وزير الخارجية البريطاني الجديد: نستهدف شراكة أوثق مع الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلةقال وزير الخارجية البريطاني الجديد ديفيد لامي، إنه يجب على بلاده أن تكون «جارة جيدة» للاتحاد الأوروبي في الوقت الذي تستهدف فيه تحقيق «شراكة أوثق» مع الكتلة الأوروبية.
وانتهز لامي جولته الخارجية الأولى كوزير لخارجية المملكة المتحدة ليوضح لنظرائه في ألمانيا وبولندا والسويد إمكانية «اغتنام الفرصة لإعادة ضبط الأمور» والعمل «معاً بشكل أوثق للتعامل مع التحديات المشتركة»، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
وحدد لامي الدعم لأوكرانيا وتغير المناخ، إلى جانب العطلات، والتبادل الطلابي، باعتبارها مجالات يمكن التعامل معها بشكل أوثق.
وعلى صعيد آخر، قال وزير الأعمال جوناثان رينولدز إن عودة حرية التنقل مع الاتحاد الأوروبي ليست مطروحة على الطاولة كجزء من الجهود المبذولة لتحسين التجارة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست).
وقال لامي في مقال نشره في موقع ذا لوكال يوروب: «بصفتي وزير الخارجية البريطاني الجديد، تحت قيادة رئيس وزرائنا كير ستارمر، أؤكد أن هذه الحكومة ستعيد ضبط العلاقات مع أوروبا باعتبارها شريكاً موثوقاً وحليفاً يمكن الاعتماد عليه وجاراً جيد».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزير الخارجية البريطاني بريطانيا الاتحاد الأوروبي ديفيد لامي
إقرأ أيضاً:
الفرق بين الحديث الصحيح والحسن والضعيف والمنكر والموضوع والمرسل
الفرق بين الحديث الصحيح والضعيف سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب الدكتور ابراهيم هدهد رئيس جامعة الازهر الاسبق وقال هو أن الحديث الصحيح هو ما اتصل سنده بنقل العدل عن العدل إلى منتهاه، مع السلامة من الشذوذ والعِلّة.
أما الحديث الضعيف فهو ما اختل فيه شرط من شروط الحديث الصحيح أو الحسن، كضعف أحد الرواة أو وجود انقطاع في الإسناد.
شروطه:
اتصال السند: أن يكون الرواة متصلين ببعضهم البعض من البداية إلى النهاية.
عدالة الرواة: أن يكون كل راوٍ في السند مسلماً لم يرتكب الكبائر.
ضبط الرواة: أن يكون الرواة دقيقين في حفظهم وعدم نسيانهم.
عدم الشذوذ: ألا تخالف رواية الحديث رواية من هو أوثق منه.
عدم العلة: أن يخلو الحديث من سبب خفي قدح في صحته.
و الحديث الضعيف
هو الحديث الذي فقد شرطاً أو أكثر من شروط الحديث الصحيح.
أسبابه:
فقدان الاتصال: مثل الحديث المرسل (سقوط التابعي) أو المعضل (سقوط راويين أو أكثر في موضع واحد).
ضعف أحد الرواة: مثل ضعف الضبط أو عدم العدالة في أحد الرواة.
مخالفة الثقات: أن تخالف روايته رواية من هو أوثق منه (وهو ما يسمى بالشذوذ).
والحديث المنكر هو ما رواه راوٍ ضعيف مخالفاً لرواية الثقة، بينما الشاذ هو ما رواه راوٍ ثقة مخالفاً لرواية من هو أوثق منه. أما المنقطع، فهو حديث سقط من إسناده راوٍ واحد أو أكثر، سواء قبل الصحابي أو من أي موضع آخر.
والحديث المرفوع هو ما أُسند إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، سواء كان قولًا أو فعلًا أو تقريرًا أو صفة خُلُقية أو خُلُقية. سُمي "مرفوعًا" لارتفاع منزلته لنسبته إلى النبي. يتفاوت حكمه من حيث الصحة والضعف بحسب اتصال سنده واستيفائه لشروط الصحة.
الحديث الموضوع هو الحديث المكذوب والمختلق على النبي صلى الله عليه وسلم، ويعتبر أشد أنواع الأحاديث الضعيفة. لا يجوز روايته مع العلم بحاله إلا مع بيان وضعه، لأنه شر الأحاديث وأقبحها. ومن علاماته أنه يحتوي على كلام يُسخر منه، أو يخالف صريح القرآن والسنة، أو يكذبه الواقع.