الكشف عن نسبة النجاح في امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل)
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
15 طالبا فقط تغيبوا عن الامتحان بجميع أوراقه
أعلن رئيس اللجنة العليا للامتحانات الأستاذ الدكتور أحمد العجلوني اليوم الاثنين نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل) للدورة الربيعية 2024 خلال مؤتمر صحفي.
وقال العجلوني إن نسبة النجاح العامة في الامتحان بلغت (%62,63)، فيما بلغ عدد المشتركين في هذه الدورة (6,375).
وبين أن عدد الطلبة الذين استكملوا متطلبات النجاح في الامتحان لهذه الدورة بلغ (3,993).
وأشار إلى تغيب عن الامتحان بجميع أوراقه (15) خمسة عشر طالباً فقط.
وجرت الامتحانات النظرية خلال الفترة 22-30 أيار الماضي وتقدم للامتحانات 6375 طالبا وطالبة، من 48 كلية جامعية وكلية جامعية متوسطة تشرف عليها الجامعة ، وفقا لـ 87 برنامجا دراسيا .
استخراج نتائج الشامل للدورة الربيعيةويمكن لجميع الطلاب والطالبات الحصول على نتائج الامتحان الشامل 2024 الدورة الربيعية من خلال النقر هنا .
أخبار ذات صلة إعلان نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل) - .... إعلان نتائج امتحان الشهادة .... إعلان نتائج امتحان الشهادة .... إعلان نتائج امتحان الشهادة الجامعية ....منذ 16 دقيقة
هل حقق قانون حق الحصول على المعلومة الغاية منه؟ (فيديو) هل حقق قانون حق الحصول على .... هل حقق قانون حق الحصول على .... هل حقق قانون حق الحصول على المعلومة ....منذ ساعتين
عشيرة الغرايبة تمنح عطوة اعتراف بجريمة شفا بدران - صورة عشيرة الغرايبة تمنح عطوة اعتراف .... عشيرة الغرايبة تمنح عطوة .... عشيرة الغرايبة تمنح عطوة اعتراف بجريمة ....منذ ساعتين
وفاة حدثين وإصابة ثالث في حادث دعس بمنطقة أبو نصير وفاة حدثين وإصابة ثالث في حادث .... وفاة حدثين وإصابة ثالث في .... وفاة حدثين وإصابة ثالث في حادث دعس ....منذ 11 ساعة
مواعيد تقديم خدمات الترخيص المتنقل في الأزرق مواعيد تقديم خدمات الترخيص .... مواعيد تقديم خدمات الترخيص .... مواعيد تقديم خدمات الترخيص المتنقل في ....منذ 11 ساعة
"الميداني الأردني غزة/78" يستخرج شظية من جمجمة طفل وتنقذ يد .... "الميداني الأردني غزة/78" .... "الميداني الأردني غزة/78" .... "الميداني الأردني غزة/78" يستخرج شظية ....منذ 13 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالكشف عن نسبة النجاح في امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل)
الأردن | منذ 3 دقائقإعلان نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل) - رابط
الأردن | منذ 16 دقيقةبدء تطبيق التعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن على قطاعات في الأردن
اقتصاد | منذ 38 دقيقةلماذا فقد أكثر من 100 ألف مسافر في كندا رحلاتهم الجوية فجأة؟
اقتصاد | منذ 48 دقيقةاستقرار أسعار الذهب في الأردن الاثنين
اقتصاد | منذ ساعةبعد اعتقال دام 7 شهور.. شهادات مأساوية لمدير مجمع الشفاء - فيديو
فلسطين | منذ ساعة للمزيدالحكومة للأردنيين: تخفيض أسعار المشتقات النفطية لشهر تموز /يوليو 2024
اقتصادنادي الوحدات يصدر بيانا عقب الفوز بكأس الأردن
رياضةالقيادة العامة للقوات المسلحة تعلن أسماء مستحقي قروض الإسكان العسكري
الأردنمهم من التربية حول مناقشة أسئلة امتحان الرياضيات للتوجيهي
الأردنوفاة حدثين وإصابة ثالث في حادث دعس بمنطقة أبو نصير
الأردنالموعد المتوقع لإعلان نتائج التوجيهي 2024 في الأردن
الأردن الطقسأجواء صيفية معتدلة في المرتفعات الجبلية والسهول الاثنين
تعرف إلى درجات الحرارة المتوقعة في الأردن الاثنين
الأرصاد: حزيران الأكثر حرارة في الأردن منذ 100 عام
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مواعید تقدیم خدمات الترخیص المیدانی الأردنی غزة 78 فی الأردن
إقرأ أيضاً:
ثقافة «نحن» في زمن «أنا»
سألت صديقي السؤال المعتاد، الذي نبدأ به كل لقاء بعد طول انقطاع: كيف العمل؟
ابتسم وقال بلغة محبطة:” الصراع في العمل لا ينتهي بين الإدارات ورؤساء الأقسام. الكل يريد أن ينتصر، حتى لو على زميله. في المكان الذي أعمل فيه، لا أحد يفرح لنجاح الآخر، بل يتمنى أن يفشل ليبقى هو في الصورة”. ثم قال جملة علقت في ذهني:”الكل يبحث عن مجد شخصي لنفسه، ولا يريد أن يشاركه أحد”.
تأملت كلماته طويلاً. المجد الشخصي بدلاً من نجاح الفريق! كيف يمكن لمؤسسةٍ أن تنهض، أو لإنجازٍ أن يكتمل، إذا كانت الأنانية هي اللغة السائدة، والحسد هو الوقود الذي يحرك العلاقات؟ هذه ليست مجرد مشكلة في مستشفى يعمل فيه صديقي، بل هي مرآة لثقافةٍ آخذة بالانتشار في كثير من بيئات العمل الحديثة، حيث يُقاس النجاح بعدد النجوم على الصدر لا بعدد الأيدي التي تعاونت للوصول إلى الهدف.
قرأت مؤخراً مقالاً للكاتب والطبيب الأمريكي إيمامو توملينسون بعنوان” اصنع ثقافة تقدّر إنجاز الفريق أكثر من النجاح الفردي”، تحدث فيه عن تجربة مؤسسته الطبية التي اختارت أن تبني مجدها على روح”نحن” بدلاً من”أنا”. يصف الكاتب تلك الثقافة بـ”الثقافة الباهرة”، لأنها تُعيد تعريف النجاح لا بوصفه بطولة فردية، بل عملاً جماعياً يخلق معنى وولاءً وابتكاراً لا يتحقق إلا بتكامل الجهود.
في عالمٍ يرفع شعار المنافسة الفردية، تبدو هذه الفكرة مثالية وربما ساذجة للبعض. لكن توملينسون يثبت العكس؛ فحين تُمنح الفرق الثقة والمسؤولية، وتُكافأ على التعاون لا على التفوق الفردي، يصبح الإنجاز أعمق وأبقى. لقد تحولت مؤسسته من مجموعة أطباء طوارئ إلى شراكة وطنية متعددة التخصصات؛ بفضل هذا المبدأ البسيط: إن النجاح الحقيقي يولد عندما يُضيء الجميع، لا حين يسطع نجم واحد ويخفت ما حوله.
ثقافة الفريق لا تعني إلغاء الطموح الفردي، بل تهذيبه وتوجيهه نحو هدفٍ مشترك. ففي الفرق الناجحة، لا يُقاس التميز بمن يسجل الهدف، بل بمن صنع التمريرة. في الرياضة يسمونها “التمرير الحاسم”، وفي الحياة يسمونها”المساندة الصامتة” التي تجعل الآخرين يبدون عظماء. هذا النوع من العظمة لا يحتاج إلى تصفيق، لأنه يعرف أن قيمته في أثره لا في اسمه.
ولأن القيادة هي من تصنع المناخ، فإن القائد الذي يزرع هذه الثقافة يبدأ بنفسه. لا يخاف أن يشارك المجد، ولا يضيق إذا أُشيد بغيره. إنه يخلق بيئةً يزدهر فيها الجميع، بيئةً يشعر فيها كل فرد بأن صوته مسموع، وأن رأيه مهم، وأن نجاح الفريق ينعكس عليه بالكرامة والرضا لا بالجوائز فقط.
في المقابل، المؤسسات التي يهيمن فيها منطق “أنا أولاً” تتحول إلى ساحات صراع. الكل يراقب الكل، الثقة تتآكل، الإبداع يخنق نفسه خوفاً من السرقة أو الإقصاء، وتتحول بيئة العمل إلى سجنٍ ناعم لا يُنتج سوى التعب.
العمل الجماعي ضرورة إستراتيجية في عالمٍ معقد لا يمكن لفردٍ واحد أن يحيط به. فالعقل الجماعي أذكى من أذكى الأفراد، حين يكون موجهاً نحو هدفٍ مشترك. ومن يفهم هذا المبدأ يدرك أن النجاح الحقيقي لا يقوم على مبدأ الفوز والخسارة، بل على مبدأ “نربح جميعاً أو نخسر جميعاً”.
ربما كان صديقي على حق في وصفه للواقع، لكن الأمل أن يتحول الوعي بهذا الواقع إلى بداية تغيير. فالمؤسسات لا تنهض بالعقول الفردية فقط، بل بالأرواح التي تتناغم، وبالقلوب التي تدرك أن المجد حين يُشارك… يكبر.