حرفش خلف القضبان واعتقال شخص دهس رجلاً تسبب بوفاته في بغداد
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
افاد مصدر أمني، اليوم الاثنين (9 ايلول 2024)، بالإطاحة بشخص يدعى "حرفش" والسيطرة على حريق داخل منزل في بغداد.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "القوات الأمنية تمكنت من القبض على شخص يدعى (حرفش) يقوم بتصوير احد الدور السكنية ويتوعد بالدكة العشائرية ضمن منطقة زيونة"، مؤكدا أنه "تم ايداعه التوقيف أجراء أصولي".
واضاف أنه "وفي حادث اخر، لقي رجل لا يحمل اي مستمسك تعريفي مصرعه نتيجة تعرضه لحادث دهس مميت من قبل عجلة مدنية اسفل جسر الجمعية ضمن منطقة الدورة"، مبينا أنه "تم القبض على المتسبب بالحادث وايداعه التوقيف".
وتابع المصدر أن "دار تابع لاحد المواطنين احترق نتيجة اندلاع نار في مكب للنفايات قريب منه"، مشيرا الى أنه "تم اخماد النيران من قبل الدفاع المدني دون اصابات تذكر".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
شخص يدعى أنه والد طالبة يعتدى على معلم بآلة حادة في الإسماعيلية
تلقت غرفة عمليات النقابة العامة للمهن التعليمية إخطارًا من النقابة الفرعية للمعلمين بالإسماعيلية، يفيد بتعرض أحمد حسن عبد العزيز، معلّم بمدرسة المجاورة الإعدادية بنات التابعة لإدارة أبو صوير التعليمية بمحافظة الاسماعيلية، للاعتداء بآلة حادة من قبل شخص ادّعى أنه ولي أمر طالبة.
وأوضح التقرير، أن شخصًا يُدعى خالد السيد عبده، دخل المدرسة صباح اليوم مدّعيًا أنه ولي أمر طالبة بالصف الثاني الإعدادي، وأنه جاء لاصحابها للمنزل ، وعندما طلب المعلم بطاقة هويته الشخصية اتضح أنه ليس والدها، ورفض المعلم أن تخرج الطالبة معه، مما أدى لقيام هذا الشخص بالاعتداء على المعلم مستخدمًا أداة حادة " مقص "، ما أسفر عن إصابة المعلم بجرح قطعي في الرأس، وتم نقل المعلم إلى مستشفى الجامعة لتلقي الإسعافات والعلاج.
وعلى الفور تم استدعاء الشرطة، التى قامت بضبط المتهم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضده ، وتحرير محضر بالواقعة.
وكلف خلف الزناتي نقيب المعلّمين ورئيس اتحاد المعلّمين العرب، محمد حسين رئيس النقابة الفرعية للمعلمين بالإسماعيلية بالتوجه إلى المستشفى ومتابعة حالة المعلم المصاب، مع اتخاذ كافة الإجراءات النقابية والقانونية اللازمة، وتكليف محامي النقابة الفرعية بمتابعة التحقيقات، مؤكدًا أن النقابة لن تتهاون في الحفاظ على حقوق المعلّم واتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟