العباءة وغطاء الرأس للطالبات.. جامعة جدة تؤكد ضرورة الالتزام بالزي الوطني السعودي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكدت جامعة جدة على طلابها وطالباتها المنتسبين إليها، ضرورة الالتزام بارتداء الزي الوطني السعودي.
وقالت في بيان، إنه تعزيزا للانتماء الوطني، وانطلاقاً من المحافظة على الهوية الوطنية وتطبيقاً للتوجيهات الرسمية، تهيب الجامعة بطلابها وطالباتها الأعزاء ضرورة الالتزام بارتداء الزي الوطني السعودي الرسمي للطلاب الثوب الشماغ أو الفترة داخل الحرم الجامعي، وبالنسبة للطالبات العباءة وغطاء الرأس.
تعميم للطلاب والطالبات |
أخبار متعلقة خبراء: التهيئة النفسية للأبناء أساس النجاح في العام الدراسي الجديد"الأرصاد" ينبه من تكون أمطار غزيرة على منطقة عسيرتعزيزًا للانتماء الوطني، وانطلاقاً من المحافظة على الهوية الوطنية تهيب #جامعة_جدة بطلابها وطالباتها الأعزاء ضرورة الالتزام بارتداء الزي الوطني السعودي، وسيتم منع الطلاب والطالبات غير الملتزمين من دخول الحرم الجامعي، والقاعات الدراسية أو المشاركة في... pic.twitter.com/dCb68jWsRU— جامعة جدة (@UOfjeddah) August 18, 2024قرار ملزموأهابت بالطالبات المحافظةعلى اللباس المحتشم وعدم المبالغة في استخدام أدوات الزينة، وتطبيق ذلك في القاعات الدراسية وفعاليات وأنشطة الجامعة في جميع المقرات والفروع.
وأكدت الجامعة أنها ستمنع الطلاب والطالبات غير الملتزمين بالتعميم من دخول الحرم الجامعي، والقاعات الدراسية أو المشاركة في فعاليات الجامعة وأنشطتها، وكذلك عدم السماح بمراجعة إدارات وأقسام الجامعة المختلفة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الزي الوطني السعودي الزي الوطني جامعة جدة ضرورة الالتزام جامعة جدة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تؤكد أهمية تضافر الجهود لمواجهة ظاهرة الجفاف والتصحر في المناطق العربية
القاهرة-سانا
أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية على أهمية تضافر جهود الدول العربية لمواجهة ظاهرة الجفاف والتصحر في المناطق العربية.
ونقل موقع الجامعة العربية عن الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية السفير علي بن إبراهيم المالكي قوله في بيان اليوم بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف: “إن الدول العربية تعد من أكثر مناطق العالم هشاشة في نظامها البيئي، حيث يصنف 90 بالمئة من مساحتها ضمن المنطقة الجافة وشديدة الجفاف”.
وأشار المالكي إلى أن القمة العربية الرابعة والثلاثين التي عقدت مؤخراً في جمهورية العراق أشادت بنتائج الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر التي استضافتها المملكة العربية السعودية في كانون الأول الماضي، ولاسيما مع الصلة الوثيقة بين اتفاقية تغير المناخ واتفاقية مكافحة التصحر والانعكاس الإيجابي لمخرجات مؤتمر الأطراف “كوب 16” على جهود الدول للتكيف مع آثار تغير المناخ.
ويحتفي العالم في الـ 17 من حزيران من كل عام بهذه المناسبة، والذي تم تحديدهُ بناءً على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 9/115 في كانون الأول 1994.
ويأتي الاحتفاء به هذا العام تحت شعار “استصلحوا الأراضي وأطلقوا العنان للفرص”، حيث يتم تسليط الضوء على أهمية إعادة تأهيل الأراضى المتدهورة وتأثيرها الإيجابي على توفير فرص العمل، وتعزيز الأمن الغذائي والمائي، ودعم العمل المناخي، وزيادة القدرة الاقتصادية.
تابعوا أخبار سانا على