موقع 24:
2025-06-19@01:26:35 GMT

مقتل 3 بهجوم لمسيّرة مجهولة شرق سوريا

تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT

مقتل 3 بهجوم لمسيّرة مجهولة شرق سوريا

لقي 3 أشخاص، بينهم طفل، حتفهم في هجوم بمسيّرة استهدف شاحنة قرب الحدود السورية العراقية مساء الخميس.

وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان،  قتل شخص من جنسية غير سورية وعنصر من المسلحين الموالين لإيران، وطفل في حصيلة نهائية للخسائر البشرية، بعد استهداف مسيّرة "مجهولة" لشاحنة بالقرب من مقر عسكري للميليشيات الموالية لإيران، في محيط مدينة البوكمال بريف دير الزور.

#المرصد_السوري
في حصيلة نهائية.. استشهاد طفل ومـ ـقـ ـتـ ـل عنصرين أحدهما من جنسية غير #سورية بـ ـهـ ـجـ ـوم مسيرة قرب #الحدود #السورية – #العراقيةhttps://t.co/35terPyPJ7

— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) September 5, 2024

واستهدفت المسيّرة المجهولة شاحنة (براد) كانت في محيط المقر العسكري على أطراف مدينة البوكمال قرب الحدود السورية العراقية، حيث تنتشر معظم مقرات الميليشيات الموالية لإيران بين الأحياء السكنية.

وتتمركز الميليشيات الإيرانية داخل الأحياء السكنية، وتستخدمها مقرات لتخزين السلاح، مما يشكل خطراً على حياة السكان.

وخلال أغسطس (آب) الماضي، استولى عناصر من ميليشيا "الحشد الشعبي" العراقي، على عدة منازل بحي الجمعيات في البوكمال قرب الحدود السورية العراقية.

وتستغل الميليشيات الإيرانية المواطنين وممتلكاتهم، في سبيل تقوية نفوذها للسيطرة طويلة الأمد على المنطقة التي تقع على طريق طهران بيروت البري، ذو الاستراتيجية فائق الأهمية لإيران.

كما تسعى إيران من خلال النشاطات الثقافية والعسكرية إلى تغيير التركيبة السكانية والثقافية للمناطق السورية ذات الأهمية الاستراتيجية لها ابتداء من البوكمال وصولاً إلى ريف دمشق.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية البوكمال الميليشيات سوريا

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي: إسرائيل تحول نقاط المساعدات بغزة إلى “ساحات موت”

غزة  – اتهم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، امس الاثنين، إسرائيل بتحويل نقاط توزيع المساعدات في قطاع غزة إلى “ساحات للقتل الجماعي”، عبر تبني نموذج يعمل على استدراج المدنيين الفلسطينيين إلى مناطق “محددة ومكشوفة” ومن ثم تعريضهم لـ”القتل والإصابة والاعتقال والمعاملة القاسية والمهينة”.

وحمّل المرصد في بيان، “مؤسسة غزة الإنسانية” (المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة)، المسؤولية المباشرة عن تصاعد “الجرائم الإسرائيلية بحق المدنيين المجوّعين قرب مراكز توزيع المساعدات في وسط وجنوبي قطاع غزة”.

وأوضح المرصد أن الآلية التي تتبعها هذه المؤسسة قائمة على “استدراج آلاف المدنيين يوميا إلى مركزين وسط وجنوب القطاع، حيث يجبر المجوعون على السير في مسارات طويلة ومكشوفة تمتد لعدة كيلو مترات، قبل أن يتعرضوا لإطلاق نار مباشر من مسيرات ومروحيات وآليات الجيش”.

وذكر أن من “يحالفه الحظ” وينجو من هذه الجرائم الإسرائيلية ويصل إلى مراكز التوزيع لا يحصل إلى “على كميات ضئيلة من الطعام لا تُلبي الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية للبقاء”.

وطالب المرصد بـ”فتح تحقيق دولي مستقبل عن دور مؤسسة غزة الإنسانية ومحاسبة القائمين عليها جنائيا عن الجرائم التي أسهموا في تنفيذها”، داعيا الجهات المانحة إلى وقف أي دعم مالي أو لوجستي يصل للمؤسسة فضلا عن إدراجها ضمن “القوائم السوداء للكيانات المتورطة في انتهاكات جسيمة للقانون الدولي”.

وعدت استمرار المؤسسة في تشغيل نقاط التوزيع رغم توثيق مقتل أكثر من 335 مدنيا وإصابة ما يزيد عن 2850 آخرين خلال 3 أسابيع (منذ 27 مايو/ أيار الماضي)، “تواطؤا مباشرا في جريمة التجويع والاستهداف المنهجي للمدنيين، وانتهاكا فاضحا لمبادئ الحياد الإنساني، ومشاركة صريحة في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية”؛ دون الإشارة إن كان الرقم يشمل الجثامين التي لم تصل للمستشفيات من عدم.

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلنت وزارة الصحة بغزة ارتفاع عدد ضحايا المساعدات الإنسانية بغزة “ممن وصلوا إلى المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات الأمريكية-الإسرائيلية إلى 338 شهيدا وأكثر من 2831 إصابة”، وذلك منذ 27 مايو.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل في 27 مايو الماضي تنفيذ مخطط لتوزيع “مساعدات إنسانية” عبر “مؤسسة غزة الإنسانية” المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه.

يأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارس/ آذار بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود.

ولم تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.

كما سبق وأكدت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) وبرنامج الأغذية العالمي التابعَين للأمم المتحدة، امس الاثنين في تقرير مشترك، أن “مستوى المجاعة بغزة وصل إلى مستوى حرج بسبب صعوبة وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، الذي صُنِّف تحت اسم البؤر الساخنة المثيرة للقلق الشديد”.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • "فاينانشال تايمز": رئيس الوزراء البريطاني ينذر الحكومة بهجوم أمريكي محتمل على إيران
  • إصابة مواطن لبناني جراء غارة لمسيّرة صهيونية في جنوب لبنان
  • سوريا ما بعد الأسد.. انقسام نقدي بين الليرة السورية والتركية
  • مقتل امرأة بهجوم مسلح في زاخو وانتحار أمّ لستة اطفال في نينوى
  • مقتل شابة عشرينية بهجوم مسلح في زاخو
  • باراك يرّحب باستئناف نشاط الشركات السورية الأمريكية في سوريا
  • تبادل اقتصادي مشلول بين بغداد ودمشق رغم فتح معبر البوكمال
  • مقتل عدد كبير من القيادات الإسرائيلية بالمخابرات العسكرية والموساد بهجوم صاروخي
  • الأورومتوسطي: إسرائيل تحول نقاط المساعدات بغزة إلى “ساحات موت”
  • مرصد الزلازل الأردني: 595 زلزالاً منذ بداية 2025