزلية رقميا يدخل حيز التنفيذ أجواء المناطق1 يوليو 2024 - 12:22 صباحًا“الأرصاد” أتربة مُثارة على أجزاء من منطقة الرياض1 يوليو 2024 - 1:42 صباحًاكوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا1 يوليو 2024 - 1:36 صباحًا“الأرصاد”: تأثر أجزاء من منطقة الرياض بموجة حارة1 يوليو 2024 - 12:36 صباحًاالتدريب التقني والمهني بالجوف يعلن مواعيد القبول في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية1 يوليو 2024 - 12:31 صباحًاتحويل رواتب العمالة المنزلية رقميا يدخل حيز التنفيذ1 يوليو 2024 - 12:22 صباحًا“الأرصاد” أتربة مُثارة على أجزاء من منطقة الرياض التدريب التقني والمهني بالباحة يعلن مواعيد القبول في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية التدريب التقني والمهني بالباحة يعلن مواعيد القبول في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: التقنی والمهنی أجزاء من منطقة صباح ا الأرصاد

إقرأ أيضاً:

صدمة التقنية للصناعة في بداياتها فقط

ترجمة: قاسم مكي -

قبل أسابيع قليلة مررت بواحدة من تلك اللحظات «الخاطفة» التي غيَّرت نظرتي لسوق العمل في الولايات المتحدة، كنت في مصنع لبناء السفن تملكه شركة فينكانتييري الإيطالية في بلدة مارينيت بولاية ويسكونسن. تبني الشركة من بين أشياء أخرى فرقاطات عملاقة للبحرية الأمريكية، وهي سفن يزيد طولها عن 400 قدم وبارتفاع عدة طوابق.

في السابق كان ثَنْي المعدن من النوع الذي تنطوي عليه عملية بناء هذه السفن يحتاج إلى مئات العمال ويستغرق عدة سنوات. لكن في المبنى الضخم الذي يزيد قليلا عن مساحة ملعب لكرة القدم حسبت حوالي عشرين عاملا. كانوا يوجِّهون أذرعَ لحامٍ روبوتية لتشكيل أجزاء ضخمة من الصلب في جزء ضئيل من الوقت الذي يستغرقه التشكيل اليدوي.

أعانت العمالَ خوذاتُ الواقع الافتراضي في تركيب أجزاء السفينة حيث ينبغي تركيبها بالضبط. (تتيح لهم هذه الخوذات رؤية نموذج افتراضي ثلاثي الأبعاد للسفينة وهي مكتملة وبالتالي تحديد مكان تركيب القطعة بِدِقَّة تامّة - المترجم.) لقد كان إنجاز هذا العمل يعتمد على التخمين واستخدام مخططات ورقية.

حتى عمال الطلاء في المصنع كانوا يرتدون بدلات أو هياكل خارجية أشبه بذلك النوع الذي يمكن أن تشاهده في أفلام الخيال العلمي (مثل رداء الممثل مات ديمون في فيلم ايليزيوم.) وذلك يجعل عملهم يسيرا ومريحا أضعافا مضاعفة.

إذا كان هذا ما حدث في بناء السفن وهو إحدى الصناعات القديمة التي لا زالت معنا تصوروا قدرات التقنية في تغيير مكان العمل الصناعي خلال السنوات القليلة القادمة. نحن نعلم سلفا أنه كان لديها أثر أكبر على وظائف الصناعة التحويلية حتى من إسناد العمليات الصناعية إلى الصين. لقد غيَّر هذان العاملان معا وبشكل جذري خارطةَ التوظيف في الولايات المتحدة.

في عام 1990 كانت الصناعة التحويلية أكبر مخدِّم في معظم الولايات الأمريكية واليوم هي الأكثر توظيفا في ويسكونسن وميشيجان وإيوا وألاباما وكينتاكي وانديانا فقط.

تظهر أحدث أرقام للوظائف عن شهر يونيو أن التوظيف في الصناعة التحويلية لم يتغير على الرغم من كل أحاديث الرئيس ترامب عن إعادة الإنتاج من الخارج إلى الولايات المتحدة. وفي حين أن بعضا من ذلك ربما يُعزَى للرسوم الجمركية إلا أنني أعتقد إنه يتعلق أكثر بالطبيعة المتغيرة للتوظيف الصناعي.

وظائف المصنع أقل. لكنها أفضل كثيرا من الماضي أيام كنت أتجول في منشآت مزدحمة بالعاملين وبسيطة التقنية تتولى تصنيع مكوِّنات إلكترونية وكان والدي يديرها لشركات مثل يونايتد تكنولوجيز.

الموظفون الذين التقيتهم في مارينيت كانوا أقرب إلى المهندسين من مشغلي المعدات الصناعية في طبيعة عملهم. فهم منخرطون في ابتكار المنتجات والبحث وتدريب العاملين الجدد. وهذا شيء غيَّرته التقنية تماما. فتدريب عامل لحام جديد على استخدام المعدات الروبوتية بحذق يتم الآن في أيام بدلا من شهور. لكن ذلك يحتاج أيضا إلى استثمار. وهذا شيء ليست كل الشركات على استعداد أو قادرة على القيام به.

ضخت شركة فينكانتيري بليون دولار تقريبا من الإنفاق الرأسمالي في منشآتها بولاية ويسكونسون على مدار 15 عاما. لقد جعلت عقودُ الأمن والدفاع طويلة الأجل ذلك رهانا جيدا للشركة. فهي تمتد إلى سنوات بل حتى عقود.

توظف الشركة الآن 2500 عامل في بلدة يقطنها 11000 شخصا تقريبا مع «أثرٍ مضاعِفٍ» كبير لهذه الوظائف في المنطقة. فكل وظيفة في شركة فيكانتيري تدعم 8 وظيفة في مجالات ترتبط بالشركة مثل سلسلة التوريد والإسكان والبناء والخدمات والقطاع العام.

هذا النوع من استخدام التقنية غير موجود في كل شركات بناء السفن أو في الواقع في معظم الشركات الصناعية. يوجد ما يطلق عليه «أثر النجم السوبر أو الفائق النجومية» في استثمار التقنية في الصناعة التحويلية. هذا الأثر يتركز وسط الشركات المتميزة في صناعات معينة. فصناعة السيارات «مؤتمتة» إلى حد بعيد على سبيل المثال في حين هنالك مجالات أخرى أقل أتمتة كإنتاج الغذاء والتعدين وصناعة الأقمشة. (أثر النجم السوبر أو المتميز يعني أن تستحدث شركة ما تغييرا في الأداء يجعلها تتفوق على الشركات النظيرة لها في مجال نشاطها وتتحول بذلك إلى «نجم مرموق» يجذب الأنظار تماما مثل لاعب الكرة أو المغني الذي يتميز بشيء من البراعة وسط أقرانه ( المترجم.)

انتشار المزيد من التقنية عبر الصناعات والشركات من كل الأحجام بالغ الأهمية لأن الزيادات في الإنتاجية التي ترتكز على التقنية هي السبيل الوحيد الذي يمكِّن قطاعَ الصناعة التحويلية في بلد مثل الولايات المتحدة من المنافسة مع الصين أو البلدان الأخرى التي لديها عمالة أرخص. وفي حين أن بناء السفن أو تصنيع الرقائق الإلكترونية أو حتى السيارات في الولايات المتحدة لن يحل محل وظائف سنوات التسعينات إلا أن من المهم الحفاظ على مستوى مُعافَى من الإنتاج الصناعي في اقتصادات إقليمية كبيرة كالأمريكتين وأوروبا والصين من أجل الأمن القومي والمرونة. فأعطال سلاسل التوريد أسبابها عديدة ولا يجب أن يضع العالم البيض كله في سلة واحدة.

وإذ قلنا ما قلنا تطرح الطبيعة والأعداد المتغيرة للوظائف في الصناعة التحويلية أسئلة مهمة حول مصدر النمو في سوق العمل. في الولايات المتحدة حلَّت الرعاية الصحية محل الصناعة التحويلية خلال العقود الثلاثة الأخيرة كأكبر قطاع مُخدِّم (مُنتِج للوظائف) في معظم الولايات. أسباب ذلك عديدة منها حقيقة أن الأمريكان يشيخون ويزدادون ثراء وينفقون المزيد على العلاج، ومنها أيضا أنهم صاروا أكثر بدانة وأقل صحة مما يجب وتشظِّي وعدم كفاءة قطاع الرعاية الصحية الذي يحفز على استخدام إجراءات علاجية وأدوية باهظة التكلفة بدلا من التركيز على الوقاية. ومن أسباب ذلك أيضا أن الرعاية الصحية لا يمكن إسنادها في معظم الحالات إلى جهات في الخارج.

لكن من الممكن تحسين أعداد متزايدة من وظائف الرعاية الصحية أو حتى إحلالها بواسطة التقنية. وهنا ترسم لنا التحولات في قطاع الصناعة التحويلية صورة لما سيطرأ في أسرع القطاعات الأمريكية نموا.

تكاليف الرعاية الصحية في الولايات المتحدة مرتفعة وتتزايد بوتيرة أسرع من التضخم العام. ونوعية الخدمة التي تقدمها متباينة في جودتها. كما يوجد نقص في العاملين وتدريبهم ليس بالقدر الكافي. وتغلغل التقنية بها محدود.

تقديري أن هذا يتيح فرصة للذكاء الاصطناعي، فما حدث لبناة السفن قد يحدث للأطباء في المستقبل وفي سوقِ عملٍ يتحدد، كما هي الحال دائما، بواسطة إحلال التقنية.  

رنا فوروهار مؤلفة وكاتبة رأي ومحررة مشاركة في الفاينانشال تايمز.

مقالات مشابهة

  • "صُنّاع الذكاء" يُنمي مهارات الأطفال التقنية في جدة
  • صباح البلد يرصد أسعار العملات اليوم الثلاثاء 29 يوليو
  • صباح البلد يرصد أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • عبارات عن الصلاة على النبي لقضاء الحوائج وزيادة الرزق
  • للطلاب الجدد.. الأوراق المطلوبة للتقديم في الكليات والمعاهد بتنسيق 2025
  • صدمة التقنية للصناعة في بداياتها فقط
  • موعد أذان المغرب.. مواقيت الصلاة اليوم الأحد 27 يوليو 2025
  • التقديم في الجامعات الأهلية 2025.. ما هي الكليات التي تقبل من 70%؟
  • تنسيق الجامعات 2025.. قائمة الكليات التي لا تخضع للتوزيع الجغرافي
  • لأكثر من 9 ساعات.. النوم المفرط قد يزيد فرص وفاتك