حدث ليلا.. الاحتلال يفشل بغزة وتمرد جديد قبل الدراسة.. والفصائل تنتقم في طولكرم
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
شهد العالم خلال الساعات الأخيرة أحداث عدة في الشرق الأوسط وفي الولايات المتحدة الأمريكية في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي تدخل شهرها العاشر.
إضراب في إسرائيليستعد معلمو المدارس الثانوية في إسرائيل إلى الإضراب الأحد المقبل بالتزامن مع بداية الفصل الدراسي في إسرائيل نتيجة رفض وزارة المالية زيادة مرتبات المعلمين منذ قبل 7 أكتوبر الماضي، بحسب موقع «تايمز أوف إسرائيل».
أعلنت فصائل فلسطينية تفجير 10 عبوات في آليات الاحتلال في مواجهة في جنين وطولكرم، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عبر شريطها الإخباري.
منع دخول سيارة مساعداتكما اعترف الاحتلال الإسرائيلي بفشل التنسيق مع بعض الوحدات المختلفة في الجيش داخل غزة، حيث أعلنت السلطات في تقرير نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» إطلاق النار على سيارة تابعة لبرنامج الغذاء العالمي، وكان سبب إطلاق النار هو «فشل بالاتصال بين وحدات في الجيش الإسرائيلي».
إسرائيل تعترف بالفشل رسميا في غزة.. وعقوبات دولية تهدد حكومة الاحتلالhttps://t.co/87sJsetFmC
— بوابة الوطن (@ElwatanNews) August 30, 2024 غارات إسرائيلية على جنوب لبنانكشفت وسائل إعلام لبناني، بشن الطيران الإسرائيلي غارات على أطراف الناقورة وعلما الشعب في جنوب لبنان، وفقا لخبر ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
الاستعداد لتطعيم الأطفال في غزةخرج مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة يوضح أنه يجب تطعيم نحو 70% من الأطفال في غزة ضد مرض شلل الأطفال، وأضاف لقناة «القاهرة الإخبارية»: «نكثف جهودنا لإبلاغ أعداد كبيرة من الأهالي بمراكز التطعيم في القطاع».
تأمين مرشحي الرئاسة الأمريكيةفي الولايات المتحدة الأمريكية، أصدرت وزارة الدفاع الأميركية «البنتاجون»، بيانا تشير فيه إلى أن الجيش سيشارك في تأمين المرشحين الأساسيين لانتخابات الرئاسة، تلبية لطلب جهاز الخدمة السرية المسؤول خاصة حماية الشخصيات السياسية البارزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة أمريكا قطاع غزة الجيش الإسرائيلي لبنان
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يفتح تحقيقا في صاروخ إيراني استهدف تل أبيب
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، أن الصاروخ الإيراني الذي تم إطلاقه باتجاه الأراضي المحتلة يُعتقد أنه حمل شحنة متفجرات أكبر بكثير من تلك التي تحملها عادة صواريخ "شهاب 3"، والتي استخدمتها إيران في هجماتها الأخيرة ضد إسرائيل.
وفي تصريحات لصحيفة "معاريف" العبرية، قال مصدر عسكري إسرائيلي إن الصاروخ الذي أُطلق الليلة يُشبه من حيث القوة التدميرية الصواريخ التي حملت "ضعف كمية المتفجرات" مقارنة بالصواريخ الإيرانية التقليدية، مشيرًا إلى أن منظومات الدفاع الجوية التابعة للاحتلال تمكنت من اعتراضه بنجاح.
التحقيق في ضربة بات ياموأضاف الجيش أنه يجري حاليًا تحقيقًا حول الصاروخ الذي أصاب مبنى في مدينة بات يام، جنوب تل أبيب، مشيرًا إلى أن هناك "احتمالًا كبيرًا" أن يكون قد حمل رأسًا متفجرًا ضخمًا، أدى إلى انهيار أجزاء كبيرة من المبنى.
ورغم زيادة الوزن والحجم، أكد الجيش الإسرائيلي أن أنظمته الدفاعية لم تتأثر، قائلاً: "لا يوجد فرق جوهري في قدرات الكشف والاعتراض بين صاروخ برأس حربي عادي أو ضخم، وجميع الأنظمة تعمل بتناسق ودقة عالية".
تطور نوعي في قدرات التسلح الإيرانيوأشارت تقديرات الجيش الإسرائيلي إلى أن الصاروخ الذي أُطلق على ما يبدو من طراز "خرمشهر"، وهو صاروخ باليستي إيراني متطور، حمل رأسًا حربيا يبلغ وزنه 1.5 طن من المتفجرات، في حين أن صواريخ "شهاب 3" التي تمتلكها طهران تحمل عادة رؤوسًا تزن ما بين 500 إلى 700 كغم فقط.
وقالت وسائل إعلام إيرانية إن طهران أجرت تطويرات نوعية على صواريخها، بهدف زيادة القدرة التفجيرية وسرعة الوصول، في سياق التصعيد العسكري المستمر مع إسرائيل منذ بدء العدوان الإسرائيلي تحت مسمى "الأسد الصاعد".
نظام "حيتس 3" يتدخل لأول مرةفي السياق ذاته، أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن عملية اعتراض الصاروخ الضخم تمت بواسطة منظومة "حيتس 3" المضادة للصواريخ الباليستية، إلا أن حجم الصاروخ الكبير تطلب أيضًا تدخل "القبة الحديدية" لاعتراض الشظايا الثانوية الناتجة عن الانفجار.
وأكدت "معاريف" أن عمليات الاعتراض جرت بدقة عالية، حيث تم تدمير أجزاء الصاروخ قبل أن تتسبب بأضرار إضافية في منطقة بات يام، التي كانت قد تعرضت في وقت سابق لضربة مباشرة أدت إلى انهيار مبنى سكني ومقتل تسعة أشخاص على الأقل.