في الفيديو دا، عاوز أتكلم عن بعض الشائعات اللي تم تداولها مؤخراً، كلنا عارفين أنو الشائعات دي ممكن تؤدي للكتير من الإلتباس والقلق، عشان كدا قررت أطلع وأوضح بعض الحقائق للجميع.– المسيد يعمل حتى اللحظة في خدمة سكان منطقة أمدرمان القديمة حتى وأنا خارج البلاد، لا داعي للقلق.– جميع الخدمات الإنسانية المقدمة من علاج وإيواء وإطعام ورعاية وغيرها مستمرة.

– جميع المطابخ المركزية والتكايا التي أدعمها تعمل في تقديم خدماتها ومستمرة ولن تتوقف.– لا أتلقى أي دعم مادي من أي شخص أو جهة.– أمتلك الكثير من الإستثمارات الخاصة داخل البلاد وخارجها، فلا داعي لأن أطلب المال أو المساعدة من أي جهة.– المسيد يعمل في تقديم الخدمات الإنسانية لجميع الطوائف والأديان ولن يتوقف عن العمل الإنساني.– كل هذا العمل هو رد جميل لمدينة أمدرمان لما قدمته لنا طوال كل هذه السنوات الماضية.– رد جميل لأهلنا وأصدقائنا وأحبائنا.بتمنى أنو التوضيح دا يساعدكم في فهم الأمور بشكل أفضل، لأنو من المهم أنو تكونوا على دراية كاملة على كل ما بحصل.الشيخ الأمين عمر الأمين طه.إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

داخلية غزة تحذر من التعامل مع ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” ووكلائها

الثورة نت /..

حذرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، اليوم الخميس ، من التعامل أو التعاون أو التعاطي، بشكل مباشر أو غير مباشر، مع المؤسسة الأمريكية المسماة “مؤسسة غزة الإنسانية” (GHF) أو مع وكلائها المحليين أو ممن هم خارج قطاع غزة، تحت أي مسمّى أو ظرف.
وقالت الداخلية في بيان صدر عنها: “لقد بات واضحاً أن هذه المؤسسة لم تنشأ بغرض الإغاثة أو التخفيف من معاناة المحاصرين والمجوعين من أبناء شعبنا، بل تحولت، بفعل بنيتها وآليات عملها الأمنية والعسكرية، إلى مصائد موت جماعي، ومراكز إذلال وانتهاك ممنهج للكرامة والحقوق الإنسانية، بعيدًا عن أي رقابة أممية أو قانونية، ما أسفر عن استشهاد المئات من أبناء شعبنا برصاص جيش العدو، أو سحقًا تحت آلياته العسكرية قرب تلك المراكز، إضافة إلى مئات الجرحى، والعديد ممن تم اعتقالهم تعسفيًا في محيط تلك المراكز المشبوهة.
وأضافت: “نظرًا لثبوت الانتهاكات الجسيمة المرتكبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي بالتنسيق مع المؤسسة الأمريكية (GHF)، ومحاولتهما استقطاب مواطنين فلسطينيين للعمل في تلك المراكز تحت واجهات “لوجستية” أو “أمنية”، واستنادًا إلى نصوص قانون العقوبات الفلسطيني، والقانون الثوري الفلسطيني، اللذين يجرّمان التعاون مع العدو أو تسهيل عملياته، أو الانخراط في أنشطة تخدم أهدافه بشكل مباشر أو غير مباشر”.
وتابعت: “يُمنع منعًا باتًا التعامل أو العمل أو تقديم أي شكل من أشكال المساعدة أو التغطية مع المؤسسة الأمريكية (GHF) أو وكلائها المحليين أو الخارجيين”.
وتعهدت، باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق كل من يثبت تورطه في التعاون مع هذه المؤسسة، وصولًا إلى توقيع أقصى العقوبات المنصوص عليها في القوانين الوطنية السارية.
وأهابت، بالمواطنين كافة والوجهاء والعائلات ووسائل الإعلام، إلى التحلي بالوعي الوطني، وتحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية في رفض هذه المحاولات الخبيثة التي تستهدف شعبنا من الداخل.

مقالات مشابهة

  • عاجل | توضيح من “التربية”: التسجيل الإلكتروني للصف الأول لا يشمل جميع الحالات
  • حظر التعامل مع “غزة الإنسانية” وحذر من التعاون مع وكلائها بسبب انتهاكات الاحتلال
  • “حماية” يشيد بقرار السلطات السويسرية بحل مؤسسة غزة الإنسانية
  • «الإمارات الخيرية» برأس الخيمة تنفذ 1451 مشروعاً داخل الدولة وخارجها
  • الرئيس الشرع: لا يمكننا أن نحتفي بهذه المناسبة دون أن نوجه تحية صادقة ممتنة لكل الشباب السوري الذين ساهموا في بناء هذه الهوية، ولكل من شارك فيها داخل البلاد وخارجها مبادرين ومبدعين ومتحدين الظروف ومؤمنين بأن سوريا الحبيبة تستحق المزيد ومعلنين القطيعة بذلك
  • داخلية غزة تحذر من التعامل مع ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” ووكلائها
  • الأمين العام لمجلس الشورى : الأمانة العامة طورت آليات عمل متكاملة لمواكبة زخم العمل التشريعي والرقابي
  • واتساب تطلق ميزة “تلخيص الرسائل” باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • “الغذاء والدواء”: جميع المنتجات تخضع للرقابة
  • أبل تدرس استخدام “ChatGPT” أو “Claude” لتطوير سيري وتحديث قدراتها