حمزة نمرة : أعشق الفن ولا ألتفت إلى الصراعات
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قال الفنان حمزة نمرة، انه حريص على الاستماع إلى رأي اقرب الناس إليه، لافتا إلى أن وزوجته هي الخط الاول ويحب الاستماع الي رأيها بجانب آراء أقرب المقربين فيما يقدمه، وانا بطبيعتي انطوائي وليس لي شلة ولا احمل الكره او الضغينة لأحد، وأحب ان أقدم فن راق والتوفيق من عند الله وأحب أن ان أعيش في هدوء والفن ان استمتع بما اقدمه ولا مجال للخلافات.
وأكد حمزة نمرة، خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي، أنه حريص علي ان يقدم ما يرضي الجمهور ولا يشغل باله بأمور أخرى، مضيفًا أنه عندما طرح ألبومه في الصيف الماضي وحقق نجاح كبير ، من الممكن انه ادخلني في دائرة الصراعات لأن الصيف موسم للأغاني، قائلًا : " لو حد زعلان مني يسامحني وانا لم اقصد.
وتابع : "في بدايتي كنت قلق ومشدود قبل الصعود إلى المسرح ومع الوقت أصبحت هادئ جدًا ولا أتناول الطعام قبل الحفل واشرب كابتشينو وفقط وأكون حريص على الهدوء واتحدث مع أهلي او أصدقائي.
وعن رد فعله بعد نجاح أغنية "داري يا قلبي"، قال : " لم أكن متوقع ولها بعد صوفي وعندما نزلت حققت نجاح كبير وانتشار هائل وسابقت الوقت حتي اقدم الكليب وهذه الأغنية عايشة مع الجمهور لمدة ما يقرب من تسع سنوات وهي من أكثر الأغاني إنتشار لدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برنامج واحد من الناس واحد من الناس عمرو الليثي الفنان حمزة نمرة حمزة نمرة المسرح الصيف
إقرأ أيضاً:
العليمي يحذر الحوثيين من الزج باليمن في الصراعات الإقليمية المدمرة
حذر رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الأربعاء، جماعة الحوثي من مغبة استمرارها بزج اليمن وشعبه في الصراعات الإقليمية المدمرة، في ظل تصاعد حدة الصراع بين إسرائيل وإيران، حيث توعدت الجماعة بمساندة طهران في مواجهاتها ضد تل أبيب.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده الرئيس العليمي، بقصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن، بلجنة إدارة الأزمات الاقتصادية والإنسانية بحضور رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، رئيس اللجنة.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الاجتماع بحث مستجدات الأوضاع السياسية، والاقتصادية والخدمية والإنسانية، إضافة إلى تطورات المنطقة في ضوء التصعيد الحربي الإسرائيلي الإيراني، وانعكاساته على الأمن اليمني والإقليمي، والأوضاع المعيشية في البلاد.
واستمع الاجتماع من رئيس مجلس الوزراء وأعضاء اللجنة إلى إحاطة موجزة حول الوضع الاقتصادي الراهن، والمؤشرات المالية والنقدية، والمتغيرات المتعلقة بأسعار العملة الوطنية، والاختناقات في إمدادات بعض السلع والخدمات الأساسية، وفي المقدمة الكهرباء والغاز المنزلي، فضلاً عن مسار الإصلاحات الحكومية، والإجراءات المطلوبة لتحسين وصول الدولة إلى مواردها.
واستعرض الاجتماع تقارير الإنجاز في إطار لجنة إدارة الأزمات، ومستوى تنفيذ القرارات المتخذة من مختلف سلطات الدولة، والبدائل المقترحة لتعزيز جهود وفاء الحكومة بالتزاماتها الحتمية، وفي المقدمة استمرار دفع رواتب الموظفين، وتدفق السلع والواردات الأساسية، والتعاطي العاجل مع كافة الاستحقاقات، والتحديات الراهنة وتنبؤاتها المستقبلية.
وبحسب الوكالة، فقد استمع الاجتماع إلى تقدير موقف بشأن تطورات الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وتداعياتها المحتملة على السلم والأمن الإقليمي والدولي، والأوضاع الأمنية والاقتصادية والإنسانية في بلادنا.
وحذر الاجتماع، جماعة الحوثي من مغبة استمرارها بزج اليمن وشعبه في الصراعات الإقليمية المدمرة، محملاً جماعة الحوثي وداعميها كامل المسؤولية عن العواقب والتداعيات الوخيمة المترتبة على أي أعمال إضافية متهورة تنطلق من الأراضي اليمنية من شأنها إغراق البلاد بمزيد من الأزمات، بما في ذلك مضاعفة عسكرة الممرات المائية، وتهديد الأمن الغذائي، وما تبقى من فرص العيش، ومفاقمة المعاناة الإنسانية للشعب اليمني.