مصرية تدبر لزوجها واقعة اعتداء بعد اكتشافه أنها متزوجة رجل آخر
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
خاص
جمعت سيدة مصرية مقيمة بالفيوم في مصر بين زوجين واستدرجت الأخير لضربه وسرقته بعد اكتشافه للأمر.
وتفصيلاً، استغلت سيدة من محافظة الفيوم سفر زوجها للعمل بالخارج، وتزوجت عرفيا بآخر، وحصلت منه على مهر نظير هذه الزيجة.
ويُشار إلى أنه بعدما اكتشف الزوج الثاني الأمر هددها بفضح أمرها والإبلاغ عنها، وطلب استعادة المهر الذي أهداها إياه، إلا أن السيدة لم تستسلم للتهديدات، وقامت باستدراج الزوج المخدوع واستعانت بعدد من الرجال لتلقينه درسا عبر ضربه ضربا مبرحا، وسرقة سيارته ومتعلقاته وأموال.
وأوضحت التحريات أن المجني عليه اكتشف أن زوجته ما زالت على ذمة زوجها الذي يعمل بالخارج، وأنه يريد إنهاء هذه العلاقة، إلا أنها ماطلت فطالبها برد المهر الذي دفعه لها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفيوم متزوجة مصر
إقرأ أيضاً:
المقالات المقترحة..الشبح الذي يُهدد تلاميذ البكالوريا
مع اقتراب موعد امتحان البكالوريا يكثر الحديث عن المواضيع المقترحة خاصة في مادة الفلسفة، الأمر الذي يضع التلاميذ في حرج كبير يوم الامتحان، خاصة إذا كان الموضوع المقترح لم يكن ضمن الاسئلة.
والمواضيع المقترحة هي عبارة عن مواضيع أو مقالات يتم تقديمها للطلبة من قبل الأساتذة (خاصة أساتذة الدروس الخصوصية “.يوهمون الطلبة أنها ستكون من بين المقالات الجدلية أو الإستقصائية التي ستكون في امتحان بكالوريا 2025
والعجيب في الأمر أن كل أستاذ فلسفة على سبيل المثال يقدم مقالات مقترحة. فمثلا في ثانوية ما يقدم أستاذ 5 دروس وفي ثانوية أخرى يقدم الأستاذ 5 مقالات أيضا. ما يضع التلميذ في موقف صعب.
وما حدث في السنوات الماضية حسب تصريحات بعض التلاميذ والأساتذة فإن هناك أساتذة يتفقون فيما بينهم. لترويج مقالات موحدة للتلاميذ في المنطقة الواحدة على أساس أنها هي التي ستكون في امتحان البكالوريا. والهدف هو جذب شهرة أكبر .
وما زاد من انتشار هذه الظاهرة هو نقل بعض الصفحات على منصات التواصل الإجتماعي لديها عدد معتبر من المشتركين لهذه المقالات المقترحة. وهو الأمر الذي زاد من تصديق الطلبة على أنها ستكون في الإمتحان.
وما يجب الاشارة اليه هي أن اسئلة امتحان البكالوريا لم يطلع عليها اي أحد سوى الاساتذة. المتواجدين في الفترة الحالية في عزل.
بالتالي فإن ما يقوم به بعض الاساتذة الذين يقدمون اقتراحات هو تجارة بالدرجة الاولى لرفع. سقف سوق الدروس الخصزصية واستغلال التلاميذ وأوليائهم.