الروسية بافلوتشينكوفا تواصل مشوارها في ملاعب “فلاشينغ ميدوز” ومواطنتها اليافعة ميرا تودع
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
الولايات المتحدة – بلغت الروسية أناستاسيا بافلوتشينكوفا الدور الثالث لبطولة أمريكا المفتوحة للتنس آخر البطولات الأربع الكبرى، التي يبلغ مجموع جوائزها 75 مليون دولار، بينما ودعت مواطنتها ميرا أندرييفا
وتمكنت اللاعبة الروسية من قلب تأخرها بمجموعة أمام منافستها الإيطالية إليزابيتا كوتشياريتو، إلى فوز عليها بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة، تفاصيلها كالتالي: (5-7) و(6-1) و(6-2) في المباراة التي جمعتهما مساء أمس الخميس، واستغرقت ساعتين و24 دقيقة.
وضربت أناستاسيا بافلوتشينكوفا (33 عاما) موعدا في الدور الثالث مع النجمة البولندي إيغا شفيونتيك، المصنفة الأولى عالميا، التي تغلبت بدورها على صاحبة الأرض الأمريكية، إينا شيباهارا، بسهولة بمجموعتين متتاليتين، بنتيجة: (6-0) و (6-1).
بينما ودعت اللاعبة الروسية الأخرى ميرا أندرييفا (17 عاما)، البطولة مبكرا من الدور الثاني، على يد صاحبة الأرض الأمريكية أيضا، أشلين كروجر، إثر خسارتها أمام بمجموعتين من دون رد، بواقع: (1-6) و(4-6) في مباراة استغرقت أكثر من ساعة بقليل.
وستواجه أشلين كروجر في الدور الثالث لبطولة “US Open” التي تقام مبارياتها على ملاعب “فلاشينغ ميدوز” الصلبة بمدينة نيويورك، مع الروسية الأخرى لودميلا سامسونوفا، التي فازت على منافستها التشيكية ماريا بوزكوفا بمجموعتين لواحدة، تفاصيلها كالتالي: (3-6) و(7-6) و(6-3).
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من كارثة محتملة في “عقبة عدن”.. هيئة المساحة الجيولوجية تواصل دراساتها الميدانية
شمسان بوست / خاص:
تواصل هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية أعمالها الميدانية لرصد وتحليل الانهيارات الصخرية الخطيرة التي ضربت “عقبة عدن” يوم الأحد، الموافق 8 يونيو 2025، والتي وصفها الفريق الجيولوجي الميداني بأنها بمثابة إنذار مبكر وناقوس خطر يستدعي تحركًا سريعًا لتفادي كوارث محتملة مستقبلاً.
وبحسب الفريق، فإن توقيت الانهيار الذي صادف عطلة عيد الأضحى ساهم بشكل كبير في تقليل حجم الخسائر، إذ تزامن مع توقف شبه تام للحركة المرورية، ما حال دون وقوع إصابات أو ضحايا بشرية. ومع ذلك، أكد الخبراء أن المخاطر لا تزال قائمة، وأن تكرار مثل هذه الانهيارات قد يؤدي إلى نتائج مأساوية في المستقبل.
وتشمل الدراسات الحالية التي يجريها الفريق الجيولوجي مسحًا دقيقًا لكامل امتداد العقبة، من الجهتين الأمامية والخلفية، بما في ذلك منطقة كسارة الخساف، بهدف تحديد مناطق الضعف والانفصال الصخري التي قد تشكل بؤر خطر جديدة.
وفي هذا السياق، شددت الهيئة على أهمية التدخل العاجل من قبل السلطات المحلية، مؤكدة أن تقريرًا فنيًا مفصلًا سيُرفع خلال الأيام القادمة، متضمنًا توصيات وإجراءات فورية للمعالجة والوقاية، تجنبًا لأي كارثة قد تكون أشد وقعًا في حال استمرار تجاهل المؤشرات الحالية.