بوابة الوفد:
2025-08-03@23:00:27 GMT

كيت “أميرة ويلز” تنتصر على السرطان

تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT

أعلنت أميرة ويلز كيت ميدلتون، الاثنين، أنها انتصرت على السرطان، بعد إكمال العلاج الكيمياوي، وتخطط للعودة إلى أداء واجباتها العامة بشكل محدود خلال الأشهر المقبلة.

 

ونشرت كيت عبر حسابها على منصة أكس، فيديو قالت فيه إن الشهور الماضية كانت "صعبة" بالنسبة لها وعائلتها، وإنها الأن بخير وتزداد قوة كل يوم ودعت المصابين بالمرض لعدم فقدان الإيمان والأمل.

 

ومن المتوقع أن تتولى كيت زوجة وريث العرش، الأمير وليام البالغة من العمر 42 عاما، أنشطة خفيفة من الارتباطات العامة حتى نهاية العام، وفق الفيديو.

A message from Catherine, The Princess of Wales

As the summer comes to an end, I cannot tell you what a relief it is to have finally completed my chemotherapy treatment.

The last nine months have been incredibly tough for us as a family. Life as you know it can change in an… pic.twitter.com/9S1W8sDHUL

— The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) September 9, 2024

وقالت كيت في مارس إنها في المراحل الأولى من العلاج من نوع لم تحدده من السرطان، مشيرة إلى أنها عندما أجرت عملية جراحية كبيرة في البطن في يناير الماضي، لم يكن معروفا وجود أي سرطان.

العلاج الكيميائي الوقائي

وتابعت: "لكن الاختبارات التي أجريت بعد العملية أظهرت وجود السرطان، ولذلك نصحني فريقي الطبي بضرورة الخضوع لدورة من العلاج الكيميائي الوقائي.. وأنا الآن في المراحل الأولى من هذا العلاج".

 

ووجهت رسالة لمرضى السرطان قائلة: إلى كل أولئك الذين يواصلون رحلتهم مع السرطان، أظل معكم، جنبًا إلى جنب، ويدًا بيد من الظلام، يمكن أن يأتي النور، لذا دع هذا النور يشرق.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كيت أميرة ويلز تنتصر السرطان كيت ميدلتون العلاج الكيمياوي

إقرأ أيضاً:

فيروسات الجهاز التنفسي قد توقظ السرطان النائم

كشفت دراسة جديدة أن التهابات الجهاز التنفسي، مثل كوفيد19 والإنفلونزا، تزيد من خطر إعادة تنشيط خلايا سرطان الثدي الكامن وانتشارها لدى المريضات اللواتي أصبن بالمرض سابقا.

وحذرت الدراسة من أن هذا التنشيط قد يحفز ظهور أورام خبيثة جديدة، وتسلط نتائج الدراسة الضوء على ضرورة إدراك المرضى لخطر العدوى وانتشار السرطان.

ويعتبر سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء، وبعد الشفاء من المرض قد تبقى خلايا السرطان خاملة لسنوات قبل أن تنتشر -خاصة في الرئتين أو أعضاء أخرى- وتسبب انتكاسة. ونظرا لارتباط التهابات الجهاز التنفسي الفيروسية مثل "سارس كوف 2" -وهو الفيروس المسبب لمرض كوفيد 19- بالالتهاب، فقد يؤدي ذلك إلى تحفيز عمليات قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان.

وأجرى الدراسة باحثون في جامعة كولورادو، ومركز مونتيفيوري أينشتاين الشامل للسرطان في نيويورك بالولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة نيتشر في 30 يوليو/تموز الماضي، وكتبت عنها مجلة نيوزويك الأميركية.

وصرح مؤلف الدراسة من مركز جامعة كولورادو للسرطان جيمس ديجريجوري في بيان أن "خلايا السرطان الكامنة أشبه بالجمر المشتعل في نار المخيم المهجورة، وفيروسات الجهاز التنفسي أشبه بريح قوية تعيد إشعال النيران".

وأضاف لمجلة نيوزويك أنه "بالنسبة للمرضى المصابين، فإن أبسط إستراتيجية هي تجنب العدوى (عبر التطعيم، وتجنب الأماكن المزدحمة خلال موسم الإنفلونزا، وما إلى ذلك)".

ودفع ارتفاع معدلات وفيات السرطان في العامين الأولين من الجائحة ديجريجوري وزملاءه إلى دراسة آثار فيروس الإنفلونزا وفيروس سارس كوف 2 على نتائج سرطان الثدي في نماذج الفئران، وخلصوا إلى أن هذه العدوى قللت من خمول خلايا سرطان الثدي في الرئتين.

من أيقظ الوحش؟

وتكاثرت خلايا السرطان في غضون أيام من الإصابة، مما أدى إلى توسع آفات السرطان النقيلي في غضون أسبوعين، ووجد الباحثون أن المسارات الالتهابية متورطة في هذا التأثير، والسرطان النقيلي (metastatic cancer) هو سرطان تكوّن في منطقة أخرى منفصلة عن المنطقة الأولى التي نشأ فيها السرطان الأولي.

إعلان

وكشف تحليل الجزيئات أن تنشيط الخلايا السرطانية الخاملة يحركه بروتين يسمى إنترلوكين-6 (interleukin-6) الذي تطلقه الخلايا المناعية استجابة للعدوى أو الإصابات.

وقال المؤلف المشارك في البحث وعالم الأحياء الخلوية في مركز مركز مونتيفيوري أينشتاين الشامل للسرطان خوليو أغيري غيسو في بيان: "إن تحديد إنترلوكين 6 كوسيط رئيسي في إيقاظ الخلايا السرطانية المنتشرة الخاملة يشير إلى أن استخدام مثبطات إنترلوكين 6 أو غيرها من العلاجات المناعية المستهدفة قد يمنع أو يقلل من عودة ظهور النقائل بعد العدوى الفيروسية".

وفحص الباحثون ما إذا كان مرضى السرطان الذين جاءت نتائج فحوصاتهم إيجابية لكوفيد 19 قد يكونون أكثر عرضة لخطر الوفاة المرتبطة بالسرطان، وذلك بتحليل بيانات من قواعد بيانات البنك الحيوي البريطاني وقاعدة بيانات فلاتيرون هيلث. واكتشفوا وجود علاقة بين عدوى فيروس سارس كوف 2 وخطر الوفاة في مجموعة البنك الحيوي، وأظهر المرضى الذين جاءت نتائج فحوصاتهم إيجابية لفيروس سارس كوف 2 زيادة مضاعفة في خطر الوفاة المرتبطة بالسرطان مقارنة بمن كانت نتائجهم سلبية.

وارتبطت العدوى في مجموعة فلاتيرون بزيادة تجاوزت 40% في خطر الإصابة بالسرطان النقيلي في الرئتين، وتجدر الإشارة إلى أن الدراسة الجديدة ركزت على الفترة التي سبقت توفر لقاحات كوفيد 19.

مقالات مشابهة

  • فيروسات الجهاز التنفسي قد توقظ السرطان النائم
  • الغنيمية يتوج ببطولة المراحل السنية بجعلان
  • لا تفاهم بعد على صيغة حكومية لمسألة حصرية السلاح والخلاف على المراحل الزمنية
  • برج السرطان.. حظك اليوم الأحد 3 أغسطس 2025: تقديم هدايا مفاجئة
  • الأمم المتحدة: لا نسعى إلى تمديد المراحل الانتقالية في ليبيا
  • علاقة السمنة بالسرطان أسوأ مما يظن البعض !
  • تيتيه: خارطة الطريق المقبلة تُبنى على آراء الليبيين وتهدف لإنهاء المراحل الانتقالية
  • “لجان المقاومة” تناشد: نعم الفاشر تنتصر للمرة 225 لكنّ الجوع يأكل أحشاءها.. أدركوها
  • الوقاية من المضاعفات.. أعراض سرطان المثانة في المراحل الأولى والأخيرة
  • دراسة تكشف: المحليات الصناعية تقلل فعالية علاج السرطان