تقرير: ليبيا أكثر الدول العربية تأثرا بالانقلاب في النيجر
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
الوطن| رصد
قالت صحيفة العرب اللندنية، إن ليبيا أكثر الدول العربية تأثرًا بالانقلاب في النيجر.
وأضافت أن انجراف النيجر إلى حالة الفوضى أو عدم الاستقرار، سيدفع أعداد كبيرة من سكانها للفرار إلى ليبيا.
وتابعت صحيفة العرب اللندنية أن ليبيا عانت من مشاركة مجموعات مسلحة من النيجر في القتال لصالح هذا الطرف أو ذاك.
وذكرت أنه يسهل على أطراف الصراع في ليبيا تجنيد مرتزقة من النيجر، للقتال في صفوفهم.
وبينت الصحيفة أن الخطر عودة عناصر تنظيم داعش إلى النشاط في ليبيا بعدما تم القضاء على إمارتهم في سرت نهاية 2016.
وأشارت إلى أن تدهور الوضع في النيجر سيسمح للتنظيمات الإرهابية بالنشاط على محور نيجيريا، وصولاً إلى العراق وسوريا.
الوسومأطراف الصراع استقرار ليبيا انقلاب النيجر ليبيا مجموعات مسلحةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أطراف الصراع استقرار ليبيا انقلاب النيجر ليبيا
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في اجتماع الخبراء العرب والصينيين حول الذكاء الاصطناعي في المكتبات بالصين
/العُمانية/ تشارك سلطنة عُمان في الدورة السادسة لاجتماع الخبراء العرب والصينيين في مجال المكتبات والمعلومات، والذي أُقيم بمدينة نانجينغ في جمهورية الصين الشعبية خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري، تحت عنوان: "توجهات المكتبات الوطنية والمركزية في عصر الذكاء الاصطناعي".
يأتي هذا الاجتماع في إطار البرنامج التنفيذي لمنتدى التعاون العربي الصيني للفترة من 2024 إلى 2026، برعاية الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ومكتبة الصين الوطنية، وباستضافة إدارة الدعاية والجبهة المتحدة للجنة العمل للحزب الشيوعي الصيني لحي جيانغبي الجديد، وبمشاركة مكتبة جيانغبي.
وتمثلت مشاركة سلطنة عُمان بوفد من وزارة الثقافة والرياضة والشباب في المحور الثالث من محاور الاجتماع، الذي ناقش موضوع "التعاون والشراكات: بناء شبكات للتعاون وتبادل الخبرات وتطوير المهارات والكفاءات في مجال الذكاء الاصطناعي للمكتبات العربية والصينية".
وهدفت المشاركة إلى تعزيز الشراكات الاستراتيجية في مجال المكتبات والمعلومات، وتبادل الخبرات في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب دعم جهود التنمية المعرفية المشتركة بين الدول العربية والصين، بما يحقق التكامل والتواصل الفعّال بين المؤسسات الثقافية والمكتبية.
كما سعى الاجتماع إلى تأسيس منصات للتبادل والتعاون المهني بين المكتبات العربية والصينية، وتشجيع المبادرات المشتركة التي تسهم في تطوير الكفاءات، وترسيخ ثقافة الابتكار في قطاع المكتبات على أسس من الثقة والمنفعة المتبادلة.
وشهد الاجتماع حضورًا واسعًا، بمشاركة 21 ممثلًا من 10 دول عربية أعضاء في جامعة الدول العربية، إلى جانب ممثلين عن 17 مكتبة صينية، ما عكس اهتمامًا مشتركًا بتعزيز أوجه التعاون في مواجهة التحديات والفرص التي تفرضها الثورة الرقمية في قطاع المكتبات.