شعبة السيارات: تشكيل لجان للتأكد من حصول ذوي الإعاقة على سياراتهم «فيديو»
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
كشف عمر بلبع رئيس شعبة السيارت بالغرفة التجارية، عن الإجراءات التي تم اتخاذها لمنع التلاعب بملف ذوي الإعاقة، واصفا إياها بـ: «الصارمة».
وأضاف خلال لقاء له ببرنامج «الخلاصة»، المذاع على فضائية «المحور»، تقديم الإعلامية «هبة جلال»، أن هناك خلل في إستيراد السيارات ذوي الإعاقة.
وعن الإجراءات التي تم اتخاذها من قبل الحكومة، أوضح «بلبع» أ، رئيس مجلس الوزراء قرّر تشكيل لجان تجوب محافظات مصر، للتأكد من حصول ذوي الإعاقة على سياراتهم دون غيرهم من الأصحاء.
وعن الأسباب التي أدّت لاتخاذ هذا الإجراء من قبل الحكومة قال «بلبع»: «الدولة قامت بعمل بحث اجتماعي للتأكد من وصول سيارات ذوي الإعاقة لمستحقيها وتم اكتشاف بعض الفئات التي استغلت هذا الملف، ومنعت وصول الدعم لمستحقيه بغرض التربح المادي، حيث أن بعض الأشخاص استغلوا حاجة ذوي الهمم للمال واشتروا خطابات سيارات المعاقين المعفاة من الجمارك.
اقرأ أيضاًانسحاب نائب رئيس شعبة السيارات من مواجهة محمد شتا على الهواء (فيديو)
شعبة السيارات تطالب «التجارة» بمهلة عام لتطبيق اشتراطات الإفراج عن سيارات الركوب
رئيس الشعبة: نستورد 98% من قطع غيار السيارات.. وتوقعات بانخفاض الأسعار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ذوي الهمم شعبة السيارات تشكيل لجان عمر بلبع ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة العمليات السابق في جيش الاحتلال: العالم يتوحد ضد “إسرائيل” وذاهبون لفشل مطلق
#سواليف
أكد الرئيس السابق لشعبة العمليات في #جيش_الاحتلال، #يسرائيل_زئيف، في مقالة له، أنّ #حكومة_الاحتلال فقدت بوصلتها بالكامل في #الحرب على #غزة، ولم تعد تعرف كيف تخرج منها.
وأوضح أنّ كل المناورات ومحاولات ملاحقة #المقاومين فشلت في تحقيق الحسم المنشود، بل كلّفت “إسرائيل” المزيد من القتلى، لينضم إلى ذلك – بحسب تعبيره – “الفشل المطلق في حرب الغذاء” التي انزلقت إليها “إسرائيل”، والتي يحاول قادتها الآن تدارك نتائجها بعد أن وقع الضرر.
وأضاف زئيف أنّ تحوّل مبررات الحرب من تحرير #الأسرى إلى حرب تجويع جعلها – في نظر العالم – “حربًا ملعونة”، أفقدتها حتى آخر مسوّغ لتمديدها، وهو إعادة الأسرى. وقال: “يمكن تفسير حرب طويلة مع مقاتلين، لكن لا يمكن تفسير موت أطفال من الجوع”.
مقالات ذات صلةواعتبر أنّ هذا الفشل الاستراتيجي وحّد العالم ضد “إسرائيل” بشكل غير مسبوق، مشيرًا إلى أنّ حملة عالمية تُدار الآن ضدها، ستبلغ ذروتها في تصويت متوقع في الجمعية العامة للأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطينية، يحظى بدعم 142 دولة، تقوده فرنسا وبريطانيا وألمانيا وإسبانيا، بينما توحّد أوروبا موقفها لدعم إقامة دولة فلسطينية وإدانة تجويع غزة.
كما حمّل زئيف نتنياهو مسؤولية انفجار القضية الفلسطينية بوجه “إسرائيل” بعد عقد من سياسة “تقليص الصراع”، معتبرًا أنّ سلسلة الأخطاء الحكومية في إدارة الحرب منحت حماس، فرصة لتحقيق انتصار سياسي كبير.
وأضاف أنّ “حرب التجويع” دمّرت صورة جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي استعاد مكانته بعد 7 أكتوبر ونفّذ عمليات نوعية حتى في إيران، لكنها – وفق تعبيره – حوّلته من جيش ذي “قيم” إلى جيش “غير أخلاقي”، ودفعت الجماهير الفلسطينية في الداخل الفلسطيني للخروج لأول مرة إلى الشوارع في سخنين، في احتجاجات مرشحة للتوسع.
ورأى زئيف أنّ تعاظم الضغط الدولي لصالح وقف الحرب يعزز موقف حماس. وأشار إلى أنّ إدارة الحرب بدوافع سياسية فقط أدخلت إسرائيل في مأزق كامل يقرّب من نهايتها القسرية مع خسارة كل المكاسب التي تحققت بالدم.
وختم بدعوة نتنياهو إلى اغتنام الفرصة عبر “الركوب في قطار الخطة المصرية”، التي تقضي بتشكيل حكومة تكنوقراط في غزة وإزاحة حماس عن الحكم، بما يسمح لإسرائيل بالخروج “بكرامة” ويحقق أفضل فرصة لاستعادة الأسرى، محذرًا من أنّ رفض هذه الخطة واستمرار الحرب سيقود إلى هزيمة حتمية.