سيدة تلاحق زوجها بالطلاق للضرر بعد 7 أشهر بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
لاحقت زوجة زوجها بطلب تسوية للحصول على الطلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، وادعت فيها استحاله العشرة بينهما وتعرضها للضرر المادي والمعنوي بعد خلاف نشب بينهما وتعديه عليها ضربا بعد 7 أشهر من زواجها، لتؤكد:" طلبت منه البحث عن شقة إيجار بجوار شقيقتي بعد تدهور حالتي الصحية بسبب الحمل، ولكنه رفض واتهمني بأنني أريد تبديد أمواله على شقيقتي بسبب أم مستواها المادي أقل مني".
وتابعت الزوجة:" تركت المنزل وذهبت لمنزل والدتي، وعندما طالبته بالإنفاق علي وسداد مصروفات العلاج رفض وهددني، وحاول ابتزازي لإبرائه من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، لأعيش خلال الفترة الماضية في جحيم، بسبب محاولته إلحاق الضرر بي والتشهير بسمعتي وادعائه نشوزي حتي لا يضطر لسداد أي نفقات".
وأضافت: "قدمت تسوية للطلاق وعرض علي تطليقي مقابل منحه مبلغ مالي-وتنازل عن حقوقي- لصاب بالصدمة وتدهورت حالتي الصحية وكد أن أفقد الجنين الذي أحمله، ولاحقته بعشرات الدعاوي لإلزامه بسداد مصروفات العلاج ومتابعة الحمل ، وطالبته بنفقة لي بـ 23 ألف جنيه، بعد أن دمر حياتي والضرر المادي والمعنوي الذي لحق بي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية، نص على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مالا، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الابن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة العنف الأسري
إقرأ أيضاً:
افتتاح احتفالية تطوير مدينة غرناطة بمصر الجديدة بحضور رئيس الوزراء
بدأت منذ قليل احتفالية افتتاح تطوير مدينة غرناطة بمصر الجديدة لافتتاحها بحضور الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء .
ويأتي التطوير في إطار سعي الدولة لاستعادة العاصمة المصرية لتراثها المعماري المميز ولجذب السياحة مجددا للقاهرة بعد سنوات من التراجع.
وتقع مساحة الأرض التي شملها مشروع الترميم والتطوير 11 ألف متر مربع منها 3700 متر مربع مباني بتكلفة إجمالية للمشروع حوالي 37.2 مليون جنيه.
وشملت مراحل تطوير الموقع تجديد شبكات الإنارة والصرف، وإعادة تصميم السور الخارجي ليتماشى مع عراقة المبنى ويسمح برؤيته من الخارج، وترميم القباب والصالة الداخلية.