أزمة الطرد وإشادة بالنني.. أحمد موسى يعلق على أداء المنتخب الأولمبي (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
علق الإعلامي أحمد موسى، على خسارة منتخب مصر الأولمبي أمس، في مباراته أمام المنتخب الفرنسي في أولمبياد باريس 2024، قائلاً: "بعد طرد عمر فايد خلاص مبقاش فيه حاجه تتعمل".
وأضاف موسى ،خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة "صدى البلد"، اليوم الثلاثاء، "النني بيلعب امبارح كأنه 18 سنة، وحاجة ما شاء الله عليه حاجة قوية جدًا وقائد بمعنى الكلمة".
وتابع: منتخبنا عمل مباراة جيدة وكل لاعبينا رجال، وأدوا ما عليهم، ومازال عندنا الأمل في الحصول على البرونزية في مباراة المغرب المقبلة.
وأشاد موسى، بلاعبي المنتخب الأولمبي أحمد سيد زيزو وحسام عبدالمجيد وحارس المرمى الشاب حمزة علاء، قائلاً: "حمزة علاء أثبت بأنه حارس مرمى دولي، وسيخطف من الأهلي قريبا، لأنه حارس عملاق، ولو لم يكن موجودا كان دخل فينا 6 أهداف".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الدولار إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب انهيار عقار الساحل زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أحمد موسى منتخب مصر الأولمبي أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تحكم على طبيب سوري بالسجن المؤبد لتعذيبه معارضين للنظام البائد
برلين-سانا
قضت محكمة ألمانية في مدينة فرانكفورت اليوم بسجن الطبيب السوري “علاء موسى” مدى الحياة لارتكابه جرائم ضد الإنسانية وإدانته بتعذيب معارضين للنظام البائد، وذلك بعد محاكمة استمرت أكثر من ثلاثة أعوام.
وذكر موقع “اندبندنت عربية” أن المحكمة كانت وجهت للطبيب اتهاماتٍ بتعذيب معارضي النظام البائد أثناء عمله في سجن عسكري ومستشفيات عسكرية في حمص ودمشق خلال عامي 2011 و2012، بينها مستشفى المزة العسكري (601)، المعروف بدوره في آلة التعذيب التابعة للنظام البائد.
وكانت المحكمة الإقليمية العليا في فرانكفورت بدأت بمحاكمة الطبيب في كانون الثاني عام 2022، حيث امتدت محاكماتها لـ186 جلسة استمعت فيها إلى نحو 50 شاهداً وضحية وخبراء قانونيين.
وبحسب الإندبندنت يعد هذا الحكم الأول من نوعه الذي يصدر في قضية تشمل سوريين متهمين بالتعذيب، منذ سقوط النظام البائد في كانون الأول 2024، حيث حاكمت ألمانيا عدة مسؤولين سوريين سابقين في مثل هذه القضايا خلال الأعوام القليلة الماضية.
وكان علاء موسى وصل إلى ألمانيا عام 2015 وعمل في جراحة العظام إلى حين توقيفه عام 2020 بعدما تعرف عليه لاجئون سوريون آخرون أكدوا أنه كان يمارس عمله في مستشفيات عسكرية في دمشق وحمص، ومنذ اعتقاله ظل محبوساً على ذمة المحاكمة، ووجه ممثلو الادعاء إليه أكثر من 12 تهمة بالتعذيب واتهموه بقتل سجين.
وقال المحامي السوري أنور البني رئيس المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية، وهي مجموعة حقوقية في برلين ساعدت في بناء القضية ضد علاء موسى: “إنه طبيب وليس رجل أمن، وكان من المتوقع أن يحمي حياة الناس، لم يكن قتلهم وتعذيبهم من مهام عمله، لكنه فعل ذلك طواعية بسبب دعمه الأعمى لنظام الأسد”.
تابعوا أخبار سانا على