مساعد ماثيو بيري يقرّ ويعترف بما حصل مع الراحل قبل وفاته
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: اعترف كينيث إيواماسا مساعد النجم العالمى الراحل ماثيو بيري بأنه وجده فاقدًا للوعي عدة مرات في الأسابيع التي سبقت وفاته، كينيث إيواماسا هو أحد الأشخاص الخمسة الذين اتُهموا بوفاة بيري الأسبوع الماضي، إلى جانب الدكتور مارك شافيز والدكتور سلفادور بلاسينسيا، وجاسفين سانجا المعروفة باسم “ملكة الكيتامين”، والمخرج السينمائي إريك فليمنج، صديق بيري.
كان إيواماسا أيضًا الشخص الذي وجد بيري ميتًا في 28 أكتوبر من العام الماضى 2023، وأفاد موقع Page Six أن إيواماسا قدم إقرارًا بالذنب بتهمة التآمر لتوزيع الكيتامين مما تسبب في وفاة بيرى، كما اعترف بحقنه مرارًا وتكرارًا بالمخدر دون التدريب المناسب.
وفقًا لاتفاقية الإقرار التي وقعها إيواماسا، فقد حقن بيري “بكميات كبيرة من الكيتامين”، والتي كان يعتقد أنها حوالي “6-8 حقن يوميًا”، في الأيام الأخيرة قبل وفاة الممثل.
كما قام بإعطائه حقنة الكيتامين التي قتلت بيري، وحقنه إيواماسا ثلاث مرات في اليوم الذي توفي فيه في الساعة 8:30 صباحًا ثم مرة أخرى حوالي الساعة 12:45 ظهرًا.
وبعد حوالي 40 دقيقة، يُزعم أن بيري طلب منه “حقنة بحقنة كبيرة”، ويُقال إن هذه كانت كلماته الأخيرة قبل أن يجده إيواماسا ميتًا في حوض استحمام ساخن بعد ساعات، بعد أن غادر المنزل لقضاء بعض المهمات.
أخبر إيواماسا المحققين أنه خلال شهر أكتوبر الماضى، اكتشف بيري فاقدًا للوعي مرتين على الأقل، وأعطى بيري ما لا يقل عن 15 حقنة من الكيتامين، وكلها من سانجا، وفقًا للائحة الاتهام.
main 2024-08-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الخامسة.. أبرز المحطات الفنية في حياة محمود ياسين
تحل اليوم الثلاثاء الذكرى الخامسة لوفاة الفنان محمود ياسين، الذي يعد أحد أبرز أعمدة السينما والدراما المصرية خلال سنوات عديدة وترك لجمهوره إرثاً فنيًا راسخًا حتى يومنا هذا.
وخلال السطور التالية تستعرض «الأسبوع» نشأة وبداية الفنان محمود ياسين وأبرز المحطات الفنية في حياته.
بداية محمود ياسين الفنيةالفنان محمود ياسين من مواليد مدينة بورسعيد عام 1941، ودرس القانون حتى حصل على ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس عام 1964، قبل أن يلتحق بالمسرح القومي بعد أن رفض تعيينه من قبل القوى العاملة في بورسعيد.
كانت بداية محمود ياسين الفنية من خلال خشبة المسرح القومي، حيث شارك في عدد من الأعمال المسرحية المهمة مثل «سليمان الحلبي، الزير سالم، وليلى والمجنون»، قبل أن ينتقل إلى السينما ليبدأ رحلة مليئة بالنجاحات والتألق.
مشواره السينمائيبدأ محمود ياسين مشواره السينمائي بأدوار صغيرة في أفلام مثل «الرجل الذي فقد ظله» و«القضية 68» و«شيء من الخوف»، قبل أن يحصل على بطولته الأولى في فيلم «نحن لا نزرع الشوك» الذي يعد نقطة تحول كبيرة في حياته الفنية، إذ قدم بعدها أكثر من 150 فيلمًا خلال مسيرته، ليصبح أحد أكثر نجوم جيله حضورًا وتأثيراً في السينما المصرية.
ومن أبرز أعمال محمود ياسين في السينما: «الرصاصة لا تزال في جيبي، الوفاء العظيم، مولد يا دنيا، أنف وثلاث عيون، وكالة البلح، الباطنية، الستات، التعويذة، الحرافيش، فتاة من إسرائيل، الجزيرة، الوعد، جدو حبيبي».
أعماله التلفزيونيةتألق محمود ياسين في الدراما التلفزيونية، حيث قدم أعمالاً راسخة في ذاكرة جمهوره حتى يومنا هذا منها «الدوامة، سوق العصر، العصيان، غداً تفتح الزهور، مذكرات زوج، اللقاء الثاني، وأبو حنيفة النعمان» وذلك لتمتعه بأدائه الهادئ الرصين، وصوته المميز الذي أضفى على أدواره طابعاً خاصاً جعله محبوباً من مختلف الأجيال.
رحيل محمود ياسينرحل محمود ياسين عن عالمنا في 14 أكتوبر عام 2020 عن عمر 79 عامًا، بعد معاناته مع المرض، تاركًا لجمهوره عشرات الأعمال التي تركت بصمة كبيرة في تاريخ السينما والتلفزيون المصري.
اقرأ أيضاًبعد دخولها المستشفى.. رانيا محمود ياسين تطلب الدعاء لزوجة شقيقها
بعد خضوها لجراحة.. آخر تطورات الحالة الصحية لزوجة عمرو محمود ياسين