ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
جذبت العداءة الألمانية أليسا شميدت الأنظار عبر مواقع التواصل الاجتماعي لجمالها، خلال مشاركتها في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024، المقامة حاليا في باريس.
أثارت شميدت إعجاب المتابعين بجمالها وحضورها البارز في المنافسات، مما جعلها محط اهتمام العديد من المستخدمين على منصات التواصل الاجتماعي.
شاركت أليسا شميدت، التي أُطلق عليها لقب "الرياضية الأكثر جاذبية في الأولمبياد"، في سباق التتابع 4×400 متر مختلط، يوم الجمعة الماضي.
تبلغ أليسا شميدت من العمر 25 عامًا وهي عضو في الفريق الأولمبي الألماني الذي ينافس في دورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024".
وقد شاركت الرياضية الألمانية الجميلة مقاطع فيديو وصورًا لمتابعيها على حسابها على منصة "إنستغرام"، حيث يتابعها أكثر من 5.2 مليون شخص.
تضمنت هذه المنشورات لحظات من مشاركتها في الأولمبياد وتجربتها في القرية الأولمبية، بما في ذلك إلقاء نظرة على غرفتها الخاصة.
عبرت أليسا عن فرحتها الكبيرة بتحقيق حلم الطفولة بالمشاركة في هذا الحدث الرياضي الكبير.
لاقى محتوى أليسا شميدت على وسائل التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا من قبل متابعيها، الذين عبروا عن إعجابهم بجمالها وحماسهم لمشاركتها.
أصبحت هذه المنشورات محط اهتمام كبير، مما أدى إلى وصفها بأنها "أجمل الرياضيات المشاركات في الأولمبياد".
هذه الشعبية لم تكن جديدة على أليسا، التي استطاعت الجمع بين حياتها كرياضية محترفة وكمؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، لتكون مصدر إلهام للكثيرين.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
حظر دخول المراهقين إلى منصات التواصل الاجتماعي في أستراليا
صراحة نيوز- أطلقت الحكومة الأسترالية خطة تهدف إلى حظر وصول المراهقين وصغار السن إلى منصات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام وتيك توك وغيرها، في خطوة قد تلهم العديد من الدول الأخرى لتبني سياسات مماثلة.
وتعد أستراليا وفق تقرير “بلومبيرغ” أول دولة ديمقراطية تتخذ مثل هذه الإجراءات، مع توقع فرض غرامات تصل إلى 32 مليار دولار على الشركات التي تخالف القواعد الجديدة.
ويشير التقرير إلى أن صناع القرار في كوبنهاغن وجاكرتا والبرازيل يدرسون جدياً اعتماد نهج مشابه، ويراقبون عن كثب تجربة أستراليا لمعرفة تأثير القرار على الشركات التقنية وجمهورها الكبير.
خطوة دولية محتملة
وأشارت وزيرة الشؤون الرقمية في الدنمارك، كارولين ستيج أولسن، خلال حديثها مع “بلومبيرغ”، إلى شعورها بالإعجاب بالقانون الأسترالي واصفة إياه بـ”خطوة مهمة وأساسية حقاً”، ما يعكس الاهتمام العالمي بهذا القرار.
ومع غياب إحصاءات رسمية ودقيقة حول استخدام المراهقين لمواقع التواصل، فإن القرار الأسترالي قد يشجع العديد من الحكومات على تبني سياسات مشابهة. وأوضحت أبيجل تشين من شركة “فلينت غلوبال” للاستشارات السياسية والتنظيمية أن “سعي المزيد من الحكومات لتحديد أعمار المستخدمين قد يؤدي إلى ظهور مجموعة عالمية من القواعد الخاصة بالتحقق من السن وضمان الامتثال على المنصات الرقمية”.