8/8/2023مقاطع حول هذه القصةموسكو تعلن إسقاط مسيّرتين أوكرانيتين داخل أراضيهاplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50نتيجة توقف الدعم.. تكاليف العلاج تفاقم معاناة مرضى الفشل الكلوي السوريين بالأردنplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 47 seconds 02:47جبل سمامة التونسي يتحول لفضاء ثقافي يحتفي بذاكرة المكانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:33فنانو الجداريات في البصرة يعملون ليلا تجنبا للحرارة الشديدة نهاراplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 42 seconds 01:42مسيرة الأموات.

. هل تنهي جرائم القتل في المدن الفلسطينية داخل الخط الأخضر؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57مظاهرات حاشدة في نيامي.. ما آخر التطورات في النيجر؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22بعد 6 أشهر من وقوعه.. ناجون من الزلزال في الشمال السوري يحكون تجاربهمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 05 seconds 03:05من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت ترصد حقيقة المعادن النادرة في جزيرة غرينلاند

رغم تزايد الاهتمام الدولي مؤخرًا بثروة جزيرة غرينلاند المعدنية، بعد تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإعلانه نية شرائها بشكل أو بآخر، فإن ذلك لم يُترجم حتى الآن إلى أي نشاط ميداني فعلي.

ففي الوقت الذي تمتلك فيه الجزيرة القطبية الشمالية احتياطيات معدنية وفيرة غير مستغلة، لا تزال صعوبة استخراج هذه الموارد وعزلها، إلى جانب ارتفاع تكاليف إنتاجها، من أبرز العقبات التي تعيق جذب الاستثمارات بالقدر الكافي.

ولفهم حقيقة هذه المعادن النادرة والصعوبات التي تواجه صناعة التعدين في أكبر جزيرة في العالم، التقت الجزيرة نت الجيوفيزيائي توماس فارمينغ، المستشار في هيئة المسح الجيولوجي للدانمارك وغرينلاند، ورئيس فريق الجيولوجيين في غرينلاند.

التاريخ الجيولوجي

تغطي المنطقة الخالية من الجليد في غرينلاند مساحة تقارب 0.4 مليون كيلومتر مربع، وتضم تضاريس جيولوجية معقدة تمثل ما يقرب من 4 مليارات سنة من التاريخ الجيولوجي، تمتد من العصر الأركي إلى العمليات الحديثة.

وأوضح توماس فارمينغ أن التاريخ الجيولوجي الطويل للجزيرة القطبية الشمالية أدى إلى مراحل تكوينها المختلفة وتعدد أنواع الأنظمة الجيولوجية، وهو أمر ذو صلة مباشرة بعمليات استكشاف المعادن.

إعلان

وأضاف فارمينغ، في حديثه للجزيرة نت، أن غرينلاند تطورت على مر الزمن، وهي أجزاء قديمة ومستقرة من الغلاف الصخري للأرض تقع تحت الصفائح التكتونية القارية.

وأدت التصادمات القارية إلى تشكيل نظام المضيق البحري في غرينلاند، الذي شهد أيضا ثورات بركانية قبل 60 مليون سنة في وسط غرب الجزيرة ومنطقة خليج ديسكو، قبل أن تنتقل لاحقًا إلى ساحلها الشرقي.

وإذا عدنا إلى العصر الطباشيري، أي قبل حوالي 120 مليون سنة، أكد الجيوفيزيائي أن غرينلاند لم تكن تقع في منطقة باردة، بل في موقع أبعد جنوبًا، حيث شهدت في وقت من الأوقات وجود الأشجار الضخمة والغابات المطيرة والديناصورات.

نماذج من أحجار ومعادن داخل وزارة الاقتصاد والتعدين في العاصمة نوك غرينلاند (الجزيرة) العناصر الأرضية النادرة

وتم تقييم 67 مادة فردية من المواد الخام و3 مجموعات من المواد، تجاوزت 32 منها عتبة المواد الخام النادرة. وعلى الرغم من أن النحاس والنيكل لا يستوفيان هذه العتبة، فإن المفوضية الأوروبية صنفتهما كمواد خام إستراتيجية، ومن ثم أُدرجا في القائمة، ليصل مجموع المواد الخام الحيوية الرسمية للاتحاد الأوروبي إلى 34 مادة.

وتعليقًا على ذلك، كشف رئيس فريق الجيولوجيين في غرينلاند أن "العناصر الأرضية النادرة" توجد داخل المعادن، مؤكدًا أنها ليست نادرة فعلًا، لتوفرها في أماكن كثيرة في العالم، مثل الصين والسويد والنرويج.

واعتبر أن اليوتروليت، والكرونيكليت، والأسبربونيت من أكثر المعادن شيوعًا التي تحتوي على هذه العناصر الأرضية النادرة.

وبعكس التوقعات، أكد توماس فارمينغ أن اليورانيوم لا قيمة له في غرينلاند، لوجود قانون يمنع التنقيب عن أي مادة يكون فيها اليورانيوم منتجًا ثانويا، إذ يوجد حد أقصى يبلغ 100 جزء في المليون، وذلك ما يجعله غير قابل للاستخدام التجاري، على حد تعبيره.

إعلان

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، شكّل الاتحاد الأوروبي شراكة إستراتيجية مع غرينلاند بشأن سلاسل قيمة المواد الخام المستدامة، بهدف تطوير قطاع التعدين في الجزيرة من خلال جذب الاستثمارات، وتبادل المعرفة، وتعزيز تنمية المهارات المحلية.

ورغم أن هذه الشراكة تُعبّر عن اهتمام مشترك بتطوير مشاريع التعدين في الجزيرة، فإن العديد من العوائق لا تزال قائمة، ويجب التغلب عليها قبل أن تتحقق الرؤية السياسية والاقتصادية المتمثلة في جعل غرينلاند مصدرًا أساسيا للمواد الخام لأوروبا.

صعوبات جادة

ويعتبر المستشار في هيئة المسح الجيولوجي للدانمارك وغرينلاند أن استخراج المعادن النادرة من جوف الأرض هو الجزء السهل نسبيا، إذ يقتصر على معرفة الكمية المتوفرة ودرجة الجودة وغيرها من الخصائص، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في المعالجة.

ويفسّر توماس فارمينغ ذلك بالقول: "بسبب تشابهها الكيميائي، يصعب جدا استخراج هذه العناصر الأرضية النادرة وعزلها. وأعني بذلك أنه لاستخراج هذه العناصر إلى مكوناتها المعدنية، كلّ على حدة، علينا المرور بعملية طويلة ومعقدة للغاية وتستهلك كثيرا من المواد الكيميائية".

وإضافة إلى اختلاط أنواع معادن غرينلاند ببعضها، تكمن الصعوبة الأخرى في نقص البنية التحتية، إذ تقع أماكن التعدين بعيدًا عن القرى أو المدن، وهو ما يعني ضرورة التفكير في بناء ميناء ومساكن وتأمين إمدادات الطاقة والمياه ونظام الصرف الصحي، فضلًا عن بناء مطار يتناسب مع عدد العاملين في المنجم، وكلها أمور تتطلب استثمارات مالية ضخمة.

يُذكر أن الجليد يغطي 80% من مساحة الجزيرة القطبية الشمالية التي تتميز بمناخ قاس واعتبارات بيئية صارمة، وهي عوامل تؤدي إلى ارتفاع تكاليف التشغيل. ولهذا، لكي تُصبح هذه المعادن مصدر دخل كبيرا لغرينلاند، يجب أن ترتفع أسعار المواد الخام، لأن استخراجها ليس مربحًا بما يكفي في الوقت الراهن.

التحديات الجيولوجية واللوجستية تعيق تطوير قطاع التعدين في جزيرة غرينلاند (الجزيرة)

من جهة أخرى، يستبعد فارمينغ بناء منجم خلال عامين فقط في غرينلاند، وهي المدة التي تحتاجها الدول ذات الطقس الجيد، لأن قسوة الطقس في فصل الشتاء لن تُمكّن الشركات من العمل طوال العام، ومن ثم قد يحتاج الأمر إلى 4 سنوات على الأقل.

إعلان أهمية إستراتيجية واقتصادية للمعادن النادرة

تُعد المعادن الأساسية، مثل النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت والعناصر الأرضية النادرة، مكونات رئيسية للعديد من تقنيات الطاقة الحديثة السريعة النمو، بدءًا من توربينات الرياح وشبكات الكهرباء، وصولًا إلى المركبات الكهربائية. ويتزايد الطلب على هذه المواد بوتيرة متسارعة، مع تسارع وتيرة التحولات في قطاع الطاقة، وفقًا لتقرير صادر عن وكالة الطاقة الدولية.

وأوضح الجيوفيزيائي فارمينغ أن العناصر الأرضية النادرة تُستخدم بكثرة في التقنيات الحديثة، من الهواتف الذكية والمصابيح الثنائية الباعثة للضوء (LED) إلى السيارات الكهربائية، مشيرًا إلى أهميتها أيضًا في المجال العسكري، لا سيما في بناء الغواصات والطائرات المقاتلة والصواريخ.

وفي السنوات المقبلة، سيكون ضمان إمدادات موثوقة من المعادن الأساسية أمرًا حيويا لأمن أنظمة الطاقة. كما تزداد أهمية هذه المعادن بشكل خاص في سياق "التحول الأخضر"، أي الانتقال من الاعتماد على الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة، وهو هدف تسعى إليه معظم دول العالم.

وفي هذا الصدد، قال رئيس فريق الجيولوجيين في غرينلاند إن "العديد من هذه الرواسب التي نمتلكها ضرورية للتحول الأخضر، إذ يُستخدم الليثيوم والغرافيت في صناعة البطاريات، بالإضافة إلى عناصر تُستخدم في صناعة المغناطيسات الفائقة القوة، مثل توربينات الرياح والسيارات الكهربائية وكهربة القطارات".

وأضاف "العديد من هذه الرواسب الموجودة في غرينلاند معروفة منذ عقود، لكن لم تكن هناك حاجة فعلية لها لأن الناس لم يعرفوا استخداماتها. ولكن فجأة، ومع وجود هذه التكنولوجيا الحديثة والسعي نحو عالم خالٍ من الوقود الأحفوري، أصبحت هذه المعادن ضرورية".

مقالات مشابهة

  • دراسة: استخدام نبات الحرمل في الجزيرة العربية قبل 2700 عام
  • الخطوط الجوية البريطانية تستجيب للدعوة اليمنية
  • جوني: لجنة لبنانية تبدأ تنفيذ خطة تسليم السلاح داخل المخيمات الفلسطينية
  • 100,000 ريال غرامة بحق طالبي تأشيرة الزيارة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح
  • مظاهرات مناهضة للشرع في سوريا.. ما سياق الفيديو المتداول؟
  • الجزيرة نت ترصد حقيقة المعادن النادرة في جزيرة غرينلاند
  • «ملتقى الجاهزية والدبلوماسية» يعيد تعريف فن إدارة الأزمات
  • سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف!
  • بينها العراق .. الخارجية البريطانية تنصح بعدم السفر إلى أكثر من 70 دولة
  • تحذير من خطورة لجوء الحكومة اليمنية إلى طباعة كمية جديدة من العملة