ما شروط إعادة تأهيل أو بناء منزل ضمن «حياة كريمة»؟.. اعرف الفئات المستحقة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قدمت مبادرة حياة كريمة خدمات متنوعة للمواطنين، على رأسها بناء منزل للأسر الأولى بالرعاية في القرى، وعلى الرغم من وجود قاعدة بيانات خاصة بتلك الأسر، أتاحت المبادرة للراغبين في تأهيل منازلهم إمكانية التقدم بطلب للحصول على الدعم المقدم.
وتتضمن الشروط التي يجب توافرها من أجل الموافقة على طلب بناء منزل ضمن مبادرة حياة كريمة وإعادة تأهيلها، الآتي:
بناء منزل ضمن مبادرة حياة كريمة1- أن يكون المنزل مكون من دور واحد مبنى من الطين أو البلوك.
2- أن يكون الترميم أو إعادة البناء لابد منه من أجل المعيشة وعدم ترميمه يهدد أمن وحياة الأسرة.
3- عدم وجود سقف للمنزل أو أنه على وشك الإنهيار.
4- ألا يكون المنزل قد جرى هدمه بفعل فاعل.
5- أن يكون المسكن الوحيد للأسرة ويوجد ما يثبت ملكيتهم له من الوحدة المحلية.
6- تجرى معاينة من الإدارة الهندسية بمجلس القرية، للوقوف على أحقية المنزل للتطوير وإعادة التأهيل.
7- أن يكون المتقدم من سكان القرية أو من الفئات المستحقة للدعم والأولى بالرعاية من الأرامل والمطلقات وأصحاب الهمم.
البيانات المطلوبة لبناء منزل حياة كريمةواشترطت المبادرة أن يشمل الطلب على عدد من البيانات التالية، وهي: «الاسم - والقرية - والرقم القومي لصاحب المنزل - ورقم التليفون - وعدد أفراد الأسرة - ومساحة المنزل - والحالة الاجتماعية بالإضافة إلى وصف حالة المنزل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مبادرة حياة كريمة خدمات حياة كريمة حیاة کریمة بناء منزل أن یکون
إقرأ أيضاً:
من الرهان إلى الخلع.. إدمان الزوج على المراهنات يُفقد الأسرة بيتها واستقرارها
صراحة نيوز – داخل أروقة محكمة الأسرة، وقفت زوجة مصرية تروي قصة زواجها الذي استمر 7 سنوات، قبل أن يتحول إلى مأساة بسبب إدمان زوجها المراهنات الإلكترونية.
المحامية نهى الجندي أكدت لـ”24″ أن موكلتها، ربة منزل، دخلت حياة زوجية تقليدية سرعان ما تدهورت مع تعمق الزوج في عالم الرهانات على الإنترنت.
وقالت الجندي إن الزوج لم يقتصر على خسارة أمواله فقط، بل تجاوز ذلك إلى بيع ممتلكاته الشخصية، ثم أثاث المنزل بالكامل.
الصدمة الحقيقية حدثت عندما عادت الزوجة من زيارة لأهلها، فوجدت غرفة نوم أطفالها قد اختفت. وعند مواجهتها له، اعترف الزوج بأنه باعها لسداد دين مستحق عليه، بعدما اضطر لكتابة إيصال أمانة لشخص ما لتجنب السجن.
رغم محاولات الزوجة المتكررة للحفاظ على بيتها، لم تجد أمامها سوى اللجوء للخلع، بعدما رفض الزوج الطلاق وتمسك بالبقاء في المنزل، وهو يفرغ محتوياته قطعة قطعة لتغطية خسائره في “هواية” وصفها بالرهانات الإلكترونية، التي كانت الزوجة ترى فيها خطرًا حقيقيًا يهدد استقرار الأسرة وسلامة أبنائها.