أستاذ كبد: "100 مليون صحة" حلت مشاكل تراكمت على مدار عقود
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد الدكتور محمد المنيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، أن المستشفيات في محافظات الصعيد شهدت تطورًا كبيرًا خلال الفترة الأخيرة، وذلك في إطار توجيهات الدولة المصرية لتطوير ودعم المنظومة الصحية بمحافظات صعيد مصر.
مبادرة 100 مليون صحة لدعم القطاع الصحيوأوضح “المنيسي”، خلال مداخلة هاتفية على شاشة “إكسترا نيوز”، أنه أنه تم رصد أكثر من مليار ونصف لإنشاء مستشفيات جديدة في المحافظات، مؤكدًا أنه بالنسبة لدعم الدولة للمنظومة الصحية بشكل عام، فقد تم إطلاق مبادرة 100 مليون صحة لدعم القطاع الصحي بحلول سريعة وموجهة للسيطرة على مشاكل تراكمت على مدار عقود.
وأشار إلى أن الإشادات من الصحف والمجلات العالمية بـ “مبادرة 100 مليون صحة” وفعاليتها في علاج أمراض كانت متوطنة في مصر، خاصة في الولايات المتحدة التي رأت في المبادرة إمكانية التعامل مع أزمات صحية تراكمت في عدة أماكن بل طالبت بالتعلم من التجربة المصرية.
وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، إجراء الفحص الطبي لـ2 مليون شاب وفتاة من المصريين وغير المصريين، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لـ«فحص المقبلين على الزواج» والتي انطلقت في شهر فبراير من العام الماضي 2023، تحت شعار «100 مليون صحة».
وكشف الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، عن إصدار مليون و792 ألف شهادة صحية موثقة ومؤمنة بـ (QRCode) للمقبلين على الزواج، موضحًا أن الشهادات سارية لمدة 6 أشهر من تاريخ الإصدار، منوها إلى ضرورة إجراء الفحوصات خلال مدة لا تقل عن 14 يومًا قبل إتمام الزواج لاستلام النتائج والحصول على الشهادة الصحية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 100 مليون صحة القطاع الصحي المستشفيات مستشفيات الصحة ملیون صحة
إقرأ أيضاً:
جائزة الأمير طلال الدولية تخصص مليون دولار لدعم مشاريع "الحياة تحت الماء"
عقدت لجنة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية اجتماعها السادس والعشرين اليوم في الرياض بمقر "أجفند"، برئاسة الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند"، ورئيس لجنة الجائزة.
وأعلنت اللجنة خلال الاجتماع، فوز أربعة مشاريع بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية للعام 2024، في مجال "الحياة تحت الماء" - الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة-، من بين (62) مشروعًا رُشِّحَت للجائزة في فروعها الأربعة، تأهل منها للتحكيم (29) مشروعًا مستوفيًا للشروط.
وتبلغ قيمة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية مليون دولار أمريكي، يمنحها سنويًّا برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" للمشاريع الرائدة التي حققت الأثر الإيجابي في المجتمعات المحلية والدولية والإقليمية.
وحصد مشروع "Tide Turner Plastic Challenge تحفيز الشباب على الحد من التلوث البلاستيكي من خلال تغيير السلوك" المنفذ من قبل برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) في بنجلاديش، والهند، وكينيا، ومدغشقر، بجائزة الفرع الأول مخصص لمشاريع المنظمات الأممية والدولية والإقليمية، والبالغ قيمتها (400) ألف دولار.
وفاز مشروع "NETCYCLE AFRICA إغلاق حلقة شبكات الصيد المهملة في أفريقيا"، المنفذ من قبل أكاديمية Chaint Afrique في غانا بجائزة الفرع الثاني المخصص لمشاريع الجمعيات الأهليـة الوطنية، البالغ قيمتها (300) ألف دولار.
أما الفرع الثالث المخصص لمشاريع الجهات الحكومية والوزارات، والمؤسسات العامة، ومؤسسات الأعمال الاجتماعية، ومؤسسات القطاع الخاص الموجهة لدعم القطاع الاجتماعي، البالغ قيمتها (200) ألف دولار، فقد حصل مشروع "محيطات خالية من البلاستيك (ZEPO)"، المنفذ من قبل eTrash2Cash في نيجيريا.
وفاز مشروع "ألغريف (ALG UNO): تحويل الطحالب البحرية إلى محفزات حيوية وأسمدة بيولوجية مستدامة"، المنفذ من قبل عبدالإله حمادة في المغرب، بجائزة الفرع الرابع المخصص للمشاريع التي مولها أو نفذها أفراد، البالغ قيمتها (100) ألف دولار.
وأعلنت لجنة الجائزة اختيار الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة 2030 "طاقة نظيفة وبأسعار معقولة" موضوعًا للجائزة للعام 2025، الذي يدعو إلى ضمان الوصول إلى الطاقة النظيفة وبأسعار معقولة.
ويرأس لجنة الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، وتضم اللجنة في عضويتها كلًا من الملكة صوفيا الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملكة صوفيا الخيرية، الرئيس الشرفي للمجلس الملكي للتعليم ورعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، والرئيس الشرفي لمنظمة الجميع من أجل الأرغواي، السيدة الأولى سابقًا لجمهورية الأرغواي مرسيدس مينافرا، والحائز على جائزة نوبل للسلام، مؤسس بنك غرامين البروفيسور محمد يونس، ورئيس مجموعة البنك الإسلامي سابقًا الدكتور أحمد محمد علي، والمدير العام لصندوق أوبك للتنمية الدولية سابقًا الدكتور يوسف سيد عبدالله.
التنمية البشريةجائزة الأمير طلال الدوليةقد يعجبك أيضاًNo stories found.