سيدة تلاحق مطلقها بدعوى نفقة متعة وتتهمه بإخفاء طلاقها لحرمانها من حقوقها
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أقامت مطلقة دعوي نفقة متعة، ضد زوجها السابق، اتهمته بتطليقها دون علمها -عيابي- وإخفائه الأمر طوال شهور، وذلك لحرمانها من حقوقها الشرعية، لتؤكد:" زوجي حاول أن يسقط حقوقي المالية التي تتجاوز 3 ملايين جنيه، بعد زواج دام 17 عام".
وأكدت الأم لثلاثة أولاد بدعواها أمام محكمة الأسرة:"طلقني غيابيا، وتزوج وعاش حياته، ورفض رد حقوقي الشرعية، مما دفعني لملاحقته بدعوي نفقة متعة، لإثبات عنفه وتحايله لسرقة حقوقي، وطرده لي من مسكن الحضانة، وسبي وقذفي بأبشع الألفاظ، وامتناعه عن مشاركتي رعايه أبنائي منذ طلاقي، وقدمت مستندات لإثبات إساءته لي وتدميره حياتي، بسبب الاتهامات الكيدية التي لاحقني بها، بخلاف إساءته المتكررة لي، وتعرضه لي بالضرب، وقدمت للمحكمة طلب لاسترداد حقوقي ".
القانون اشترط الشكوى لتحريك الدعوى الجنائية ضد زوج فى حالات التخلف عن دفع النفقات وفقاً لنص المادة 293 عقوبات على: "كل من صدر عليه حكم قضائي واجب النفاذ، بدفع نفقة لزوجه أو أقاربه أو أصهاره أو أجرة حضانة أو رضاعة أو مسكن وامتنع عن الدفع، مع قدرته عليه مدة ثلاثة شهور، بعد التنبيه عليه بالدفع يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وبغرامة لا تتجاوز خمسمائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي طلاق للضرر عنف أسري خلافات أسرية أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
البرلمان الإيراني: طهران لن تتنازل عن حقوقها النووية أبدا
22 مايو، 2025
بغداد/المسلة: أصدر مجلس الشورى الإيراين (البرلمان) بيانا رداً على تصريحات لمسؤولين في الكونغرس الأمريكي، قائلا إن “إيران لم تسع أبداً لامتلاك أسلحة نووية وملتزمة بمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية”.
وأكد البرلمان الإيراني، في بيانه، إن “إيران لن تتنازل عن حقوقها النووية أبدا”، مشيرا إلى أن من حقها استخدام الطاقة النووية في الأبحاث والتنمية والإنتاج.
وأضاف البيان، أن “النظام الوحيد الذي استخدم الأسلحة النووية لقتل الشعوب هو نظام الولايات المتحدة الأمريكية”، متابعا: “بعض نواب الكونغرس الأمريكي يظن واهمياً أن الشعب الإيراني سيتخلى عن حقه في استخدام الطاقة النووية السلمية”.
وأردف مجلس الشورى الإيراني: “لا يمكن تحديد مستوى تخصيب اليورانيوم في إيران بأقل من 20% بل أن نسبة التخصيب ستعتمد على احتياجات الشعب الإيراني السلمية”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts