أحد المفرج عنهم: العفو الرئاسي فرصة جديدة.. وأهلي أكثر ما افتقدته
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
فور فتح الباب الحديدي الضخم لمنطقة مركز إصلاح وتأهيل أبو زعبل والمرج، في إعلان صريح عن خروج المفرج عنهم من لجنة العفو الرئاسي، بقرار يأتي استكمالًا لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بتفعيل عمل اللجنة، خرج المحامي يوسف منصور عضو الحزب المصري الديمقراطي، وهو يركض من السعادة ليستقبل أهله بالخارج.
العفو الرئاسيأكد «منصور»، أن ما فعلته لجنة العفو الرئاسي بالإفراج عنه وغيره من المساجين، أمر له كل الاحترام والتقدير، وبمثابة فرصة لحياة جديدة ليعيد النظر في العديد من الأمور.
وكان محمد عبدالعزيز عضو لجنة العفو الرئاسي، أعلن إخلاء سبيل 33 من المحبوسين احتياطيا، اليوم، على أن تستمر الافراجات بمجموعات أخرى قريبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العفو الرئاسي لجنة العفو الرئاسي إفراج يوسف منصور العفو الرئاسی
إقرأ أيضاً:
«الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، أن خيار القوة ضد ميليشيات الحوثي هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام، معتبراً أن الحوثيين ليسوا شركاء سلام، مشدداً التصميم على استعادة الدولة سلماً أو حرباً.
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في تصريح صحفي أمس، إن جماعة الحوثي لا تؤمن بالحقوق والحريات المدنية، ولا تعترف بالشراكة السياسية.
كما جدد التأكيد على التزام الحكومة اليمنية بنهج السلام، قائلاً «نحن مع السلام لأننا ندرك أن الحل السياسي هو الخيار الأمثل لمصلحة اليمنيين، ولمصلحة الإقليم والعالم».
وأضاف: «لكن كل المحاولات التي بذلناها وبذلتها الأمم المتحدة والوسطاء لم تفلح مع هذه الجماعة، لأنها جماعة لا تؤمن بالسلام».
وأشار إلى أن آخر المبادرات التي قوبلت برفض وتعنت الجماعة، كانت خريطة الطريق التي تبنتها السعودية، مؤكداً بأنه رغم موافقة مجلس القيادة الرئاسي عليها، استمرت ميليشيات الحوثي في تنفيذ هجماتها على المنشآت النفطية في مناطق الحكومة، وعلى الأحياء المدنية.
وأضاف: «لم تكتف بذلك بل انتقلت إلى البحر الأحمر، وهاجمت الملاحة الدولية».
وقال «هي بذلك فقط، استدعت التدخل الخارجي، وتسببت بهذه الكارثة في تدمير المنشآت اليمنية».
واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي هذه الجماعة «جماعة عدمية»، وليست شريكة سلام، وقال: «لذلك نحن مصممون على استعادة الدولة سلماً أو حرباً».