أعلن الاتحاد الدولي للملاكمة للهواة جائزة مالية للإيطالية أنجيلا كاريني، التي انسحبت أمام منافستها الجزائرية إيمان خليف بعد مباراة فئة وزن 66 كجم للسيدات في أولمبياد باريس.

ونقلت صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية، اليوم السبت، عن رئيس الاتحاد عمر كريمليف قوله "إن الاتحاد الدولي للملاكمة، وهو الهيئة التي تدير الملاكمة للهواة، سيكافئ أنجيلا كاريني بجائزة نقدية كما لو كانت بطلة أولمبية"، موضحا أن كاريني ستحصل على 100 ألف دولار (50 ألفا للاعبة، و25 ألفا للمدرب، و25 ألفا أخرى للاتحاد الإيطالي).

وكانت الإيطالية كاريني قد انسحبت بعد 46 ثانية أمام الجزائرية إيمان خليف بعد تلقي لكمات قوية، معربة عن اعتراضها على المواجهة بسبب عدم التكافؤ، وشعورها بعدم وجود عدالة.

وفي المقابل، قدمت اللجنة الأولمبية الرياضية الجزائرية، أمس الجمعة، شكوى رسمية إلى اللجنة الأولمبية الدولية بشأن "العنصرية" التي تعرضت لها الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، واصفة ما حدث بأنه "انتهاك وتجاوز خطير" لأخلاقيات الرياضة والمساس بالميثاق الأوليمبي وبشخص البطلة الجزائرية، كما أصدرت اللجنة الأولمبية الدولية بيانا أكدت خلاله "أهلية" الملاكمة الجزائرية للمشاركة في أولمبياد باريس 2024.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيمان خليف إيمان خليف اليوم الجزائرية إيمان خليف الملاكمة إيمان خليف ايمان خليف ايمان خليف 2024 ايمان خليف اليوم ايمان خليف خليف ايمان خليف في باريس ايمان خليف ملاكمة ة إيمان خليف فيديو ايمان خليف ملاكمة ايمان خليف إیمان خلیف

إقرأ أيضاً:

زهيو: المؤتمر الوطني الجامع أداة ضغط قبل إعلان خارطة الطريق في مجلس الأمن

الوطن| رصد

أكد رئيس الاتحاد الوطني للأحزاب الليبية، أسعد زهيو، أن المؤتمر الوطني الجامع الذي عقده الاتحاد يأتي في إطار الجهود الوطنية المتعددة لفرض الضغوط اللازمة على البعثة الأممية والأطراف الدولية وبعض الأطراف الليبية، بهدف إنجاز التسوية السياسية.

وأوضح زهيو أن المؤتمر يسعى ليكون أداة ضغط على المبعوثة الأممية، قبل إحاطتها أمام مجلس الأمن في 21 أغسطس الجاري، والتي ستعلن خلالها خارطة الطريق، بحيث تكون واضحة المعالم والتواريخ والوعاء الزمني، بعيدًا عن اللغة الدبلوماسية والفضفاضة.

وأضاف أن المطلوب من المبعوثة الأممية هو تسمية الأشياء بمسمياتها، مشيرًا إلى أن اللجنة الاستشارية وضعت خمسة اشتراطات للتسوية السياسية وأربعة مسارات للحل، ثلاثة منها مرتبطة بمؤسسات الدولة، بينما يمثل الرابع الفرصة الأخيرة للحل.

وبين زهيو أن على المبعوثة الأممية توضيح ذلك بشكل صريح أمام مجلس الأمن، وأن اللجنة الاستشارية منحت المؤسسات فرصة لإنجاز التسوية حتى 5 نوفمبر المقبل، وبعد هذا التاريخ لن يكون للمسارات الثلاثة الأولى أي دور، ولن يكون لهذه المؤسسات وجود، وسيتم التوجه للمسار الرابع.

وأشار إلى أن بعض القوى الدولية لا ترغب في المسار الرابع وتسعى لعرقلته، مؤكدًا أن الرأي الوطني الليبي يعلو على أي رأي دولي تتقاطع مصالحه مع مصالح البلاد.

الوسوم#أسعد زهيو #مجلس الأمن البعثة الأممّية اللجنة الاستشارية رئيس الاتحاد الوطني للأحزاب الليبية

مقالات مشابهة

  • اللجنة الطبية باتحاد الطائرة: لن تنطلق أي مباراة دون استيفاء إجراءات الأمن والسلامة
  • الإمارات تحصد «فضية» في «آسيوية الملاكمة»
  • الاتحاد الأوروبي يحذر: الحرب في غزة أصبحت أكثر خطورة كل ساعة
  • يجب محاسبة المسؤولين.. «الاتحاد الدولي للصحفيين»: مقتل 238 صحفياً في غزة جريمة حرب
  • الدولي للصحفيين: مقتل 238 صحفياً في غزة جريمة حرب
  • الاتحاد الدولي للصحفيين: إسرائيل تستهدف الحقيقة بقتل الصحفيين في غزة
  • زهيو: المؤتمر الوطني الجامع أداة ضغط قبل إعلان خارطة الطريق في مجلس الأمن
  • اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع الجمعية الدولية للألعاب العالمية
  • اللجنة الأمنية بمحافظة المهرة تصدر توجيهات بشكل عاجل لكافة عناصرها على الطريق الدولي
  • إيمان خليف تنشر تدوينة مؤثرة في الذكرى السنوية لتتويجها بذهبية أولمبياد باريس