الجزيرة:
2025-07-03@14:53:54 GMT

ساعات أمام الشاشة.. كيف تحمي طفلك من الإعلانات؟

تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT

ساعات أمام الشاشة.. كيف تحمي طفلك من الإعلانات؟

يقضي الأطفال أوقاتا طويلة أمام الشاشات التلفاز ومنصات التواصل الاجتماعي وألعاب الفيديو والهاتف المحمول، وخلال هذه الفترة تتلاعب بهم الإعلانات المتنوعة التي يقدمها المشاهير عن المشروبات السكرية والحبوب والوجبات السريعة والألعاب وغيرها، وتأثيرها الكبير الذي يبدو واضحا أمام الآباء يمتد في الحقيقة ليؤثر في مستقبلهم أيضا، فكيف يمكن حماية الطفل من هذه الرسائل؟

خطورة الإعلانات على الأطفال

قبل بلوغ الطفل سن الـ12 يفتقر إلى القدرة على التفكير النقدي، مما يجعله يستقبل الإعلانات كمصادر موثوقة.

وبالنسبة للأطفال في سن أصغر (نحو 4 سنوات) فإنهم غالبا لا يدركون أن فاصلا إعلانيا قد قطع عرض الرسوم المتحركة المفضلة لديهم.

يستغل المعلنون خصائص الأطفال النفسية مثل قدرتهم العالية على التخيل، مما يجعلهم يصدقون بسهولة أن منتجا معينا سيجلب لهم السعادة.

هذا الاعتقاد يكون قويا لدرجة أن الأطفال قد ينجحون أحيانا في إقناع والديهم بأنهم سيكونون سعداء حقا عند الحصول على ذلك المنتج.

قبل بلوغ الطفل سن الـ12 يفتقر إلى القدرة على التفكير النقدي مما يجعله يستقبل الإعلانات كمصادر موثوقة (بيكسلز)

وفي هذا السياق، نحن أمام طرف يدرك تماما الخصائص النفسية للطرف الآخر ويعرف كيف يشكل قناعاته، في حين أن الطفل (الطرف الآخر) لا يمتلك الأدوات اللازمة لتحليل الرسالة الإعلانية سوى تصديقها بشكل كامل.

تسلب الرسائل التجارية من الأطفال أفضل سنوات طفولتهم وتعلمهم في سن مبكرة أن ملء الفراغ العاطفي يتحقق باستهلاك المزيد من المنتجات وتؤثر في مفاهيم عدة لديهم:

مفهوم السعادة

ترسخ الإعلانات لدى الأطفال مفهوما للسعادة يرتبط بالاستهلاك والتخلص الفوري من الأشياء حين لا تحقق لهم السعادة.

حرمان الطفل من الخيال

حتى سن الثامنة تقريبا يمزج الأطفال بين الخيال والواقع، ويعتبرون أن كل ما يشاهدونه على الشاشة صحيحا، لذا فهم يقتنعون بأن الحذاء الرياضي المعلن عنه سيجعلهم مشهورين مثلا، ويبدؤون التخيل.

وما يحدث في الأغلب هو أن يوضح الآباء الحقيقة لكشف تلك الحيل الإعلانية، لكن لهذا سلبياته أيضا، إذ يحرم الطفل مبكرا من العيش في عالم الخيال رغم أهميته في تطور نموه.

حتى سن الثامنة يمزج الأطفال بين الخيال والواقع (شترستوك) الاستهلاكية

يميل الأطفال إلى اكتشاف ما هو متوقع منهم لنيل القبول وتجنب الرفض والشعور بالوحدة، وعندما يتعرضون لعدد كبير من الرسائل الإعلانية ويصدقون أنها معلومات حقيقية فإنهم يتكيفون بسرعة مع المفاهيم والمعايير التي تتضمنها تلك الإعلانات، وأبرزها الاستهلاكية.

هوية الطفل

في هذا العمر المبكر، حيث لا يزال مفهوم الطفل عن العالم وعن نفسه يتشكل تعزز الإعلانات لديه فكرة ما "يجب" أن يمتلكه ليكون مقبولا اجتماعيا، يبدأ الطفل في ربط هويته بما يمكنه توفيره واستهلاكه وينغمس في عالم الاستهلاك متعلما تعويض بعض احتياجاته العاطفية بالمنتجات والخدمات.

السمنة

يعاني 35% من الأطفال في العالم من مشكلات السمنة، وتعتبر الإعلانات أحد العوامل التي تساهم بدرجة كبيرة في تزايدها لدى الأطفال بسبب ما ترسخه لديهم من نزعات استهلاكية، خاصة أن كثيرا منها تتعلق بالأطعمة غير الصحية الغنية بالسكريات أو الملح أو الدهون.

يعاني 35% من الأطفال في العالم من مشكلات السمنة وتسهم الإعلانات في تزايدها بنسبة كبيرة (رويترز) مشكلات المراهقة

يواجه المراهقون مشكلة أخرى تتعلق بالوزن المثالي، فالإعلانات نفسها تسهم في الأغلب في تشويه صورة الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، وهكذا يرتبك الطفل بين إعلانات تشجع على تناول منتجات غير صحية تزيد الوزن وبين صورة مثالية تروجها عن النحافة والوزن المثالي كمعيار للجمال والقبول الاجتماعي، فيصبح الطفل عرضة لاضطرابات الأكل.

الإعلانات.. جدل أخلاقي وتشريعي

وفقا لموقع "غارديان"، لا يوجد مبرر أخلاقي لتسويق أي منتج للأطفال، وهنا توضح سوزان لين -وهي مديرة حملة من أجل طفولة خالية من الإعلانات التجارية- أنه حتى الإعلانات التي تروج لطعام صحي تعلم الأطفال اختيار الطعام بناء على اختيارات المشاهير بدلا من الاعتماد على المعلومات الغذائية المكتوبة على العبوة.

بالمقابل، يرى البعض أن فعالية الإعلان تعتمد على نوعيته، في حين ترى لين أن الإعلان بحد ذاته يضر الطفل لأنه يخاطب عواطفه، مما يرسخ لديه فكرة الاختيار بناء على أسباب عاطفية، وهذا يضعف التفكير النقدي لدى الطفل ويدفعه للشراء الاندفاعي.

وبينما يعتقد بعض الخبراء أن الإعلانات قد تكون وسيلة لتوعية الطفل وتنمية التفكير النقدي لديه يؤكد المعارضون مثل لين أن الطفل غير قادر أساسا على فهم القصد التجاري من الإعلان حتى سن الـ12، لذا ليس من الصائب الاعتماد على الطفل في حماية نفسه من تأثير الإعلانات.

وفي بعض الدول يتم تنظيم محتوى الإعلانات والمنتجات المعلن عنها من خلال القوانين واللوائح، ففي إنجلترا والولايات المتحدة وألمانيا والنرويج وبلجيكا والنمسا وكندا تخضع محتويات الإعلانات للرقابة، وتوصي جمعية علم النفس الأميركية (إيه بي إيه) بتقييد الإعلانات الموجهة إلى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 8 سنوات.

بالمقابل، تمنع دول مثل السويد والنرويج توجيه أي إعلان للأطفال دون سن الـ12، ففي السويد يحظر عرض الإعلانات التلفزيونية التي تستهدف الأطفال ممن تقل أعمارهم عن 12 عاما قبل التاسعة مساء، كما يمنع استخدام الأطفال أو الحيوانات الأليفة في أي حملة إعلانية بغض النظر عن المستهدف منها، لأنها تجذب انتباه الأطفال بشكل كبير.

هذا الجدال المستمر يعكس التعقيدات الأخلاقية والتشريعية المتعلقة بتسويق المنتجات للأطفال، ويبرز الحاجة المستمرة لمراجعة وتحديث السياسات لضمان حماية الأجيال الناشئة.

كيف يمكننا مواجهة ما يشاهده أطفالنا؟

لا تتيح القوانين والتشريعات في كل الدول مراقبة ما يتعرض له الأطفال إذن أو منعه تماما، لذا يبقى دور الآباء مهما في هذا الصدد.

يُنصح الآباء بالتحدث مع الأطفال عما يشاهدونه ومحاولة مشاركتهم في تجربة المشاهدة، إذ تزيد معرفة الآباء مع انخراطهم مع الطفل في عالمه وتزيد إمكانياتهم في تعليمه، وفق الدليل الصادر عن وحدة مراجعة إعلانات الأطفال الأميركية (سي إيه آر يو) بالتعاون مع رابطة صناعة الألعاب (تي آي إيه).

بعد قضاء بعض الوقت مع أطفالك في المشاهدة ساعدهم ليعرفوا الفرق بين المحتوى العادي والإعلاني (بيكسلز)

 

بعد قضاء بعض الوقت مع أطفالك في المشاهدة ساعدهم ليعرفوا الفرق بين المحتوى العادي والإعلاني، وتحدث معهم عن المنتج الذي يستهدفه الإعلان، والشعور الذي يثيره فيهم، والمعلومات التي يقدمها، والطريقة التي استخدمها المسوقون لجذب انتباههم، مثل الألوان الزاهية. دع طفلك يشاركك بعض قرارات الشراء التي تتخذها بنفسك ليتعلم كيفية التفكير في هذا الصدد. شارك مخاوفك بشأن استهلاك بعض المنتجات أو الإعلانات الموجهة للأطفال مع الآباء الآخرين في محيط الطفل (في المدرسة ومع الأصدقاء). ارصد مع طفلك تلك المبالغات التي تستخدم في الترويج للمنتجات، كالقول مثلا إن مشروب الشوكولاتة الساخن سيجعل يومه سعيدا. في إعلانات الأغذية تحديدا يتعلق الأمر بصحة الطفل، لذا من المهم مناقشة ما إذا كان المنتج صحيا أم لا، والتحدث بشأن العادات الغذائية التي تظهر في الإعلان. لتنمية مهارات التفكير النقدي اطلب من طفلك أن يعرض بنفسه لعبة أو طعاما يحبه، وتحدثا معا عن أسلوبه في إعلانه وما إذا كان يستخدم حقيقة أم مبالغة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات التفکیر النقدی الطفل فی فی هذا

إقرأ أيضاً:

التفكير الجماعي في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية

كشفت المواجهة الأخيرة بين إيران و(إسرائيل) عن خلل عميق في بنية الوعي لدينا، إذ تحوّل النقاش من تحليل استراتيجي إلى معركة اصطفاف وانفعال، غاب فيها التقدير العقلاني، وتقدّم فيها التحيّز الأعمى. وفي لحظة واحدة، خبا صوت العقل، وارتفع صراخ القطيع. وانقسم الرأي العام إلى معسكرين متقابلين: فريق رأى في إيران طرفا مقاوما للهيمنة الإسرائيلية، وفريق قابل الحدث بشماتة، معتبرا كل ضربة تتلقاها خسارة لمحور يناقض مصالح الأمة.. كلاهما افتقر إلى التفكير النقدي، وذاب في خطاب جماعي يهمّش الرأي المختلف، ويبسط التعقيد السياسي إلى مواقف قطعية لا تقبل التفاوت في الرأي، ولا تسمح بوجود منطقة وسطى..

لفهم هذا الميل الجماعي نحو الاصطفاف والانفعال، يمكن الاستعانة بما طرحه الباحث النفسي الأمريكي إرفينغ جانيس في نظريته المعروفة بـ”التفكير الجماعي”(Groupthink)؛ إذ يشرح كيف تنشأ هذه الحالة حين تطغى الرغبة في الانسجام داخل الجماعة على الحاجة إلى التفكير العقلاني. حينها يُهمّش النقد، وتُضخّم صورة المرجعية أو القيادة، ويصبح الولاء الجمعي بديلاً عن الفهم المستقل. وتحت ضغط الأزمات، يغلق الأفراد على أنفسهم داخل سردية واحدة، ويتولد مناخ نفسي يرفض التعدد، ويقصي الاختلاف، ويصنّف كل رأي مغاير على أنه تهديد. وهذا ما تجلّى بوضوح في المشهد العربي، حيث جرى إقصاء كل من رفض المساواة بين الاحتلال الإسرائيلي والمشروع الإيراني، وأُلصقت به تهم الخيانة أو العمالة.

لم يكن ذلك سلوكا فرديا عفويا، وإنما نتاج مناخ ضاغط أنتج جمهورا إلكترونيا متحفزا، لا يحتمل التمايز ولا يقبل التدرج في المواقف. أسكت هذا الجمهور الأصوات المتزنة، وخنق كل محاولة لفرز العدو من الخصم. فمن انتقد طهران اتهم بتأييد تل أبيب، ومن هاجم الاحتلال دون مهاجمة إيران اتهم بالانحياز لها. هكذا غابت فلسطين عن الخطاب، وتحولت إلى ورقة في لعبة الولاءات، بينما توارى الوعي النقدي خلف شعارات صاخبة، تفتقر إلى البصيرة في الرأي وإلى الرشد في الموقف.

إن التمييز في لحظات احتدام المعارك واختلاط الأوراق، شرط للوعي السليم، لا صلة له بالتبرئة أو الإدانة؛ فليس من ينتقد سياسات إيران الطائفية مدافعا بالضرورة عن (إسرائيل) الاستيطانية، ولا من يرفض ميليشيات القهر في صنعاء وبغداد ودمشق وبيروت متخليا عن غزة والضفة. وبما أن من حق الشعوب أن تتحرر من نير الاحتلال، فمن حقها أيضا أن تنعتق من قيد الطغيان.

إن الوعي بطبيعة الصراع الراهن لا ينشأ من الانفعالات العابرة، ولا يتأسس على منطق القطيع، ولا يستقر وسط صخب الشعارات والهتاف.. إن الوعي ينبني على التحليل الرشيد، وعلى القدرة على التمييز بين عدو ينكر وجودك ويسعى لاجتثاثك، وخصم ينازعك النفوذ أو يسعى لتغيير نسيجك وهويتك، والتمييز بينهما لا يعني مصالحة أحدهما أو معاداة الآخر، وإنما يعكس وعيا بالواقع، ويعيد توجيه البوصلة نحو الأولويات الحقيقية للأمة: تحريرا للأرض، وإسقاطا للطغيان، وصيانة لكرامة الشعوب. ومن يُخفق في ذلك، يهوي في بئر الهزيمة والانكسار.

*نشرت في صفحة الباحث على منصة فيسبوك.

سعيد ثابت سعيد30 يونيو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثية والاستبداد المستحدث مقالات ذات صلة الحوثية والاستبداد المستحدث 30 يونيو، 2025 لا يتحدثون عن السلام في إسرائيل 30 يونيو، 2025 نعي فؤاد الحميري… بين جلال الموت وانحطاط الكراهية 30 يونيو، 2025 أمن عدن: مصلحة وطنية وراء تصريحات الشعيبي حول أهمية دور التربية والتعليم 30 يونيو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق كتابات خاصة هل تدفع الحرب بين إسرائيل وإيران مزيداً من الدول نحو الحصول على “تأمين” نووي؟ 28 يونيو، 2025 الأخبار الرئيسية التفكير الجماعي في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية 30 يونيو، 2025 الحوثية والاستبداد المستحدث 30 يونيو، 2025 لا يتحدثون عن السلام في إسرائيل 30 يونيو، 2025 نعي فؤاد الحميري… بين جلال الموت وانحطاط الكراهية 30 يونيو، 2025 أمن عدن: مصلحة وطنية وراء تصريحات الشعيبي حول أهمية دور التربية والتعليم 30 يونيو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحوثية والاستبداد المستحدث 30 يونيو، 2025 نعي فؤاد الحميري… بين جلال الموت وانحطاط الكراهية 30 يونيو، 2025 هل تدفع الحرب بين إسرائيل وإيران مزيداً من الدول نحو الحصول على “تأمين” نووي؟ 28 يونيو، 2025 مذكرات الرئيس اليمني عبدالرحمن الإرياني.. أول المُدوَّنين وآخر الناشرين 27 يونيو، 2025 محاولة اسقاط فكرة الدولة والهوية 26 يونيو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 21 ℃ 21º - 21º 34% 0.59 كيلومتر/ساعة 21℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 26℃ الخميس 27℃ الجمعة تصفح إيضاً التفكير الجماعي في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية 30 يونيو، 2025 الحوثية والاستبداد المستحدث 30 يونيو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬573 غير مصنف 24٬217 الأخبار الرئيسية 16٬727 عربي ودولي 7٬940 غزة 10 اخترنا لكم 7٬399 رياضة 2٬576 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬429 كتابات خاصة 2٬192 منوعات 2٬114 مجتمع 1٬958 تراجم وتحليلات 1٬974 ترجمة خاصة 204 تحليل 25 تقارير 1٬720 آراء ومواقف 1٬625 ميديا 1٬544 صحافة 1٬502 حقوق وحريات 1٬432 فكر وثقافة 959 تفاعل 862 فنون 507 الأرصاد 486 بورتريه 68 صورة وخبر 41 كاريكاتير 34 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون أخر التعليقات زهرة الدار

للأسف لا توجد لدينا رعاية واهتمام بالفنانين واصبحنا في عالم...

فؤاد

انا لله وانا اليه راجعون حسبنا الله ونعم الوكيل...

ليلى علي عمر الاحمدي

أنا طالبة علم حصلت معي ظروف صعبة جداً و عجزت اكمل دراستي و أ...

علي الشامي

نحن اقوياء لاننا مع الحق وانتم مع الباطل...

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد

محمد عبدالخالق سعيد محمد الوريد مدير بنك ترنس اتلنتيك فليوري...

مقالات مشابهة

  • مركز وزارة الداخلية لحماية الطفل يطلق حملة تثقيفية توعوية
  • سايحي يبحث مع المفوضة الوطنية سُبل تعزيز رعاية الأطفال الصحية
  • سايحي يبحث مع المفوضة الوطنية سبل تعزيز رعاية الأطفال الصحية
  • رابط التقديم في مرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي بالمعاهد الأزهرية
  • عملية جراحية نادرة تنقذ حياة رضيع بمستشفى الثورة في الحديدة
  • النيابة العامة تنظم ورشة عمل حول «حقوق الطفل في ظل التشريعات الجنائية وقوانين الأسرة»
  • الكلام بلا مصادر وصياغة شات gpt/////////بعد حادث طفلة تونس.. مخاطر استخدام العوامة للأطفال في البحر
  • التفكير الجماعي في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية
  • بعد دخول فصل الصيف.. ازاي تحمي طفلك من أشعة الشمس الضارة؟
  • "اليوم24" يحاور مرشحا لبرلمان الطفل: أنا مرشح لكل طفل لا يصل صوته (حوار خاص )