هتصل ومش هسمع صوتك.. الشيخ محمود حسان يودع والدته بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
شارك الشيخ محمود حسان منشورا بعد وفاة والدته أمس عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب الشيخ محمود حسان :" هذا هو رقم تليفون أمي ومسجله باسم باب الجنة أمي مش متخيل أني هتصل عليه ومش هسمع صوتك ياحبيبتي، أسال الله أن يرحم أمي رحمة واسعة، وأن يجعل هذه الليلة أسعد لياليها، وأن يجعل قبرها روضة من رياض الجنة".
أعلن الشيخ محمد حسان، وفاة والدته اليوم، مشيرًا إلى أنه سوف تقام عليها صلاة الجنازة مغرب من مجمع أهل السنة بقرية دموه بالمنصورة.
يا أمي يا نبض قلبيوقال الشيخ محمد حسان، عبر صفحته بـ"فيسبوك": “إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا أمي يا نبض قلبي ونور عَينى ومُعلمتي لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليه راجعون”.
وأضاف: «أسأل الله أن يرحمها رحمة واسعة وأن ينعم عليها بكرمه وعفوه وأن يُسكنها الفردوس الأعلى من الجنة وأن يجعلها مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسُن أولئك رفيقاً».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة والدته وفاة والدته
إقرأ أيضاً:
مورينيو ينهار باكيًا بعد وفاة قائده السابق كوستا: رحل جزء من تاريخي .. فيديو
وكالات
في لحظة مؤثرة، انهار المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشه التركي، أثناء مؤتمر صحفي عقده عشية مباراة فريقه أمام فينورد الهولندي في التصفيات التمهيدية لدوري أبطال أوروبا، وذلك بعد تلقيه نبأ وفاة مواطنه ولاعبه السابق جورجي كوستا.
كوستا، الذي رحل عن عمر يناهز 53 عامًا إثر نوبة قلبية مفاجئة أثناء حضوره تدريبات نادي بورتو، يُعد أحد الأسماء البارزة في تاريخ الكرة البرتغالية، وكان قائداً للفريق عندما قاده مورينيو للتتويج بدوري أبطال أوروبا عام 2004.
ولم يستطع مورينيو تمالك مشاعره، حيث بدت عليه علامات التأثر الشديد، وظهر وهو يحبس دموعه أمام وسائل الإعلام، قائلاً بصوت متهدج: “لقد رحل جزء من تاريخي.”
وفي وقت لاحق، نشر مورينيو رسالة وداع مؤثرة عبر حسابه على إنستغرام، جاء فيها:”أعرف ما كنت ستقوله الآن لو استطعت: توقف عن البكاء يا سيدي، غدًا لديك مباراة، وفريقك بحاجة إليك لتكون مستعدًا وقويًا”.
اللاعب الراحل وُلد في 14 أكتوبر 1971 بمدينة بورتو، وامتدت مسيرته الاحترافية بين عامي 1990 و2006، حيث لعب لأندية بورتو وماريتيمو في البرتغال، وشارلتون أتلتيك في إنجلترا، وستاندار دي لييج في بلجيكا، قبل أن يتحول إلى العمل في التدريب.
وفاة كوستا المفاجئة شكلت صدمة داخل الأوساط الرياضية، خصوصًا لمورينيو، الذي لطالما اعتبره أكثر من مجرد لاعب، بل قائدًا وصديقًا ورمزًا لفريق الأحلام الذي صنعه في بورتو قبل عقدين من الزمن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/kGyD60nuvJBTDY_R.mp4