مع الاحتفاظ بـ المصرية.. وزير الداخلية يسمح لـ 21 شخصًا بالتجنس بالجنسية الأجنبية
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أصدر اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، القرار رقم 1522 لسنة 2024، والذي يسمح لـ 21 شخصًا بالتجنس بالجنسية الأجنبية مع احتفاظهم بالجنسية المصرية. وذلك وفقًا لما نشرته الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء الموافق 10 سبتمبر 2024.
قرار وزير الداخليةوجاء نص قرار وزير الداخلية أنه بعد الاطلاع على الدستور وعلى القانون رقم 26 لسنة 1975 الصادر بشأن الجنسية المصرية، وعلى القرار الوزاري رقم 1004 لسنة 2018 الصادر بتفويض السيد اللواء مساعد الوزير لقطاع شئون مكتب الوزير في مباشرة الاختصاصات المقررة لوزير ا الداخلية بموجب القانون رقم 26 لسنة 1975 بشأن الجنسية المصرية بأن يؤذن لكل من الواحد والعشرين مواطنا أولهم محمد ماهر محمد يوسف وآخرهم على محمد سعد محمد أحمد موسى المدرجة أسماؤهم بالبيان المرفق بالتجنس بالجنسية الأجنبية الموضحة قرين اسم كل منهم مع احتفاظهم بالجنسية المصرية، وينشر هذا القرار في الوقائع المصرية.
اقرأ أيضاً«تمويل إرهاب ورشوة ونقد أجنبي».. استكمال محاكمة 17 متهمًا في «خلية العجوزة»
اليوم.. استكمال محاكمة متهم في قضية خلية السويس الإرهابية
بحوزته زيت الماريجوانا المخدر.. القبض على سعد الصغير في مطار القاهرة الدولي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الداخلية الجريدة الرسمية اللواء محمود توفيق وزير الداخلية وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة