كيفية تقليل الكوليسترول الضار في الدم
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
الكوليسترول هو مركب موجود في كل خلايا، الجسم ويقوم ببناء خلايا جديدة، لكن إذا كان مستوى الكوليسترول في الدم مرتفع فمعنى هذا أن ترسبات دهنية ستتكون داخل جدران الأوعية الدموية وستعيق هذه الترسبات في النهاية تدفق الدم في الشرايين.
ويعرض موقع «الأسبوع »لزواره ومتابعيه كيفية تقليل الكوليسترول الضار في الدم.
1- تغذية صحية
تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة والكوليسترول مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
2- الحد من الدهون المشبعة
قلل من استهلاك اللحوم الدهنية والمنتجات الألبانية الكاملة الدسم.
3- الألياف الغذائية
زيادة استهلاك الألياف الغذائية من الفواكة والخضروات والحبوب الكاملة، مما يساعد على خفض مستويات مستوى السكر الكوليسترول.
4- التقليل من السكريات والكربوهيدرات البسيطة
تجنب الأطعمة المصنعة التي تحتوي على كميات كبيره من السكر والنشويات.
5- ممارسة الرياضة
القيام بالتمارين الرياضية بانتظام مثل المشي السريع أوم ركوب الدراجة يمكن أن يساعد في زيادة مستويات الكوليسترول الجيد وتقليل الكوليسترول الضار.
6- التحكم في ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر عبى مستويات الكوليسترول بذا من المهم متابعتة ومعالجته بانتظام.
اقرأ أيضاًاضرار تناول الكركم علي الجسم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكوليسترول الضار ارتفاع الكوليسترول في الدم تقلیل الکولیسترول
إقرأ أيضاً:
دراسة تثبت.. الشاي يقلل خطر سرطان الكبد إلى النصف تقريبا
عواصم - وكالات
كشفت دراسة أجراها علماء من الصين والولايات المتحدة أن تناول الشاي بانتظام يخفض خطر الإصابة بسرطان الكبد.
نشرت مجلة Nutrients نتائج دراسة شملت أكثر من 2000 مريض بسرطان الكبد وما يقرب من 8000 شخص غير مصابين بالمرض، أظهرت أن شرب الشاي بانتظام يقلل من احتمالية الإصابة بسرطان الكبد بنسبة تصل إلى 49% مقارنة بمن لا يشربونه.
وخلال الدراسة، قارن العلماء عادات المشاركين الغذائية، بما في ذلك استهلاك الشاي، كما درسوا مؤشراتهم الصحية، وجود فيروسات التهاب الكبد B وC، جودة مياه الشرب، وعادات مثل التدخين. وأظهرت النتائج أن التأثير الوقائي للشاي ظهر بغض النظر عن عوامل الخطر الأخرى، سواء لدى حاملي فيروس التهاب الكبد B أو غيرهم، ولدى المدخنين ومن يتعاطون الكحول.
وكان التأثير الوقائي ملحوظا بشكل خاص لدى شاربي الكحول، إذ خفف الشاي من احتمال الإصابة بسرطان الكبد إلى النصف تقريبا. ويعتقد الباحثون أن مضادات الأكسدة والبوليفينولات الموجودة في الشاي تلعب دورا محوريا في هذه العملية.
ويشير الباحثون إلى أن الشاي لا يمكن أن يحل محل التدابير الوقائية المثبتة، مثل التطعيم ضد التهاب الكبد B، الإقلاع عن الكحول، وتجنب شرب المياه غير المعالجة، لكنه قد يكون وسيلة إضافية متاحة لتقليل خطر الإصابة، خاصة لدى الأشخاص الأكثر عرضة للمرض.