سواليف:
2025-05-13@06:40:24 GMT

العلماء يحذرون من خطر يهدد الأرض!

تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT

#سواليف

تشير دراسة أجراها فريق علماء دولي، إلى أن انخفاض مستوى #الأكسجين في #الماء يشكل تهديدا خطيرا للطبيعة والمجتمع البشري.

ووفقا للعلماء، اتضح أن مستوى الأكسجين في الماء هو أحد ما يسمى بحدود #الكوكب (المؤشرات البيئية العالمية التي تحدد قدرة #الأرض على دعم وجود البشرية).

وجاء في المقال الذي نشرته مجلة Nature Ecology & Evolution: “إن الانخفاض الملحوظ في مستوى الأكسجين في المياه العذبة والنظم البيئية البحرية، هي عملية أخرى لها أهمية حاسمة للنظم البيئية والاجتماعية على الأرض.

ويشير الانخفاض السريع والمستمر في مستوى الأكسجين في الوسط المائي للأرض إلى أننا نقترب من عتبة حرجة لمحتوى الأكسجين”.

مقالات ذات صلة ماسك يتحدث عن تحول نجله جنسيا.. “خدعوني وقتلوه” 2024/07/23

ويشير البيان الصحفي لجامعة سانتا كروز الأمريكية، إلى أنه منذ عام 1980، فقدت بحيرات وخزانات الأرض 5 و18 بالمئة من الأكسجين على التوالي. أما البحار فقد خسرت 2 بالمئة من الأكسجين منذ عام 1960. وهذا الحجم الكبير للمحيط العالمي، وفقا للبيان يعطي مثل هذه الخسارة الصغيرة نطاقا واسعا من حيث القيمة المطلقة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأكسجين الماء الكوكب الأرض الأکسجین فی

إقرأ أيضاً:

صراع الماء بين الهند وباكستان.. إلى أين؟

 

 

رغم توصل الهند وباكستان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، السبت، بعد أيام من التصعيد العسكري بين البلدين، إلا أن معاهدة نهر السند لا تزال معلقة، في ظل غياب توافق واضح بشأن مستقبلها، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز" نقلًا عن أربعة مصادر حكومية مطلعة.

وتُنظم معاهدة مياه نهر السند، الموقعة عام 1960 بوساطة من البنك الدولي، تقاسم مياه الأنهار الستة المشتركة بين البلدين. لكنها دخلت نفقًا مظلمًا بعد انسحاب الهند رسميًا منها في أبريل الماضي، عقب هجوم دموي استهدف سياحًا في الشطر الهندي من إقليم كشمير.

ويرى خبراء أن انهيار المعاهدة يهدد بمخاطر جسيمة، خاصة على باكستان، التي تعتمد بشكل كبير على تدفقات نهر السند لأغراض الزراعة وتوفير المياه للسكان.

تفاصيل المعاهدة وجذور الأزمة

تقسم المعاهدة السيطرة على الأنهار، بحيث منحت الهند حق الاستخدام الكامل للأنهار الشرقية (رافي وبيس وسوتليج)، فيما حصلت باكستان على الأنهار الغربية (السند، جيهلوم، شيناب). لكن الخلافات تصاعدت منذ عام 2016، حين طالبت باكستان بتحكيم دولي بسبب مخاوفها من أن مشاريع هندية للطاقة الكهرومائية ستؤثر على حصتها المائية.

الهند، من جهتها، طالبت بوجود خبير محايد بدلًا من التحكيم، مما دفع البنك الدولي إلى تجميد كلا المسارين. وفي عام 2022، أعاد البنك تفعيل الآليتين بالتوازي، لكن نيودلهي طالبت رسميًا بإعادة التفاوض على بنود الاتفاق، وهو ما رفضته إسلام آباد.

ويؤكد مراقبون أن غياب وسيط دولي فاعل ساهم في تعقيد المشهد، وإبقاء الاتفاقية في حالة جمود حتى الآن.

وقف إطلاق النار.. هل يفتح باب التهدئة؟

في تطور لافت، أعلنت الهند وباكستان، يوم السبت، التوصل إلى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار، بعد مواجهات عنيفة بدأت الأربعاء الماضي، إثر غارات جوية هندية على مواقع داخل الأراضي الباكستانية، ردًا على الهجوم في كشمير.

وأكدت وزارة الخارجية الهندية أن وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ، بعد تواصل بين القيادتين العسكريتين في البلدين، مع الاتفاق على استئناف المحادثات مجددًا يوم الإثنين.

من جانبه، قال وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار إن بلاده "تسعى إلى السلام دون التفريط في السيادة"، مشيرًا إلى جهود دبلوماسية شاركت فيها أكثر من 30 دولة لإيقاف القتال، وتفعيل الخطوط الساخنة بين الجيشين.

الصراع يتجاوز الجغرافيا

تأتي هذه التطورات في وقت تحذر فيه تقارير دولية من تحول النزاع بين الهند وباكستان إلى ساحة لتنافس تسليحي بين قوى كبرى، وسط تصاعد واردات الأسلحة من الغرب والصين.

وفي حين وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بأنه "كامل وفوري"، لا تزال تساؤلات كبيرة تُطرح حول مصير معاهدة نهر السند، وما إذا كانت التهدئة العسكرية ستُترجم إلى خطوات جدية لإعادة إحيائها، أم أن الأزمة ستبقى حبيسة الخلافات السياسية والمخاوف الأمنية بين الخصمين النوويين.

مقالات مشابهة

  • هل الماء البارد يهدد صحتك في الصيف؟.. اكتشف الأضرار
  • أعراض التسمم بالماء.. مرض قاتل يهدد حياتك في أجواء الحرارة المرتفعة
  • العلماء يشككون في أصول وهج الانفجار العظيم
  • ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
  • صراع الماء بين الهند وباكستان.. إلى أين؟
  • سقوط مركبة فضاء سوفيتية على الأرض
  • نمو غير مسبوق لجليد أنتاركتيكا يربك العلماء
  • 50 % الانخفاض في وفيات الحوادث المرورية بالسعودية
  • قبيلة تتبرأ من ابنها.. وحقوقيون يحذرون: مليشيا الحوثي تغذي الانقسام الطبقي في المجتمع اليمني
  • استمرار الأجواء الحارة الأحد وبدء رحلة الانخفاض على درجات الحرارة اعتبارًا من الاثنين