مسؤولون ورجال أعمال يواسون آل بكر وآل زينل في وفاة المهندس محمد
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
جدة – خالد بن مرضاح
استقبل آل بكر وآل زينل المعزين والمواسين في وفاة فقيدهم المهندس محمد عبدالكريم بكر رئيس المؤسسة العامة للمواني وعضو مجلس الشوى سابقاً، والذي وافته المنية يوم الأربعاء الماضي في مدينة جنيف، وقد تمت الصلاة عليه أمس الأحد عقب صلاة المغرب في مسجد الجفالي، وووري جثمانه الثرى بمقبرة أمنا حواء بجدة.
والفقيد زوج السيدة مريم أحمد يوسف زينل علي رضا، والد كل من: السيدة لولوة ، والدكتور عمر، والدكتور عثمان، والسيدة آلاء.
وشقيق كل من: الدكتور طلال (رحمه الله)، والسيدة حسناء، والسيدة بثينة، والسيدة رباب، والسيدة لمياء.
وقد توافد عدد من المسؤولين ورجال الأعمال والأعيان والأقارب والأصدقاء، لتقديم واجب العزاء، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم ذوي الصبر والسلوان، (إنا لله وإنا إليه راجعون).
وتستقبل أسرة الفقيد العزاء للرجال بمنزل الدكتور طلال عبدالكريم بكر (رحمه الله) بحي الزهراء، وللنساء في منزل الفقيد على طريق الملك جنوب شارع حراء، علماً بأن غدا الثلاثاء هو ثاني أيام العزاء..
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعي شهيد حادث العاشر من رمضان: موقفه بطولي يعبّر عن أرقى معاني الفداء
نعى فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، خالد محمد شوقي، الذي ارتقى إلى ربه وهو يمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع، إذ بادر إلى إزاحة سيارة لنقل الوقود وقد اندلعت فيها النيران، ليحول دون انفجارها وسط الحي، ويذود بجسده عن عشرات الأرواح من أهل المنطقة وزملائه، ومن حوله من الناس.
وأكد مفتي الجمهورية - في بيان اليوم - أن ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل هي شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل، وهكذا حال المؤمن إذا وقر اليقين في قلبه، وامتلأ وعيه بحقوق وطنه وأهله، فأبَى إلا أن يكون حيث يُنتظر الرجال.
وتوجه مفتي الجمهورية، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلًا المولى عز وجل أن يتقبله في الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجعل مما قدّمه شفيعًا له يوم يلقى ربه، ومصدر إلهام لكل محب للوطن وغيور على أهله.
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة