إكتشاف اعراض جديدة للسرطان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كشفت دراسة أجراها أخصائيو لندن، بتحديد أعراض جديدة لتطوير علم الأورام والعلاج اللاحق مثل هذا العرض، وفقا للأطباء، هو حنين مفاجئ للحلويات.
في تجارب الأطباء السريريين، شاركت الفئران المصابة بسرطان الأمعاء وأظهرت ملاحظات الحيوانات أن التكوين الخبيث الذي ظهر في الجسم يحتاج إلى كميات كبيرة من الجلوكوز. هذا يؤدي إلى الرغبة في استهلاك الحلويات بكميات كبيرة.
صرح الباحثون: "إذا ظهر بشكل غير متوقع ولم يتوقف، ولكنه يزداد فقط، فمن المرجح أن يكون أحد أعراض السرطان".
يعتقد العلماء أن الرغبة المستمرة في تناول الحلويات في المرضى يجب أن تزعج الأطباء المعالجين وفي هذه الحالة، من الضروري إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي، كما يوصون بذلك.
خلال التجارب، وجد العلماء أنه بعد تناول الحلويات، يصبح من الأسهل اكتشاف الورم الخبيث بمساعدة التصوير المقطعي - يكون توطين التكوين وحجمه أكثر وضوحا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأورام علم الأورام العلاج سرطان سرطان الأمعاء الجلوكوز الحلويات
إقرأ أيضاً:
اكتشافات آثرية جديدة بالمجمع الجنائزي لسارنبوت الأول بأسوان.. تفاصيل
استكمل فريق البعثة الإسبانية العاملة في قبة الهوا غرب أسوان، أعمال الحفر في البئر رقم 3 ضمن المجمع الجنائزي الرائع لسارنبوت الأول .
وتشير النتائج الأولية إلى أن الدفنات الأصلية تعود إلى النصف الأول من الأسرة 12 في مصر القديمة ، بينما أعيد استخدام الغرفة لاحقًا في بداية الأسرة 18 لدفن أفراد آخرين غير مرتبطين بالسكان الأصليين، ويعتقد أن الجدران الطوبية الداخلية شُيدت في تلك الفترة اللاحقة.
اكتشاف أثرىووفقاً لمصدر بمنطقة آثار أسوان فقد أشار إلى أن أعضاء البعثة أجروا بعض تحليل العينات المُكتشفة تحت المجهر، كاشفًا عن معلومات دقيقة حول ظروف المعيشة في منطقة الشلال الأول، وأيضا تم اكتشاف دفنًا آخر داخل تابوت قديم متضرر بشدة بسبب النمل الأبيض، حيث تكسر التابوت إلى آلاف القطع التي يجري دراستها حاليًا لتحديد تاريخها.
وأشار المصدر إلى أنه تم الكشف أيضاً عن قبرًا جديدًا مجاورًا للقبر المكتشف قبل أيام، وتخطط البعثة لحفر القبرين في الموسم المقبل، وأن المقتنيات الجنائزية قد تأثرت بالنمل الأبيض، مما يتطلب وقتًا إضافيًا للتوثيق والدراسة، وتعود الدفنات تقريبا إلى 4 آلاف عام.
وتواصل البعثة أعمالها في مشروع قبة الهوا الكشف عن أسرار هذا الموقع الأثري مع مزيد من الاكتشافات الجديدة خلال الفترة المقبلة.