محمد السيد عيد في «القاهرة عنواني»: أشكر «المتحدة» على تكريمي
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
كرَّم مشروع حفظ الذاكرة الوطنية «القاهرة عنواني»، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، خلال احتفالية إحياء الذكرى الـ150 لميلاد الزعيم مصطفى كامل، الكاتب القدير محمد السيد عيد.
اسمي مرتبط بالدراما التاريخيةوقال محمد السيد عيد، خلال التكريم: «الحقيقة انا اسمي مرتبط بالدراما التاريخية، وكان عندي مشروع لتقديم تاربخ مصر عبر مجموعة من شخصيات تاريخية، وقدمت خلالهم ثلاثة أجزاء، وكتبت الجزء الرابع، وعلاقتي بمصطفى كامل، علاقة وطيدة جدا، عشان كدا كنت حريص يكون موجود في كل الأعمال التاريخية اللي عملتها، هو شخصية غير عادية، لأن أنقذ أمة كاملة».
وأضاف: «مصطفى كامل كان شابا ويدافع عن مصر، ولما اتخرج كان بيقول أنا محامي مصر، لذلك أنا سعيد بالمشاركة في هذه الأمسية الجميلة، وأشكر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على التكريم، وجميع الحاضرين».
وتابع: «أتوجه بالشكر لجميع المشاركين في جميع الأعمال الدرامية المصرية، لأننا نكرم حتى الآن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة محمد السيد عيد القاهرة عنواني
إقرأ أيضاً:
خبير أمان نووي: الدولة لن تتحمل كامل تكلفة مشروع الضبعة من الموازنة العامة
أكد الدكتور أحمد عبد الحفيظ، الخبير في الأمان النووي، أن مشروع الضبعة يضم مجموعة مفاعلات وليس مفاعلًا واحدًا، وقد أُسند تنفيذه لشركة روسية، ضمن إطار شراكة استراتيجية مع روسيا الاتحادية، بعد طرح كراسة شروط دولية لاختيار الشركة المنفذة وفقًا لأعلى المواصفات.
وشدد خبير الأمان النووي خلال حوار تليفزيوني ببرنامج “حقائق وأسرار” والمذاع عبر قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامي مصطفى بكري، على أن الدولة لن تتحمل كامل تكلفة المشروع من الموازنة العامة، حيث سيقوم المفاعل عند تشغيله بإنتاج عائد مالي يسهم في سداد أقساط إنشائه، موضحًا أن الدولة دفعت فقط الدفعة التأسيسية الأولى، على أن تتم تغطية بقية التكاليف من عوائد تشغيل المفاعل نفسه.
وأكد أن مصر تسير بخطى ثابتة في تنفيذ برنامجها النووي السلمي الطموح، لافتا إلى أن مشروع الضبعة ليس مجرد مفاعل نووي، بل يمثل ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة في الدولة، ويعكس توجه القيادة السياسية نحو تنويع مصادر الطاقة.
فكرة البرنامج النوويوأضاف أن فكرة البرنامج النووي المصري ليست وليدة اليوم، فقد بدأت منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، لكن الأحداث السياسية والحروب التي خاضتها مصر، بالإضافة إلى الضغط على الاقتصاد، أدت إلى تجميد هذا المشروع لعقود، مع الاكتفاء بأنشطة بحثية في معامل تجريبية مثل إنشاص.