كيفية تقليل الكوليسترول الضار في الدم
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
الكوليسترول هو مركب موجود في كل خلايا، الجسم ويقوم ببناء خلايا جديدة، لكن إذا كان مستوى الكوليسترول في الدم مرتفع فمعنى هذا أن ترسبات دهنية ستتكون داخل جدران الأوعية الدموية وستعيق هذه الترسبات في النهاية تدفق الدم في الشرايين.
ويعرض موقع «الأسبوع »لزواره ومتابعيه كيفية تقليل الكوليسترول الضار في الدم.
1- تغذية صحية
تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة والكوليسترول مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
2- الحد من الدهون المشبعة
قلل من استهلاك اللحوم الدهنية والمنتجات الألبانية الكاملة الدسم.
3- الألياف الغذائية
زيادة استهلاك الألياف الغذائية من الفواكة والخضروات والحبوب الكاملة، مما يساعد على خفض مستويات مستوى السكر الكوليسترول.
4- التقليل من السكريات والكربوهيدرات البسيطة
تجنب الأطعمة المصنعة التي تحتوي على كميات كبيره من السكر والنشويات.
5- ممارسة الرياضة
القيام بالتمارين الرياضية بانتظام مثل المشي السريع أوم ركوب الدراجة يمكن أن يساعد في زيادة مستويات الكوليسترول الجيد وتقليل الكوليسترول الضار.
6- التحكم في ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر عبى مستويات الكوليسترول بذا من المهم متابعتة ومعالجته بانتظام.
اقرأ أيضاًاضرار تناول الكركم علي الجسم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكوليسترول الضار ارتفاع الكوليسترول في الدم تقلیل الکولیسترول
إقرأ أيضاً:
كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز لمن يريد الجمع بين صلاتين أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامتين لكل صلاة منهما على مذهب الجمهور.
كما يجوز له أن يصليهما بأذانٍ وإقامةٍ لكل صلاةٍ منهما على مذهب المالكية، ويجوز أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامةٍ واحدةٍ ولا حرج عليه؛ فالأمر فيه سَعَة، بكلِّ ذلك تَحْصُل السُّنَّة.
الحديث بين الأذان والإقامةأكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحديث داخل المسجد بين الأذان والإقامة أو بعد الصلاة ليس محرمًا، بشرط أن يكون كلامًا طيبًا وغير خارج عن حدود الأدب والشرع، موضحًا أن رسول الله نفسه كان يتحدث مع الصحابة داخل المسجد في شؤون الدعوة والغزوات.
وأضاف خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء، أن الحديث المشروع داخل المسجد لا يُؤاخَذ عليه المسلم، لكن الأفضل الانشغال بالذكر والدعاء والقرآن عند التواجد في بيوت الله.
وفي السياق ذاته، قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، إن الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد جائز، بشرط ألا يتضمن كلامًا محرَّمًا مثل الغيبة أو النميمة أو الألفاظ البذيئة.
وشدد على أن الأولى ترك الكلام الدنيوي خارج المسجد احترامًا لحرمة المكان الذي خُصص للعبادة والسكينة.
وبذلك تؤكد دار الإفتاء أن الكلام الطيب غير المذموم داخل المسجد لا يعد مخالفة شرعية، مع التوصية بأن يُقدِّر المسلم مكانة المسجد ويجعل حديثه فيه في إطار الذكر والطاعة ما أمكن.