زينبارو ينفي خبر انتقاله للوحدة السعودي ويتأسف لما وقع لبودريقة
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أخبارنا المغربية -عبد الرحيم مرزوقي
فند المدرب الألماني جوزيف زينبارو، جميع الشائعات التي راجت حول انتقاله إلى نادي الوحدة السعودي، وأكد أنه مستمر مع الرجاء خلال موسم القادم.
زينبارو نشر تدوينة على حسابه الرسمي بالانستغرام يقول فيها: "لم أقرر بعد شيء وجهة التالية ولازلت ملتزما بعقدي مع النادي الرجاء الرياضي".
وتابع زينباور: "آسف جدا لما وقع للرئيس بودريقة الذي احتجزته السلطات الألمانية خلاله زيارته لي وأنا أفعل ما بوسعي قانونيا لمساعدته هو جزء من النجاح الكبير الذي حققنا من خلاله البطولة بدون هزيمة والتتويج بالكأس".
وأضاف زينبارو: "الرجاء سيظل في القلب وسيتغلب هذا النادي على جميع التحديات"، مشيرا إلى أنه "أنا من سيعلن رحيلي أو بقائي وما زلت مدربا لأحد أعظم الأندية على وجه الأرض."
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك وآباء السينودس يحتفلون بقداس قبطي كاثوليكي
ترأس اليوم، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم اسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، بمشاركة آباء السينودس، والعديد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، والإكليريكيين، والعلمانيين، القداس الالهي، حسب طقس الكنيسة القبطية الكاثوليكية، ببازيليك القديسة مريم الكبري، بروما، بمناسبة عام يوبيل الرجاء، حيث ألقى غبطته عظة تناول فيها عدة نقاط:
بداية، توجه بالشكر لله على عطية قداسة البابا فرنسيس، "راعي الرجاء"، الذي سعى لبلسمة جراح الكنيسة، والإنسانية، ثم هنأ صاحب الغبطة قداسة البابا لاون الرابع عشر، خليفة بطرس الرسول، متمنيًا له أن يقوده الروح القدس، لما فيه خير الكنيسة، بل والبشرية جمعاء.
وركز غبطة البطريرك في عظته على ثلاث نقاط رئيسية:
* المصالحة مع (البيئة) بيتنا المشترك.
* الرجاء في سلام عالمي.
* الرجاء في وحدانية القلب.
وفي ختام العظة، دعا الأب البطريرك الجميع إلى أن يكونوا حجاجًا للرجاء، وأن يفتحوا قلوبهم للروح القدس، كي يجدد حياتهم، ويعملوا معًا لبناء عالم أفضل، يسوده المحبة والسلام.
شارك في الصلاة غبطة الكردينال كلاوديو جوجيروتي،
رئيس دائرة الكنائس الشرقية الكاثوليكية، والذي القى كلمة أشار فيها إلى مكانة كنيسة الإسكندرية في تاريخ وحاضر الكنيسة.
وأشاد غبطة الكاردينال بنعمة الصمود التي تتميز بها سفينة القديس مرقس التي عبر القرون، حيث خاضت أمواج عاتية، وصمدت. وفي ختام الاحتفال التقى غبطته مع الآباء الأساقفة بالحضور، ومنح الجميع البركة الرسولية، وهدية تذكارية.