عمر خيرت لصاحبة السعادة: تأليف اللحن متعب مثل تربية الأبناء
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
عرضت قناة DMC حلقة الموسيقار عمر خيرت أثناء استضافته في برنامج «صاحبة السعادة» مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، والتي كانت ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، وقال عمر خيرت في بداية الحلقة: «سعيد جدا أني مع صاحبة السعادة واللي بتشرف مصر في كل مكان».
ممارسة الموسيقى العالميةوعن أنواع الموسيقى التي يحبها، قال عمر خيرت: «مارست الموسيقى العالمية والمصرية، وجميع أنواع الموسيقى، بيكون تذوقي مختلف لأنواع الموسيقى الأخرى، وكلامي ليس تقليل منها».
وعن أكثر مقطوعة موسيقية أرهقته، قال عمر خيرت: «حاجات كتير أوي بيكون لها تعب والفكر بتاعها زي تربية الأولاد متعبين حتى لما بيكبروا بنكون واخدين بالنا منهم، واللحن بيكون ابني، وبحاول أربيه كويس عشان يأثر في الناس زي ما أثر فيا، ولازم يكون صادق».
وتابع: «بحب الموسيقى طول عمري منذ كنت طفلا، والأسرة عندي كمان بتحب المزيكا، وعمري ما حسبت ايه اللي هيحصل أنا حبيت حاجة أو شتغلت فيها وذاكرت فنجحت، وأنا فرقتي كلها مصريين وبنعتز بمصر جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر خيرت العلمين الجديدة مهرجان العلمين عمر خیرت
إقرأ أيضاً:
كلب يتولى منصب “مسؤول السعادة” في شركة هندية
صراحة نيوز ـ في خطوة مبتكرة ولافتة لتعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل، قامت شركة تكنولوجيا ناشئة مقرها مدينة حيدر أباد الهندية بتعيين كلب من فصيلة “غولدن لابرادور ريتريفر” في منصب غير تقليدي حمل اسم “مسؤول السعادة الرئيسي”.
الكلب، الذي يُدعى “دنفر”، أصبح سريعًا جزءًا لا يتجزأ من فريق العمل، حيث يمتلك بطاقة عمل رسمية، وبريدًا إلكترونيًا خاصًا، بالإضافة إلى جدول منظم يتضمن مشاركته في اجتماعات وفعاليات داخل الشركة.
وتشمل مهامه اليومية استقبال الموظفين بابتسامة وكل حماس في بداية اليوم، والمشاركة في فترات الراحة، وتقديم أجواء مريحة خلال أوقات العمل المزدحمة. كما ينظم “دنفر” جلسات قهوة غير رسمية تساهم في كسر الروتين وتحفيز التفاعل الاجتماعي بين الزملاء.
وأكدت إدارة الشركة أن اختيار هذه السلالة لم يكن عشوائيًا، إذ يشتهر “الغولدن ريتريفر” بطبعه الودود، وهدوئه، وقدرته الفطرية على استشعار مشاعر المحيطين به. وهي صفات اعتبرها مؤسس الشركة ضرورية للحفاظ على روح الفريق ورفع معنوياته.
وقد لاقت هذه المبادرة إشادة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وصفها كثيرون بأنها نموذج ملهم لدعم الصحة النفسية في أماكن العمل، فيما لم يخلُ التفاعل من طرافة، إذ عبّر عدد من المستخدمين عن رغبتهم في الانضمام إلى الشركة والعمل إلى جانب “دنفر”.
هذه التجربة الفريدة تسلط الضوء على أهمية التفكير خارج الصندوق في ما يتعلق برفاه الموظفين، وتفتح الباب أمام مبادرات جديدة لخلق بيئة عمل أكثر إنسانية ودفئًا.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!