محمود قابيل: 5 ستات حبيتهم في حياتي ولو حبيت واحدة مابتعرفش تطبخ هاطبخ لها
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
قال الفنان محمود قابيل، إنه دخل قصة حب جديدة في الفترة الأخيرة مع «زوربا»، وهو كلب قرر أن يتبناه، مشيرًا أن اسم «زوربا» قد منحه لقط قد عثر عليه في الصحراء عندما كان يعمل ضابط بالقوات المسلحة، وعندما بدأت حرب ٦٧، وقرر الذهاب على الجبهة، فلما عاد أخبروه بأنه انتحر، لذلك ظل الاسم في ذهنه ومنحه للكلب الذي عثر عليه في الشارع وقرر أن يتبناه.
تصريحات محمود قابيل
وأضاف قابيل خلال لقائه مع الإعلامية سهير جودة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، ان «زوربا» مثل أولاده، مشيرًا أن مواصفات السيدة التي ينجذب لها أن تكون جميلة ومثقفة، فإذا كانت جميلة فقط لن ينجذب لها، وإذا كانت جميلة ومثقفة ولن تجيد الطبخ سيقوم هو بهذه المهمة.
وأشار محمود قابيل أن أقرب طريق لقلب الرجل معدته، خاصة مواليد برج الطور، لأنه ضعيف أمام الأكل، فهو يحب تذوق الأكل أكثر، كما أنه يعشق النوم.
محمود قابيل: أحببت 5 سيدات منهم ميرفت أمين
وأوضح محمود قابيل، أنه أحب 5 سيدات على مدار تاريخه، وتعتبر الفنانة ميرفت أمين ضمن السيدات الذي أحبهم قابيل، مشيرًا أنه يلمس الجمال الداخلي أكثر من الجمال الخارجي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمود قابيل محمود قابيل محمود قابیل
إقرأ أيضاً:
في الذكرى الخامسة عشرة لتأسيسها…مجموعة هذه حياتي تكرّم عدداً من المتطوعين والجهات الراعية لمشاريعها
دمشق-سانا
كرّمت مجموعة هذه حياتي اليوم بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ووزارة الثقافة “400” متطوع ومتطوعة من أعضاء المجموعة في الشمال السوري ودمشق إضافة للجهات الراعية لمشاريعها.
وتخلل حفل التكريم الذي أقيم على مسرح دار الأوبرا بدمشق جاء بمناسبة الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس المجموعة، عرض للمشاريع التي قامت بها المؤسسة خلال السنوات الماضية، إضافة لعرض تجارب ناجحة لعدد من المتطوعين وفقرات شعرية وابتهالات دينية.
وزير الثقافة محمد ياسين صالح أكد في كلمة له أن العمل الذي يقوم به المتطوعون الشباب في المجموعة هو تكريس لثقافة العطاء التي ازدادت بشكل كبير بعد انتصار الشعب السوري في ثورته، مشيراً إلى أن سوريا تتجه إلى الخير الكثير في الفترة القادمة بجهود المبادرات الثقافية الإغاثية التي يتم إطلاقها.
بدوره مؤسس المجموعة محمد ارحابي بيّن أن المجموعة عملت منذ اللحظات الأولى للتحرير على القيام بعدد من المبادرات، منها مشروع ترميم وتأهيل المنازل المتضررة إضافة لإطلاق حملات التبرع بالدم وتنفيذ حملة لتركيب “50” مفصلاً للركبة وعقد عدد من الورشات والدورات التدريبية.
المديرة التنفيذية للمجموعة لينة شقير أشارت إلى وجود عدد من القطاعات والخطط المستقبلية تعمل المجموعة على إطلاقها، بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل منها عقد الدورات والورشات التوعوية لفئة الشباب، إضافة لمشروع بنك الملابس السوري الوطني الذي سوف يشمل مختلف المحافظات السورية.
من جانبه عضو مجلس الإدارة في اتحاد الجمعيات هيثم سلطجي لفت إلى أن المجموعة ومنذ انطلاق الثورة السورية قامت بخدمات كبيرة في مجال العمل الأهلي، وبشكل احترافي، مؤكداً ضرورة الاستفادة من الخبرات التي تتمتع بها المنظمات التي عملت في الشمال السوري بما يسهم في الانتقال بالارتقاء بالعمل الأهلي في سوريا.
وأكد عدد من المتطوعين أهمية التكريم في تحفيز وتشجيع الشباب على مواصلة العمل التطوعي، وتقديم الدعم للمجموعة التي كان لها دور كبير في القيام بالعديد من المبادرات التي أسهمت في انتصار الشعب السوري.
تابعوا أخبار سانا على