بث مباشر مباراة الأرجنتين وكندا في نصف نهائي كوبا أمريكا | عاجل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تنطلق بعد قليل مباراة الأرجنتين وكندا في نصف نهائي الأول لبطولة كوبا أمريكا 2024 المقامة بالوقت الحالي بدولة الولايات المتحدة الأمريكية، ويبحث عشاق كرة القدم على بث مباشر مباراة الأرجنتين وكندا من أجل مشاهدة المباراة المرتقبة بين المنتخبين.
بث مباشر مباراة الأرجنتين وكندا في كوبا أمريكاويقدم الوطن سبورت بعد قليل لينك بث مباشر مباراة الأرجنتين وكندا في المباراة المنتظرة بين المنتخبين في تمام الساعة الثالثة صباحا والتي سيتم نقلها عبر القنوات الأوروبية وقنوات بأمريكا الجنوبية وقنوات بدولة الولايات المتحدة الأمريكية.
وقبل لقاء الدور نصف النهائي لبطولة «كوبا أمريكا»، خاض منتخب الأرجنتين ضد نظيره الكندي، مباراتين، إحداها في افتتاح المسابقة القارية الجارية حاليا بالولايات المتحدة، وحقق فيها «لا ألبسيليستي»، الانتصار بهدفين نظيفين، والثانية، انتهت بفوز«راقصو التانجو»، بخماسية نظيفة في لقاء ودي جمع بين المنتخبين على ملعب «ماس مونومنتال» بالعاصمة «بوينس آيرس» بحضور 52 الف مشجع.
أرقام الأرجنتين في كوبا أمريكا 2024وحقق منتخب التانجو قبل موقعة اليوم 3 انتصارات بالمجموعة الأولى؛ إذ فاز بالجولة الأولى على نظيره الكندي، بهدفين نظيفين، وفي الأخرى على حساب تشيلي بنتيجة 1-0، وفي الجولة الأخيرة على بيرو بهدفين دون رد.
HD https://t.co/75jf5IFsV6
— mo (@mo3129551684654) July 9, 2024وفي مباراة ربع نهائي بطولة «كوبا أمريكا» نجحوا في تخطي عقبة الإكوادور بركلات الترجيح 4-2، فيما نجح لاعبو الأرجنتين في تسجيل 6 أهداف حتى الوصول لمباراة نصف النهائي.
القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين وكندا "TV3 Danmark
V Sport Football Swede
Sport TV2 Portugal
فيما تمتلك شبكة TUDN/Univision حاليًا حقوق البث باللغة الإسبانية في الولايات المتحدة لمباريات كوبا أمريكا.
Sport TV2 Portugal
TV3 Sport 1 Dan
Premier Sports 1 HD
Arena Sport 2 HD Croatia
Max Sport 3 HD
Arena Sport 1 HD Premium Serbia
RTVS Sport
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بث مباشر الارجنتين وكندا بث مباشر كندا والارجنتين مباراة الأرجنتین وکندا بث مباشر مباراة کوبا أمریکا
إقرأ أيضاً:
ممثلة حكومة الإقليم في واشنطن:الإقليم أكثر حلفاء أمريكا موثوقية
آخر تحديث: 6 دجنبر 2025 - 10:26 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت ممثلة حكومة إقليم كوردستان في واشنطن، تريفا عزيز، امس الجمعة، أن مكانة الإقليم في العاصمة الأميركية “تبقى قوية واستثنائية”، وأن العلاقة بين الجانبين “متجذرة واستراتيجية وتمتد لعقود”.يأتي ذلك، في ظل لحظة إقليمية معقدة، تتزايد فيها التوترات الأمنية، وتبحث فيها واشنطن عن إعادة صياغة دورها في منطقة الشرق الأوسط.وفي مقابلة صحفي، شددت عزيز، على أن أولويات إدارة الرئيس دونالد ترمب في الشرق الأوسط—وخاصة الأمن والطاقة والاستقرار—تتوافق تماماً مع رؤية حكومة الإقليم.وأضافت: “شراكتنا مع الولايات المتحدة عمرها عقود، وهي شراكة مبنية على الثقة.. واشنطن ترى في إقليم كوردستان شريكاً موثوقاً وطويل الأمد في لحظة أصبحت فيها الطاقة والأمن أهم من أي وقت مضى.”ورأت أن افتتاح أكبر قنصلية أميركية في العالم في أربيل يعكس هذا الإدراك الأميركي الواضح، معتبرة، أن افتتاح القنصلية هو تصويت صريح بالثقة في مستقبل الإقليم واستقراره”.وتابعت ممثلة حكومة إقليم كوردستان في واشنطن: “هذا المبنى ليس منشأة دبلوماسية فقط، بل مركز عمليات استراتيجي للولايات المتحدة في العراق والشرق الأوسط”.ونبهت إلى أن “تعيين سافايا يؤكد أن الإدارة الأميركية تولي أولوية للعلاقة مع بغداد وأربيل”، واصفة تصريحاته حول حصر السلاح بيد الدولة والإصلاحات بأنها “متناغمة مع مصالح الإقليم”.ووفق عزيز، فإن هذه النقاط تتوافق مع رؤية إقليم كوردستان “نريد عراقاً مستقراً وسلاحاً تحت سلطة الدولة فقط”، متوقعة أن يكون لمارك سافايا “دوراً سياسياً وأمنياً فعّالاً”.وزادت بالقول: “نتطلع لأن يساعدنا المبعوث الجديد في تسريع وصول منظومات الدفاع الجوي، خصوصاً أن الإقليم يحتاج بشكل عاجل إلى أنظمة مضادة للطائرات المسيّرة.”وعلّقت عزيز، على الهجوم الأخير الذي استهدف منشأة خورمور، أحد أهم المراكز الغازية في العراق، بالقول:“الهجوم على خورمور كان ضربة مباشرة لأمن الطاقة، ليس في كوردستان فقط، بل للعراق كله. هذه المنشأة تُغذّي ملايين المواطنين بالكهرباء”.وأضافت محذّرة: “نقدّر الإدانة الأميركية، لكنها غير كافية. نحتاج إلى إجراءات عملية لحماية البنى التحتية الحيوية. المستفيد من هذه الهجمات هم فقط من يريدون زعزعة العراق وتقويض المصالح الأميركية”.ولم تُخف، ممثلة حكومة إقليم كوردستان في واشنطن، خشيتها من تحول هذه الهجمات إلى أداة ابتزاز سياسي، مردفة: “للأسف تم استهداف حقول النفط والغاز مراراً. إذا لم تُحمَ هذه المواقع فستُستخدم للضغط على أربيل وعلى واشنطن وعلى الشركات الأميركية العاملة في الإقليم”.في هذا الصدد، تحدثت عزيز، عن العقود التي وُقّعت مؤخراً مع شركات أميركية عملاقة، والتي تتراوح قيمتها بين 100 و110 مليارات دولار، قائلة: “هذه العقود حجر أساس لشراكتنا الاقتصادية مع الولايات المتحدة. هي رسالة واضحة أن الشركات الأميركية ترى في الإقليم سوقاً مستقرة وواعدة.”وأكدت أن مكتب الإقليم في واشنطن لا يكتفي بإدارة اللقاءات والزيارات، بل يعمل على رؤية اقتصادية واضحة للسنوات المقبلة، قائلة: “لدينا خارطة اقتصادية للسنوات الثلاث القادمة تركّز على الاستثمار النوعي، ونقيس النجاح بجودة المشاريع وليس حجمها فقط—بالشراكات طويلة الأمد ونقل التكنولوجيا وتطوير القطاعات الحيوية مثل الطاقة والزراعة والتحول الرقمي.”وعندما طُلب منها تلخيص رسالة الإقليم لصناع القرار الأميركيين بجملة واحدة، قالت بحزم: “إقليم كوردستان، بوصفه أكثر حلفاء الولايات المتحدة موثوقية، يحتاج دعماً سياسياً وأمنياً ثابتاً لحماية شعبه وتثبيت اقتصاده والبقاء شريكاً فاعلاً في بيئة تتسم بخطورة متزايدة.”ورغم التحديات الداخلية والإقليمية، عبّرت عزيز عن رؤية مستقبلية إيجابية، وأبدت تفاؤلها بالقول: “نحن متفائلون باستمرار الشراكة مع الولايات المتحدة، وتطوير القدرات الدفاعية، وتوسيع الاستثمارات، إذ يمكن للإقليم أن يدخل مرحلة من الاستقرار والنمو، ورغم أن التحديات حقيقية، لكن الفرص أكبر”.