ليبيا – قال رئيس مجلس إدارة الشركة العامة للمياه والصرف الصحي رفيق بولسين إن الشركة مهامها تشغيل وصيانة منظومة الصرف الصحي في ليبيا وصيانة المختنقات وتوزيع المياة في الصهاريج في حال انقطاعها.

بولسين أشار خلال لقاء خاص أذيع على قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا السبت وتابعته صحيفة المرصد إلى أن الصرف الصحي يعاني من مشاكل منذ سنوات، كتعطل منظومات معالجة الصرف الصحي التي سببت تلوث كبير.

ولفت إلى أن الأيام القادمة سيكون هناك افتتاح لمحطات ومعالجة مياه الصرف الصحي للحد من التلوث.

وعلق على الانفجار الذي حصل في خط امداد المياه بنغازي اجدابيا بسبب توصيلات مخالفة من قبل أحد المواطنين، موضحاً أن الشركة كان لها دور كبير وتم العمل مع جهاز النهر كجهاز واحد وتم التوجه لمنطقة الانفجار مع المعدات وقامت الشركة بأكثر من 375 رحلة شفط وتهيئة المنطقة بالكامل للصيانة حيث نجحت الشركة في ذلك خلال 3 أيام وكمية المياه وصلت حينها لأكثر من مليون متر مكعب وتم تسريبها وتفريغها.

ونوّه إلى أن دعم الحكومة كبير للشركة وانطباع المواطنين والخدمات تحسنت في ظل الحكومة والدعم المقدم بحسب قوله.

وحول قدرة الشركة على تحمل تكلفة زيادة الرواتب دون الدعم الحكومي، أكد على قدرة الشركة على ذلك فهي لم تقدم المقترح إلا وهي قادرة، مضيفاً “القيمة التي تغطي المرتبات ومرتباتنا تصل 24 مليون دينار وفي المقترح ستكون 44 مليون شهرياً. متوسط الرواتب قبل الزيادة 700 دينار وبعد الزيادة 1800 دينار وبالإضافة لعلاوة التميز”.

وفيما يلي النص الكامل للقاء:

 

س/ ما مهام الشركة؟

هي شركة عامة مهامها تشغيل وصيانة منظومة الصرف الصحي في ليبيا وصيانة المختنقات وتوزيع المياة في الصهاريج لانقطاعها. جباية وتحصيل الإيرادات مقابل الخدمات التي تقدمها.

 

س/ أين حدود مسؤولية الشركة بحسب المهام المناط بها؟

الشركة استلمت في 2009 ونعرف أن المنظومة كانت متهالكة وكشركة اشتغلنا على هذه المنظومة وصيانتها وتشتغل بكفاءة 60% بالنسبة للصرف الصحي وكمنظومة مياه الكفاءة ممتازة جداً، نغطي كافة المواطنين بالمياه داخل المدن ووضع شبكة المياه ممتازة والصرف الصحي يعاني من مشاكل لها سنوات، ومعروفة كتعطل منظومات معالجة الصرف الصحي التي سببت تلوث كبير، في ظل الحكومة هناك شغل كبير في منظومة الصرف الصحي وسيكون هناك افتتاح محطات خلال الأيام القادمة ومعالجة مياه الصرف الصحي للحد من التلوث.

 

س/ هل الشركة مسؤولة عن رداءة البنية التحتية؟

لا نحن استلمناها استلام ولسنا مسؤولين، نعرف ظروف الدولة وفي السابق لم تكن هناك صيانات وهذا ما أثر على المنظومة. المشاريع المستحدثة والخطط الموضوعة في الشبكات تكون من اختصاص جهاز الاسكان والمرافق.

 

س/ في الـ 20 من يوليو الماضي حصل انفجار في خط امداد المياه بنغازي اجدابيا بسبب توصيلات مخالفة من قبل أحد المواطنين لنتحدث أكثر عنه؟

كان يوم الخميس فجرًا وكشركة كان لنا دور كبير واشتغلنا مع جهاز النهر كجهاز واحد وتوجهنا لمنطقة الانفجار مع معداتنا، قمنا بأكثر من 375 رحلة شفط وهيئنا المنطقة بالكامل للصيانة ونجحنا في ذلك خلال 3 ايام وكمية المياه وصلت لأكثر من مليون متر مكعب وتم تسريبها وفرغناها وهيئنا المنطقة بالكامل والآن أعمال الصيانة قائمة ومستمرين فيها.

اجدابيا زودناها بالمياه واشتغلنا على الجهات العامة كالمساجد ودور الرعاية وحتى بعض المواطنين ذو الدخل المحدود وصلنا لهم المياه عن طريق الصهاريج.

 

س/ كم منطقة متضررة من انفجار هذا الانبوب؟

من اجدابيا لبنغازي وبنغازي عالجناها لأن هناك خزان لتخزين المياه يتبع لجهاز النهر الصناعي حتى نحافظ على المياه للمواطنين، الحملة تشمل كافة المدن.

 

س/ أي المدن التي لا تزال تعاني من غياب المياه بسبب ما حدث؟

سلوق أكثر شيء تعاني لأن المسافة بعيدة.

 

س/ البدائل التي كانت قائمة قبل إطلاق حملة فزعة خوت؟

لا يوجد بدائل بل كانت مجموعة آبار موجودة وشغلنا 6 آبار لكنها لا تستهلك الكمية المطلوبة.

 

س/ متى يمكن أن تنتهي هذه الأعمال وتصل المياه للمواطنين؟

بعون الله يوم الثلاثاء سيبدأ عمليات الضخ، أعمال الصيانة 95% أنجزت وتصل المواطن نهاية الأسبوع.

 

س/ الشركة تكاد تكون من الأجسام القليلة التي لم تعاني من الانقسام، ما السبب الأبرز في عدم انقسامها؟

الشركة تقدم الخدمات للمواطن وتمتد لشبكة مياه كبيرة تصل لـ 55 ألف كيلو متر وشبكة صرف صحي تصل لـ 6 آلاف كيلو متر وكمسؤولين عن الشركة بعدنا عن التجاذبات السياسية والمشاكل الموجودة واشتغلنا على تقديم الخدمة للمواطن بالإمكانيات المتاحة وهذا ما حافظ على الشركة وعدم انقسامها.

 

س/ هناك بلديات لم تتعاون في هذا الأمر لماذا؟

البلديات عندها وجهات نظر أخرى في تقديم الخدمات وهي تحاول أن تكون الخدمات مناطة بالبلديات.

 

س/ أطلقتم حملات أخرى مثل حملة لنتعاون التي كانت في نالوت وغريان لذوي الدخل المحدود والأيتام، كم منطقة تعاني من غياب المياه في ليبيا؟

أغلب المدن عندها مياه، شغلنا الموضوع بالكامل وتصل المياه عن طريق الآبار والصهاريج وتحلية المياه وجهاز النهر الصناعي، ليبيا رقعتها الجغرافية كبيره والمدن متباعدة وتكاليف إنجاز شبكات مياه مكلفة جداً ولكن دورنا كشركة ودولة ان نقدم خدمة للمواطن ونحاول ذلك.

 

س/ ما المدن التي تعانون من الوصول لها؟

كشركة لا يوجد أي صعوبة في أي مدينة.

 

س/ الانطباع الرائج لدى الكثير من المواطنين أن منظومة النهر هي المسؤولة عن كل إمدادات المياه لكن شركة المياه لديها 2000 بئر موزعة على عدد كبير من مدن ليبيا، الآبار الموجودة الآن تغطي كم مدينة؟

بالإضافة للنهر يغطي طرابلس وبنغازي واجدابيا والمدن المحيطة فيها لكن شركة المياه والصرف الصحي منتشرة في كافة ربوع ليبيا بالآبار ونضخ فيما يقارب عن 50% من كمية المياه المنتجة ونحن أكبر منتج للمياه في ليبيا. ونغطي اغلب المدن.

 

س/ هناك مخاوف من بعض المدن على ليبيا من العطش مستقبلاً بسبب نفاذ كمية المخزون المياه في البلاد، هذه المخاوف لأي مدى وجيهة ومستبعدة؟

كانت هناك ندوة في السابق لجهاز النهر الصناعي وعندهم دراسة للمياه الجوفية وخاصة حقل السرير خزان جوفي وحسب الدراسات انها مياه متجددة والخزان في غدامس يعتبر احتياط كبير للمياه ولا اعتقد أنه سيكون هناك ازمة في ليبيا وهناك مقترحات بديلة للحكومة هي إنشاء محطات تحلية للمدن الساحلية للحفاظ على المياه الجوفية ولها مورد ومنسوب الخزان لا ينقص بل يتجدد ولا يوجد خوف.

 

س/ هل ترى الهواجس وجيهة؟

في العالم كله المحافظة على المياه الجوفية لها أهداف استراتيجية والأهداف الموضوعة من الحكومة حالياً هي أن تكون هناك محطات تحلية للمدن الكبيرة كطرابلس وبنغازي ومصراته.

 

س/ لديك مشروع اسمه استقرار الامداد المائي ما أبرز ملامحه وأي مناطق سيكون وسبب إطلاقه؟

أكثر المياه التي كانت تعاني هي مناطق الجبل الغربي تعاني نقص في المياه بشكل كبير، اشتغلنا ووضعنا مستهدف أن نصل ونعتمد مجموعة آبار ونجحنا فيها وحافظنا على الاستقرار المائي.

 

س/ لأي مدى يبدوا لكم الدعم الحكومة كافي لمواصلة تقديم الخدمة للمواطن؟

الشركة العامة ذمة مالية مستقرة وتعتمد على المصروفات التشغيلية ومرتباتها من إيراداتها ونقدم خدمات للمواطن مقابل، دعم الحكومة كبير للشركة وانطباع المواطنين والخدمات تحسنت في ظل الحكومة والدعم المقدم.

العراقيل لدى الشركة هي أنشئت وفق الدراسة وكانت تتبع للشعبيات والمحافظات لكن نتيجة تهالك البنية التحتية أنشأت هذه الشركة لتكون مسؤولة عن الصيانة والتشغيل وتنفيذ مشروعات الصرف الصحي وكان هناك شغل واضح وعدة مشاريع.

 

س/ هناك شكاوى من قبل الموظفين عن قلة الرواتب مقارنة بباقي قطاعات ليبيا؟

أول ما كلفنا في الشركة سنة 2021 كان هناك تأخر في المرتبات والتزامات للضرائب والضمان وحالياً الراتب ينزل قبل نهاية الشهر والإشكالية في ارتفاع الأسعار والمرتبات في الدولة وقدمنا مقترح وشكلنا لجنة الشركة فيها 17 ألف موظف في كافة ربوع ليبيا ودرسنا كافة الموظفين درجاتهم ومرتباتهم والمقترح جاهز وقدمناه للحكومة وتكلمنا عن اشكالية اجدابيا التي حدثت مؤخراً ووافق عليه رئيس الحكومة واتوقع أن يكون هناك الاسبوع القادم اعتماد مقترحات وننفذها.

 

س/ كيف تتعامل الشركة مع شكاوى الموظفين؟

الباب مفتوح ولا يوجد إشكالية لهم إلا ويتم حلها والشغل ماشي بشكل سلس وعنا لجنة لإعانة الموظفين تقدم لهم المساعدات المطلوبة ويتم صرف المخصص لهم في المناسبات الاجتماعية، الشركة بدأت في ميزة الرعاية الصحية وهذه ميزة للموظف بإمكانه ان يتلقى العلاج في أي مدينة.

 

س/ هل الشركة قادرة على تحمل تكلفة زيادة الرواتب دون الدعم الحكومي؟

بالتأكيد، لم نقدم المقترح إلا أن تكون عندنا القيمة التي تغطي المرتبات ومرتباتنا تصل 24 مليون دينار وفي المقترح ستكون 44 مليون شهرياً. متوسط الرواتب قبل الزيادة 700 دينار وبعد الزيادة 1800 دينار وبالإضافة لعلاوة التميز.

أقدم التحية لرئيس الحكومة والذي يهتم بشكل كبير في الشركة ومن أول ما استلمت كانت هناك متابعات بشكل كبير.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: والصرف الصحی الصرف الصحی فی لیبیا لا یوجد

إقرأ أيضاً:

نائب وزير الإسكان يستقبل بعثة البنك الدولي لمتابعة "المرحلة الثانية من برنامج خدمات الصرف الصحي بالمناطق الريفية بـ6 محافظات

 

استقبل الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلي بعثة البنك الدولي لمتابعة المشروعات الجاري تنفيذها ضمن أعمال المرحلة الثانية من برنامج خدمات الصرف الصحي المستدامة فى المناطق الريفية (SRSSP) بمحافظات (المنوفية - دمياط - الغربية - الشرقية – الدقهلية -البحيرة)، والتى يتم تمويلها مناصفة بين البنك الدولي والبنك الآسيوي بقيمة إجمالية 600 مليون دولار، وذلك بحضور ممثلي وحدة المشروعات بقطاع المرافق.

ويهدف البرنامج إلى زيادة مد خدمات الصرف الصحي ورفع كفاءة البنية التحتية، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، شاملًا تنفيذ تلك الأعمال في القرى والتوابع بالمحافظات المستهدفة، بالإضافة إلى تحسين أداء شركات مياه الشرب والصرف الصحي مما يضمن استدامة جودة الخدمات وتعظيم الاستفادة من الاستثمارات التي يتم ضخها بالبرنامج.

واستهل الدكتور سيد إسماعيل، اللقاء بالترحيب بممثلي البنك الدولي، مشيدا بحجم الإنجازات ومعدلات التنفيذ بمشروعات المرحلة الثانية التي تمت بالبرنامج، والتي لم تكن تتحقق دون المتابعة المستمرة والدعم والتعاون بين الجهات المعنية بتنفيذ البرنامج، مضيفًا أن المرحلة الأولى والتى تم تمويلها من البنك الدولى بقيمة 550 مليون دولار قد تم الانتهاء من تحقيق جميع مستهدفاتها فى موعدها المقرر.

وأشاد ممثلو بعثة البنك الدولي بحجم العمل الذي تم تنفيذه في المرحلة الثانية من البرنامج، والذي يستهدف زيادة نسبة خدمات الصرف الصحى في القرى والتوابع بالمحافظات المستهدفة، وهى المنوفية ودمياط والغربية والدقهلية والشرقية والبحيرة، وحجم الجهود المبذولة من فريق عمل وحدة إدارة المشروعات بقطاع المرافق بوزارة الإسكان PMU، وشركات مياه الشرب والصرف الصحي بالمحافظات واستشاري البرنامج والإشراف على التنفيذ وشركات المقاولات المعنية بتنفيذ الأعمال.

وكانت بعثة البنك الدولي قد زارت توسعات محطة معالجة تلا بمحافظة المنوفية بطاقة 6 آلاف متر مكعب / يوم، وكذلك محطة معالجة الناصرية بمحافظة دمياط بطاقة 10 آلاف متر مكعب / يوم، لمتابعة موقف المشروعات الجاري تنفيذها ضمن البرنامج، وذلك بحضور ممثلي وحدة إدارة المشروعات (PMU) والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى وفريق عمل شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالمنوفية وفريق عمل شركة مياه الشرب والصرف الصحي بدمياط، واستشاريي إدارة البرنامج للمرحلة الثانية ودعم التنفيذ بالشركات وفي حضور مقاولي تنفيذ المشروعات.
كما تم عقد جلسة مخصصة للأنشطة البيئية والمجتمعية والسلامة والصحة المهنية التي يشملها المشروع، ويتم تنفيذها في القرى والتوابع الجارى خدمتها.

وخلال الزيارة أشادت المهندسة هبة يكن، رئيس بعثة البنك الدولى بتقدم مستوى الأعمال بالبرنامج، بما فى ذلك الأعمال التنفيذية والمالية والتعاقدية للمشروعات الجارى تنفيذها ضمن البرنامج، ونسب الإنجاز والأنشطة المنفذة حتى تاريخه، وكذلك تحقيق المستهدفات لمؤشرات تحسين الأداء بالشركات.

كما أشاد السيد جوستافو، الخبير بالبنك الدولى بارتفاع مستوى أداء العاملين فى الشركات المنفذة للبرنامج وكفاءتهم في إدارة الاستثمارات التى تم تنفيذها، مما يؤكد استدامة خدمات الصرف الصحى، كما أشاد بالإنجازات التى تمت على مستوى القطاع فى مصر فى الآونة الأخيرة بما فى ذلك إصدار الإستراتيجية القومية لقطاع مياه الشرب والصرف الصحى، وإصدار قانون المياه.

وأوضح الدكتور سيد إسماعيل، أن إدارة الحمأة تقع على قمة أولويات قطاع مياه الشرب والصرف الصحى بوزارة الإسكان، وأن الاستفادة من كمية الحمأة المنتجة من محطات المعالجة سوف يكون له تأثير إيجابي على صحة المواطنين، وتوفير بيئة نظيفة، ومن جهة أخرى سوف تزيد من إيرادات الشركات وتقلل تكاليف استهلاك الطاقة بمحطات معالجة الصرف الصحى.

واستعرض نائب وزير الإسكان، نبذةَ عن التطوير الجاري وإعادة هيكلة قطاع مياه الشرب والصرف الصحى منذ عام 2014 وحتى تاريخه، والذى تضمن اهتمام وزارة الإسكان بتشجيع مشاركة القطاع الخاص فى مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى، خاصة مع الشركات التى يمكنها توطين صناعة مستلزمات مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى فى مصر.
وأكد نائب الوزير، أن التعاون بين وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية والبنك الدولى يعدُ تعاونًا إستراتيجيًا لخدمة مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى بمصر.

مقالات مشابهة

  • شركة الصرف الصحي بالإسكندرية تستقبل وفدًا من هيئة المياه الأردنية
  • شركة مياه الأقصر ترفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الأضحى
  • شركة مياه الأقصر ترفع درجة الإستعداد القصوي استعدادا لاستقبال عيد الأضحى
  • وزير الإسكان ومحافظ الجيزة يتابعان ملفات العمل المشتركة بمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي
  • رئيس مياه القناة يفاجئ محطات الشرب والصرف الصحي استعداداً لعيد الأضحى
  • بروتوكول تعاون لتنفيذ وصلات الصرف الصحي المنزلية بقرية ميانة ببني سويف
  • نائب وزير الإسكان يستقبل بعثة البنك الدولي لمتابعة "المرحلة الثانية من برنامج خدمات الصرف الصحي بالمناطق الريفية بـ6 محافظات
  • نائب وزير الإسكان يستقبل بعثة البنك الدولي لمتابعة المرحلة الثانية من برنامج خدمات الصرف الصحي
  • الحبس وغرامة 50 ألف جنيه.. عقوبة ترويج شائعات عن مياه الشرب لتكدير السلم الأمن الإجتماعى
  • الأمطار ضربت المحافظة بالكامل.. رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية يوضح