مغامرة مثيرة تحت الماء تتحول إلى كابوس في THE LAST BREATH
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش مجموعة من أصدقاء الجامعة مغامرة مثيرة تحت الماء سرعان ما تتحول إلى كابوس، من خلال أحداث فيلم THE LAST BREATH الذي ينطلق في دور العرض المصرية يوم الأربعاء المقبل، وهو فيلم إثارة ومغامرة مرعبة من إخراج يواكيم هيدن.
في فيلم THE LAST BREATH، يجتمع مجموعة من أصدقاء الجامعة القدامى في جزيرة كاريبية ساحرة لقضاء عطلة نهاية أسبوع مليئة بالاحتفالات والذكريات.
تنقلب مغامرتهم إلى كابوس عندما يشرعون في رحلة غوص لاستكشاف حطام سفينة حربية من الحرب العالمية الثانية التي تم العثور عليها مؤخراً.
ما يبدأ كمغامرة مثيرة في التاريخ يتحول سريعاً إلى كابوس عندما يجدون أنفسهم محاصرين داخل متاهة صدئة للسفينة، محاطين بأسماك القرش البيضاء الكبيرة.
عندما تتحول الطمأنينة إلى مأساة، يجب على الأصدقاء التنقل عبر المتاهة المائية الخطيرة بينما يتعرضون للمطاردة من قبل المفترسات التي لا ترحم.
مع نفاد مخزون الأكسجين، يجب عليهم القتال من أجل البقاء وحماية أحبائهم. هل سيتمكنون من الهروب من الفخ القاتل، أم سيكون هذا نفسهم الأخير؟
الفيلم من بطولة جوليان ساندز، كيم سبييرمان، جاك بار، ألكساندر أرنولد، وإخراج يواكيم هيدن، الذي قدم من قبل فيلم Breaking Surface، يجمع فيلم THE LAST BREATH بين أفلام الرعب والتوتر العالي لأفلام الإثارة، على خلفية بحر الكاريبي الجميلة والمرعبة في نفس الوقت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سفينة حربية اسماك القرش إلى کابوس
إقرأ أيضاً:
نفس طريق مرموش.. مغامرة أوروبية تنتظر نجم الأهلي الصاعد
تحدث الإعلامي أحمد شوبير عن شركة التسويق المهتمة بلاعب الأهلي الصاعد، البالغ من العمر الـ17 عاما، حمزة عبدالكريم من أجل تسويقه أوروبيًا.
وقال شوبير في تصريحات خلال برنامجه الإذاعي: "بحسب معلوماتي، هناك شركة تسويق كبيرة جدًا، وهي نفس الشركة التي كانت سببًا في انتقال عمر مرموش إلى مانشستر سيتي، أصبحت مهتمة حاليًا بضم حمزة عبدالكريم مهاجم الأهلي الشاب، وتُحضر له عروض معايشة له من أندية في الدوري الإسباني وبايرن ميونخ الألماني".
وتابع: "الغريب أن حمزة لم يُشارك مع الأهلي سوى لدقيقتين فقط في مباراة رسمية، رغم وجود مهاجمين كبار داخل الفريق، لكن لماذا لا تُمنح الفرصة لأبناء النادي؟ نحن للأسف نميل إلى اللاعب الذي يأتي من الخارج، لأن البعض لا يزال ينظر إلى حمزة على أنه طفل صغير".
وأضاف شوبير في مقارنة لافتة: "انظر إلى لامين يامال، المرشح بقوة لأفضل لاعب في العالم، اللاعب الذي لم يتجاوز 17 عامًا، حجز جائزة أفضل لاعب في الدوري الإسباني، وساهم في تتويج برشلونة بالدوري، وكان من أسباب فوز منتخب إسبانيا ببطولة أوروبا. بل وكان قاب قوسين أو أدنى من قيادة فريقه لنهائي دوري الأبطال لولا الحظ أمام إنتر ميلان".
وتحدث شوبير عن أزمة غياب الثقة في المواهب المحلية قائلا: "للأسف، في مصر لا نمتلك هذه الثقافة، هناك دائمًا تخوف من الجماهير أو الإعلام، لكن الواقع أن التاريخ يُثبت أننا كنا نُعطي الفرصة للاعبين صغار السن، حسام حسن لعب للأهلي وعمره 18 سنة وشارك مع المنتخب في سن 20، إكرامي حرس مرمى الأهلي وهو في الـ17، والخطيب بدأ مشواره وعمره 18 سنة، وغيرهم مثل متعب، حسام غالي، حسني عبدربه، وأحمد فتحي".
واختتم شوبير: “الأندية تُغلق الباب أمام المواهب، وتُفضل الصفقات الأجنبية، ثم نندم عندما يتألق اللاعب الشاب بعيدًا بعد الرحيل، وحتى عندما يُثبت نفسه بعد حصوله على فرصة، تتم إعادته للدكة بحجة أنه لا يزال صغيرا”.