نتيجة الثانوية العامة 2024 عبر موقع وزارة التربية والتعليم.. رابط مباشر
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
نتيجة الثانوية العامة 2024.. حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، موعد إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 للشعبتين الأدبي والعلمي رسميًا، تزامنًا مع انتهاء أعمال التصحيح والمراجعة ورصد الدرجات.
موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه سيتم إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 للشعبتين الأدبي والعلمي، يوم الثلاثاء 6 أغسطس.
ويمكن لطلاب الشعبتين الأدبي والعلمي، الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2024 برقم الجلوس، من خلال زيارة موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الإلكتروني.
الانتهاء من رصد الدرجات في نتيجة الثانوية العامة 2024وكشف مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم، أن الكنترول انتهى من رصد درجات الطلاب في نتيجة الثانوية العامة 2024 والمراجعة، كما انتهى من إعطاء الطلاب درجات الرأفة.
تجميع نتيجة الثانوية العامة 2024وأوضح المصدر، أن نتيجة الثانوية العامة 2024 بالمرحلة الأخيرة، وهي تجميع نتيجة الثانوية العامة 2024 في الشكل النهائي، والتي تستغرف وقت من يومين إلى 3 أيام.
- درجات الرأفة في الثانوية العامة 2024 لا يوجد لها عدد درجات محددة.
- عادةً بين 5% حتى 10% من إجمالي الدرجة النهائية للمادة، وتوزع كالتالي:
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة اللغة العربية 8 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة اللغة الأجنبية الأولى 5 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة اللغة الأجنبية الثانية 5 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الفيزياء 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الكيمياء 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الأحياء 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الجغرافيا 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة التاريخ 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الفلسفة والمنطق 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة علم النفس والاجتماع 6 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الاستاتيكا 3 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الديناميكا 3 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة التفاضل والتكامل 3 درجات.
- درجات الرأفة للثانوية العامة 2024 في مادة الجبر والهندسة الفراغية 3 درجات.
درجات المواد في نتيجة الثانوية العامة 2024- مجموع الطالب في نتيجة الثانوية العامة 2024 هو 410 درجات.
- مجموع مادة اللغة العربية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 80 درجة.
- مجموع مادة اللغة الأجنبية الأولى في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 50 درجة.
- يُقدر مجموع مادة اللغة الأجنبية الثانية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 40 درجة.
- مجموع مادة التاريخ في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- مجموع مادة الجغرافيا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- مجموع مادة الفلسفة والمنطق في نتيجة الثانوية العامة 60 درجة.
- مجموع مادة علم النفس والاجتماع في نتيجة الثانوية العامة 60 درجة.
- مجموع مادة الكيمياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- مجموع مادة الفيزياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- مجموع مادة الأحياء في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- مجموع مادة الجيولوجيا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 60 درجة.
- مجموع مادة الهندسة الفرعية في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
- مجموع مادة التفاضل والتكامل في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
- مجموع مادة استاتيكا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
- مجموع مادة ديناميكا في نتيجة الثانوية العامة 2024 نحو 30 درجة.
اقرأ أيضاًموعد اعتماد نتيجة الثانوية العامة 2024.. الوزير يحسم الجدل
رابط نتيجة الثانوية العامة 2024 على موقع الأسبوع
بقرار وزاري.. إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 الثلاثاء المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة 2024 موعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2024 رابط نتيجة الثانوية العامة 2024 موعد اعلان نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة 2024 برقم الجلوس موعد نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة ثانوية عامة 2024 أوائل الثانوية العامة 2024 موقع نتيجة الثانوية العامة 2024 اوائل الثانوية العامة 2024 موقع وزارة التربية والتعليم نتيجة الثانوية العامة هل ظهرت نتيجة الثانوية العامة 2024 وزارة التربية والتعليم نتيجة الثانوية العامة 2024 نتيجة الثانوية العامة 2024 الاوائل اخر اخبار نتيجة الثانوية العامة 2024 وزارة التربیة والتعلیم مادة اللغة الأجنبیة مجموع مادة
إقرأ أيضاً:
أين محل الأعراف من متخذ القرار في وزارة التربية والتعليم؟
د. علي بن حمد المسلمي
aha.1970@hotmail.com
تقول القاعدة الفقهية: "لا ضرر ولا ضرار"؛ ومن منطلق القاعدة الفقهية نقول: أين محل العرف والتقاليد من متخذ القرار في وزارة التربية والتعليم؟ لا شك أن القرار الأخير المتخذ في شأن الامتحانات النهائية لصفوف النقل قبل وبعد العيد، أثار كثيرا من النقاش والجدل حوله في وسائط التواصل الاجتماعي والمجالس العامة والخاصة؛ لأنه يؤثر على شريحة كبيرة من أفراد المجتمع سواء كان الطلبة أو أولياء أمورهم كناحية تعليمية وتربوية وأسرية، وكذلك يمس شريحة أخرى من شرائح المجتمع من الناحية الاقتصادية وهم الطبقة من ذوي الدخل المحدود والمتوسطة، الذين يعتمد كثير منهم عليها كمورد رزق لهم ولأسرهم وفق المهن التي ورثوها من أجدادهم كابرا عن كابر، ويبذلون الرخيص والغالي من أجلها وخاصة؛ مربي الماشية بأنواعها، والباعة البسطاء من ذوي الدخل المحدود.
وكما هو معلوم نعيش هذه الأيام أيامًا مباركات، من شهر ذي الحجة المعظم، وهو شهر الله الحرام وفيه الحج الأكبر تشد له الرحال، وتهفو له القلوب، وتسكن فيه النفوس بالطمأنينة والسكينة، وتقام فيه شعائر الحج الكبرى، ويذهب ممن يسر الله عليهم لأداء هذه الشعيرة لأداء مناسكها في البلد الحرام. ولا شك أن هذه الفئة من الناس التي شدت الرحال لديهم أبناء يدرسون مما يستوجب الوقوف معهم، ورعايتهم وتوجيههم خلال فترة الامتحانات، مصداقًا لقول الرسول الأعظم -صلى الله عليه وسلم-: "كلّكم راع وكلّكم مسؤولٌ عن رعيّتِهِ". وكذلك بقية الجمهور ممن تهفو ألسنتهم لذكر الله في كل وقت وحين؛ تعظيمًا لهذه الأيام المُباركة، واغتنام الفرص؛ لزيادة الأجر والثواب بالتقرب إلى الله بالأعمال الصالحات، وصنوف الطاعات والقربات؛ لنيل رضا الله الرحمن، وطمعًا في غفران الذنوب، وحسن الثواب والمآب.
ونحن نعيش هذه الأيام المباركة، تؤدى في أيامها الأُولْ امتحانات النقل، وكلنا يحرص على الحفاظ على زمن التعلم وفق المخطط له، ولكن السؤال يطرح نفسه أين المشرع من هذه الأيام؟ لماذا لم يضعها في الحسبان في التقويم السنوي للوزارة لخصوصيتها، ومراعاة لقيمة الليالي العشر وأهميتها وقدسيتها في ديننا الحنيف، وقد أقسم الله تعالى بها "وَالفَجرِ وَليَالٍ عَشرٍ"، وفيها الشعائر التي تهفو لها القلوب وترتفع بها الحناجر ملبية بالعج والثج بتكبيرات الإحرام الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر، وأداء مناسك الحج العظام "ومن يُعظِّمْ شعائِرَ اللهِ فَإنَّهَا مِن تَقَوْى القُلُوبِ".
هذه من ناحية وناحية أخرى كما هو معروف إن هذه الأيام في بلادنا العزيزة هناك موروثات خلفها الأجداد، واتفقوا عليها وهي ما تعارف عليها الناس واتفقوا فيما بينهم جعلوا هبطات العيد عرفا فيما بينهم؛ للاستعداد للعيد وشراء حاجياتهم وأضحياتهم، وتعزيزا لقيم التعاون والتواصل والترابط وعونا للفقير والمحتاج لا سيما أن هذا الموروث منتشر في معظم ولايات السلطنة، تسهيلا لبعضهم البعض، وموردا اقتصاديا لهم يحضرها القاصي والداني زرافات ووحدانا، ويقصدها السياح من خارج البلد وداخله من كل حدب وصوب. وأصبح ميراثا تفتخر به الأجيال، وعونا وسندا للفقراء من الناس يعتمدون عليه في معيشتهم، وهي من السنن الحسنة التي سنَّها الناس لتدخل البهجة والسرور في نفوس أفراد المجتمع من أطفال ونساء ورجال.
وعملا بالقاعدة الفقهية، نقترح على وزارة التربية والتعليم أن تأخذ بعين الاعتبار المناسبات الدينية تعظيماً لهذه الأيام المباركات، والموروثات الشعبية كجزء أصيل في هذا البلد الضارب في القدم الذي تمتد حضارته منذ آلاف السنين.