عودة قوية لـ باسم يوسف.. هل “البرنامج” السبب؟!
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: الحياة مليئة بالصعوبات، ما بين الفشل والنجاح رحلة صعبة نتعلم خلالها الكثير، مليئة بالتفاصيل المفرحة والصعبة والحزينة، ما بين النجاح والانكسار والإصرار على المحاولة والصدمات والتحديات، يأخذنا باسم يوسف في رحلته الغنية من القاهرة إلى أمريكا من خلال سلسلة وثائقية، يكشف خلالها عن الصعوبات النفسية والمادية والحياتية التي مر بها.
وهو ما كشفه الإعلان التشويقي الذي نشره باسم على على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشر يوسف إعلان تشويقي عن السلسلة الوثائقية المقرر عرضها قريبا.
ونشاهد خلال الإعلان التشويقي باسم يوسف الكوميديان الذي أضحك الملايين في برنامج ‘البرنامج’ كيف كان يمر بأصعب اللحظات في حياته، كيف أعتقد أن سفره إلى أمريكا هو الباب إلى هوليوود لكنه اكتشف أنه بعيد كل البعد عن هذا الباب الموصود بالإقفال الحديدية.
لم يخجل يوسف من الكشف عن فترة انعدام التوازن النفسي الذي حدث له.
تفاصيل كثيرة وأسئلة أكثر يجيب عنها باسم يوسف في هذه السلسلة الوثائقية التي على قناته على موقع الفيديوهات يوتيوب.
main 2024-08-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
حاملات الطائرات الصينية في المحيط الهادئ.. رسالة توسعية تقلق تايوان واليابان
قال وزير الدفاع التايواني، ويلينغتون كو، اليوم الأربعاء، إن تنفيذ حاملتي الطائرات الصينيتين عمليات متزامنة في المحيط الهادئ لأول مرة، يحمل رسالة سياسية واضحة تعكس الطموحات التوسعية لبكين. اعلان
تصريح كو جاء بعد أن أعلن وزير الدفاع الياباني، أمس، أن ظهور الحاملتين يشير إلى نية الصين توسيع قدراتها العسكرية خارج حدودها الإقليمية.
وأكد كو أن القوات المسلحة التايوانية تتابع تحركات الحاملتين بشكل دقيق، مشيرًا إلى أن عبور الصين من السلسلة الأولى من الجزر إلى السلسلة الثانية ينطوي على دلالات سياسية صريحة تعكس نزعة توسعية متزايدة. وتمتد السلسلة الأولى من الجزر من اليابان إلى تايوان والفلبين وصولًا إلى جزيرة بورنيو، في حين تشمل السلسلة الثانية مناطق أبعد في المحيط الهادئ، منها جزيرة غوام التابعة للولايات المتحدة.
Relatedالصين توسّع نفوذها البحري في المحيط الهادئ: استعراض لقدرات خفر السواحل وخطط لدوريات مشتركةالصين تطوق تايوان ومجموعة جزر نائية في مناورة عسكرية ضخمة تضم حاملات طائرات وسفن حربيةمقتل شخص وفقدان سبعة آخرين في تحطم طائرتي هليكوبتر تابعتين للبحرية اليابانية في المحيط الهادئمن جهته اعتبر الجيش الصيني هذه التحركات بأنها تدريب روتيني لا يستهدف أي دولة أو منطقة بعينها، وتُشغّل الصين حاليًا حاملتي طائرات، بينما تخضع حاملة ثالثة لاختبارات بحرية استعدادًا لدخول الخدمة، وتراقب تايوان عن كثب التحركات العسكرية الصينية، في ظل التدريبات والمناورات المستمرة التي تجريها بكين بالقرب من الجزيرة، وتواصل تحديث قدراتها الدفاعية لمواجهة تصاعد القوة العسكرية الصينية.
وفي السياق ذاته، أعلن رئيس أركان القوات الجوية التايوانية، لي تشينغ-جان، أمام البرلمان، أن نحو 12 طائرة من أصل 66 طائرة مقاتلة من طراز F-16V، التي طلبتها تايوان من الولايات المتحدة، يُتوقع أن تصل خلال العام الجاري، على أن يتم تسليم البقية في عام 2026. وأوضح أن الجانب الأميركي عبّر عن تفاؤله خلال الاجتماع الأخير بشأن الجدول الزمني للتسليم، وأشار إلى أن أكثر من عشر طائرات ستصل قبل نهاية هذا العام.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تستمر فيه تايوان في التعبير عن قلقها حيال تأخيرات سابقة في تسليم الطائرات، التي تتميز بأنظمة تسليح ورادار وإلكترونيات طيران متطورة، مصممة لمواجهة التهديدات المتزايدة من جانب القوات الجوية الصينية، بما في ذلك مقاتلات J-20 الشبحية.
ومنذ مايو الماضي، كثّفت الصين من نشاطها العسكري البحري بإرسال عدد غير مسبوق من السفن الحربية وسفن خفر السواحل عبر مناطق واسعة من مياه شرق آسيا، وفقًا لما أفادت به وثائق أمنية ومصادر رسمية، في تحركات أثارت قلقًا متصاعدًا في عواصم المنطقة.
بدورها أكدت وزارة الدفاع اليابانية أن الحاملتين الصينيتين، "لياونينغ" و"شاندونغ"، نفذتا عمليات في منطقتين منفصلتين من المحيط الهادئ قرب جزر نائية جنوب اليابان، مضيفة أن "لياونينغ" دخلت المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان بالقرب من جزيرة "ميناميتوريشيما" الواقعة شرق "آيو جيما".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة