المناطق_متابعات

نجح علماء روس في تطوير طريقة للحصول على مواد جديدة قد تستخدم في بناء القواعد على القمر مستقبلاً.

وجاء في بيان لوزارة التعليم الروسية أن “استخدام مواد جديدة بديلاً عن التربة القمرية سيساعد العلماء في تطوير بعض التقنيات اللازمة للبعثات المستقبلية إلى القمر”.

أخبار قد تهمك رئاسة الشؤون الدينية تفعّل برنامج إجابة السائلين في الحرمين 9 أغسطس 2024 - 3:01 مساءً تحذير أممي: الإرهاب لا يزال يشكل تهديدًا عالميًا يتطلب استجابات دولية متعددة الأطراف 9 أغسطس 2024 - 2:30 مساءً

وقال أوليغ شيتشالين، عالم الكيمياء الروسي، والمشرف على مشروع تطوير المواد الجديدة: “إن التعاون بين علماء من مختبر التكنولوجيا النووية في جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية مع علماء من المعهد الجيولوجي في أكاديمية العلوم الروسية، أسفر عن تطوير طريقة لإنتاج مواد سيراميكية شديدة المتانة مناسبة لبناء القواعد على سطح القمر”.

وأضاف شيتشالين: “تم الحصول على المواد الأولية اللازمة للمشروع من البراكين الموجودة في مناطق الشرق الأقصى الروسي، حيث إن التربة البركانية تحوي مواد يمكن تسخينها بسرعة كبيرة، وهذا الأمر يمكن من استخدامها لإنتاج مركبات جديدة ذات مواصفات خاصة لبناء القواعد القمرية “.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 9 أغسطس 2024 - 3:18 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد9 أغسطس 2024 - 2:28 مساءً“الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة نجران أبرز المواد9 أغسطس 2024 - 2:17 مساءًدراسة: تراجُع خطر الموت بحوادث الطيران أبرز المواد9 أغسطس 2024 - 2:05 مساءًشؤون الحرمين توفر خدمات التنقل بالعربات اليدوية بالمسجد الحرام لكبار السن وذوي الإعاقة بالمجان أبرز المواد9 أغسطس 2024 - 2:02 مساءًفياريال يعلن رحيل لاعبه تريجيروس بعد 12 عاما أبرز المواد9 أغسطس 2024 - 1:53 مساءًنظام هيئة الرقابة ومكافحة الفساد.. فصل الموظف الفاسد والمسائلة عن تضخم الثروات9 أغسطس 2024 - 2:28 مساءً“الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة نجران9 أغسطس 2024 - 2:17 مساءًدراسة: تراجُع خطر الموت بحوادث الطيران9 أغسطس 2024 - 2:05 مساءًشؤون الحرمين توفر خدمات التنقل بالعربات اليدوية بالمسجد الحرام لكبار السن وذوي الإعاقة بالمجان9 أغسطس 2024 - 2:02 مساءًفياريال يعلن رحيل لاعبه تريجيروس بعد 12 عاما9 أغسطس 2024 - 1:53 مساءًنظام هيئة الرقابة ومكافحة الفساد.. فصل الموظف الفاسد والمسائلة عن تضخم الثروات رئاسة الشؤون الدينية تفعّل برنامج إجابة السائلين في الحرمين رئاسة الشؤون الدينية تفعّل برنامج إجابة السائلين في الحرمين تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

إقرأ أيضاً:

مونيكا وليم تكتب: انسحاب ترامب ..هل يعيد تشكيل قواعد اللعبة بمفاوضات غزة؟

في تطورٍ مفاجئٍ وغير محسوب النتائج، جاء انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من مفاوضات التهدئة في غزة، ليفرض إشكالية سياسية جديدة على المشهد الإقليمي والدولي، خاصة في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع، وتزايد التوترات بين مختلف الأطراف الفاعلة. ورغم التوقعات التي ذهبت إلى أن هذا الانسحاب سيترجم على الأرض بمزيد من التضييق الإسرائيلي على غزة، وبتشدد في المواقف العسكرية تجاه أي مسعى للهدنة، إلا أن الواقع جاء مغايراً بشكل لافت.


خلافاً لما كان متوقعاً، لم تقرن إسرائيل الانسحاب الأمريكي بخنق إضافي للقطاع، بل اتخذت خطوات اعتُبرت من قِبل العديد من المحللين “ليونة غير معتادة”، تمثلت في فتح المعابر الحدودية مع مصر، والسماح بمرور شاحنات المساعدات الإنسانية وذلك بعد أشهر من الضغوط الدولية وتحذيرات وكالات الإغاثة من انتشار المجاعة في القطاع، بل والتنسيق مع مؤسسات دولية للسماح بدخول مساعدات عبر الجو ولإنشاء "ممرات إنسانية" لضمان حركة آمنة لقوافل الأمم المتحدة التي تقدم المساعدات لأهالي غزة. هذا التحوّل المفاجئ في سلوك تل أبيب يثير تساؤلات عميقة حول التحولات التكتيكية وربما الاستراتيجية في مقاربتها للملف الفلسطيني، لا سيما في قطاع غزة


ومع قراءة في معطيات اللحظة وبالنظر إلي ان انسحاب ترامب لا يمكن قراءته في معزل عن تغيرات أوسع في البيئة الإقليمية والدولية. إذ يبدو أن المرحلة الراهنة تفرض نوعًا جديدًا من التوازنات وتبديل لقواعد اللعبة ، أولا،  لم يعد فيها نتنياهو قادر على تجاهل الضغوط الدولية المتصاعدة، في ضوء تنامي الانتقادات الدولية لإسرائيل بسبب سياسات التجويع التي مارستها في غزة للضغط على أهالي القطاع في محاولة لدفعهم للهجرة الطوعية، إلي جانب محاولة التخفيف من الزخم المتوقع بعد إعلان فرنسا اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطينية في شهر سبتمبر, وهو ما مثّل رسالة مباشرة إلى إسرائيل بأنها تخسر أوراق دعمها التقليدي في أوروبا، وأن سياسة التعنت لم تعد مقبولة حتى من الحلفاء الكلاسيكيين وبالتالي استمرار سياسات التجويع قد يدفع دولاً أخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطينية للضغط على إسرائيل


وفي هذا السياق، يصبح فتح المعابر وتسهيل دخول المساعدات جزءاً من سياسة احتواء الضغوط أكثر منها تحولاً إنسانياً صرفاً. فتل أبيب، التي تجد نفسها بين فكيّ كماشة: ضغط الجبهة الداخلية، والانتقادات الخارجية، لم تعد تملك رفاهية الاستمرار في سياسة "الصدام المستمر" أو سياسة الردع القصوي. 


ثانياً، من المفارقات اللافتة أيضاً، أن عطلة الكنيست الإسرائيلي، والتي كان يُفترض أن تمثل “انفراجة نسبياً” لرئيس الوزراء الاسرائيلي للتخفف من ضغط حلفائه في اليمين المتطرف، الذين يعارضون بشدة أي اتفاق هدنة، حتى لو مؤقت، لم تؤتِ ثمارها السياسية. فبدلاً من استثمار هذه الفرصة لعقد صفقة تهدئة تحفظ ماء وجه الحكومة وتقدم إنجازاً في ملف الرهائن، بدا نتنياهو وكأنه محاصرٌ أكثر من أي وقت مضى بخطوط حمراء يفرضها حلفاؤه، وبضغوط أمريكية ودولية مستترة تتطلب تحركاً ملموساً في المسار الإنساني.

ثالثأً، تصريحات نتنياهو الأخيرة عن السعي لحل أزمة الرهائن، بالتوازي مع فتح المجال أمام إدخال المساعدات للفلسطينيين، تعكس محاولة للتوفيق بين متناقضات داخلية وخارجية. فمن جهة، يسعى لإظهار حرصه على ملف الأسرى والرهائن، بما يحافظ على صورته أمام الشارع الإسرائيلي، ومن جهة أخرى، يراعي الموقف الدولي المتعاطف مع الوضع الإنساني الكارثي في غزة، دون الظهور بمظهر المتراجع أمام المقاومة أو أمام الضغوط الدولية.

هذا التوازن الدقيق، وإن بدا هشًّا، يشير إلى أن قواعد اللعبة السياسية قد تغيرت فعلاً، وأن إسرائيل لم تعد قادرة على المضيّ قُدُماً في سياسة الغلبة العسكرية فقط دون أن تدفع ثمناً دبلوماسياً باهظاً.


رابعاً، النظر إلى الولايات المتحدة من قبل العديد من حلفائها على أنها مسئولة عن هذا الوضع إلي جانب اسرائيل ، ومع تدقيق تصريحات وزير الخارجية ماركو روبيو خلال الاجتماع الذي عقد الجمعة 25 يوليو2025  إن ادارة ترامب كانت غير داعمة لتنسيق يتعلق بالاتفاق المرحلي في عهد بايدن، والذي تضمن هدن قصيرة مقابل إطلاق سراح بعض الرهائن، لاسيما ان السياق الحالي يفرض استكشاف نهج أكثر شمولية لإنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين.


هذا علي الرغم من أن تصريحات ترامب التي أطلقها أمس بشأن "التخلص" من حماس وإنهاء المهمة"، ربما تفسر كونها "ضوء أخضر" لإسرائيل للاستمرار في القتال، فإن تصريحات روبيو تغير من احتمالية هذا التفسير نظراً لا نه علي الرغم من الدعم الامريكي وخاصة بعد وصول ترامب إلي البيت الابيض لنتنياهو في العديد من المواقف وتشجيعه على استمرار في الحرب، فقد ظلت حماس على وضعها، ولم يستطع الضغط العسكري تحرير الرهائن.


ازاء هذا المشهد المعقد، يمكن القول إننا أمام سيناريوهين محتملين لا ثالث لهما، يحددان ملامح المرحلة المقبلة من الصراع في غزة، ويعكسان في جوهرهما طبيعة التحالفات وتوازنات المصالح بين اللاعبين الرئيسيين، لا سيما الولايات المتحدة واسرائيل


السيناريو الأول: أننا أمام حالة تليين مؤقت تهدف في جوهرها إلى كسب الوقت للمناورة السياسية والميدانية، وذلك في سياق تنسيق غير معلن بين الجانب الأمريكي والإسرائيلي. ويقوم هذا السيناريو على فرضية أن إسرائيل، وبغطاء من واشنطن، تسعى إلى تهدئة الجبهة الإنسانية مؤقتاً، من أجل تشديد الضغط على حركة حماس، سواء عبر تفتيت حاضنتها الشعبية أو بإحداث شرخ داخلي يسبق أي تفاوض محتمل بشأن الرهائن أو التهدئة.


إلا أن هذا السيناريو، رغم وجاهته النظرية، يبدو أقل ترجيحاً عند النظر إلى السلوك العملي على الأرض. فلو كان الغرض هو مجرد المناورة أو الضغط على حماس، لما أقدمت إسرائيل على خطوات ملموسة تمثّلت في فتح المعابر، والتنسيق مع الجانب المصري والمؤسسات الأممية لإدخال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الجوية منها. بالنظر أن مثل هذه الخطوات، في المنطق الإسرائيلي التقليدي، تُعد مكافأة ضمنية للخصم، لا تُمنح إلا تحت ضغط الضرورة أو التحول في التقدير الاستراتيجي.

السيناريو الثاني: أننا أمام بداية تحول استراتيجي محسوب في مقاربة إسرائيل للصراع في غزة، نابع من إدراك متأخر بأن المعادلة العسكرية الصرفة فشلت في تحقيق أهدافها، وبأن الإصرار على الخيار الأمني وحده لم يؤدِّ سوى إلى استنزاف داخلي وعزلة دولية متنامية.


ويقوم هذا السيناريو على افتراض أن إسرائيل، تحت وطأة الضغط الأوروبي، والقلق الأمريكي من توسّع رقعة النزاع، وارتفاع كلفة استمرار الحرب على الصعيد الإنساني والدبلوماسي، بدأت إعادة تموضع تكتيكي يهدف إلى فتح باب المساومة بشكل غير معلن، من خلال تهدئة الجبهة الإنسانية وتخفيف الحصار، ما يسمح بتهيئة بيئة تفاوضية مستقبلية من دون الإعلان الرسمي عن ذلك.


ختاماً: ومع تصدر تساؤلات عدة ابرزها، إلى أين تتجه المعادلة، في ضوء إن انسحاب ترامب من مسار التفاوض لا يُعد نهاية للدور الأمريكي، بقدر ما يفتح الباب أمام انخراط قوى دولية وإقليمية أخرى في رسم معالم التهدئة المقبلة. إلي جانب بالطبع لعب دور يختلف طبيعته وملامحه نسبياً،  وفي الوقت ذاته، فإن السلوك الإسرائيلي الذي بدا أكثر انفتاحًا على المسار الإنساني لا يُفهم باعتباره تحوّلاً جذريًا، بل هو انعكاس لمجموعة من الضغوط والتوازنات المؤقتة التي قد تتغير مع أي تطور ميداني أو سياسي.


وبالتالي ، إن ما يجري في غزة اليوم هو أكثر من مجرد استجابة لحالة طارئة؛ إنه فصل جديد من فصول إعادة تعريف معادلة الصراع، حيث لم تعد أدوات القوة وحدها كافية، ولم يعد تجاهل الفلسطينيين خياراً مقبولاً على المستوى الدولي. ويظل السؤال مفتوحًا: هل ينجح هذا التحول – مهما بدا هشاً – في فتح باب حقيقي لتسوية ولو جزئية؟ أم أن اللعبة لا تزال في بدايات إعادة رسم قواعدها؟

طباعة شارك دونالد ترامب ترامب غزة قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • تحكيم إماراتي لبطولة الأردن لبناء الأجسام
  • تركيا تطلق منصة جديدة… تفوّقت على «فيسبوك وتلغرام» في يومها الأول!
  • مواعيد مباريات الأهلي في الدوري المصري الممتاز موسم 2025-2026
  • واتساب يختبر ميزة لاستيراد صور الملف الشخصي من فيسبوك و إنستجرام
  • أبرز لقطات حفل النجمان نانسي عجرم وحكيم بمهرجان مراسي
  • مونيكا وليم تكتب: انسحاب ترامب ..هل يعيد تشكيل قواعد اللعبة بمفاوضات غزة؟
  • اكتشاف مادة طبيعية بديلة للسكر تقاوم السرطان
  • "نور الأرض".. هلال صفر يتلألأ مساء اليوم في سماء المملكة
  • موت الصحفيين في غزة جوعاً.. انهيار قواعد القانون الدولي
  • موعد امتحانات الدور الثاني ثانوية عامة 2025.. التعليم توضح جدول المواد