استمرار فعاليات حملة "إيد في إيد هننجح أكيد" بالغردقة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
لليوم الثاني على التوالى، تتواصل فعاليات حملة إيد فى إيد هننجح أكيد بمجمع إعلام الغردقة حيث استهدفت اليوم الثانى فتيات التعليم المزدوج بالغردقة لتعريفهم بأهم المبادرات الرئاسية التى تهتم بصحة المرأة والمقبلين على الزواج والأسرة فيما بعد من خلال عرض أهم الخدمات الصحية المقدمة لهذه الفئة وكيفية الحصول عليها بالمجان من خلال دور الرعايا المختصة بكل منطقة، مع تقديم خدمة الفحص للأمراض المزمنة خلال فعاليات اللقاء من قافلة مبادرة ١٠٠ مليون صحة الطبية
حيث انطلقت أولى فاعليات حملة إيد في إيد هننجح أكيد، أمس الثلاثاء، بمجمع إعلام الغردقة، بالندوة الإعلامية المبادرات الرئاسية حلول للمشكلات، بمشاركة مكلفي الخدمة العامة، والتي حاضر فيها الدكتورة مروى حمدي مقررة فرع المجلس القومي للمرأة بالبحر الأحمر.
صاحبت الندوة إحدى الخدمات التي تقدمها المبادرات الرئاسية ١٠٠ مليون صحة للكشف المبكر عن الامرض السارية
ومن جانبه أوضح الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات، أن أنشطة هذه الحملة تشمل مئات الندوات والمحاضرات وورش العمل بجميع محافظات الجمهورية من خلال مراكز الاعلام والنيل المنتشرة في كل محافظات مصر، وايضا تعميم الفائدة منها من خلال النشر على وسائل التواصل الاجتماعى ومواقع الانترنت.
وأضاف يحيى أن ما يميز هذه الحملة هو المشاركة الجماهيرية المباشرة من المواطنين والتي تستمر على مدار شهري سبتمبر واكتوبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه اعلام الغردقة قطاع الإعلام الداخلي الهيئة العامة للاستعلامات من خلال
إقرأ أيضاً:
لرفع الوعي بأهمية الآثار الوطنية.. هيئة التراث تطلق حملة «عادت»
في خطوة تستهدف تعزيز الوعي العام بأهمية الآثار السعودية، أطلقت هيئة التراث، اليوم، الحملة الوطنية التوعوية "عادت"، للتأكيد على دورها الجوهري في ترسيخ الهوية الثقافية والوطنية للمملكة، بوصفها شاهدة على تعاقب الحضارات وتنوع الامتدادات التاريخية التي شهدتها أرضها على مدى آلاف السنين.
وتأتي حملة "عادت" ضمن سلسلة من المبادرات، التي تنفذها الهيئة لتسليط الضوء على قضايا آثار المملكة، لتلفت الانتباه إلى المخاطر التي تهددها، كالتعديات، والاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية، كما تسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الوعي، وذلك عبر التأكيد على أن حماية الآثار مسؤولية مجتمعية تتطلب إدراكًا عميقًا بقيمتها كجزء لا يتجزأ من السجل الحضاري للبلاد.
وتعتمد الحملة على منظومة متكاملة من الأدوات الإعلامية والتوعوية، أبرزها تنظيم حملات ميدانية في الأماكن العامة والأسواق والمجمعات التجارية والجامعات في عدد من مناطق المملكة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، إلى جانب تفعيل الحملات الإعلانية عبر مختلف منصات الإعلام الرقمي، بما يواكب أنماط الاستهلاك الإعلامي الحديثة ويضمن فعالية الرسائل الموجهة.
وحرصت التراث على أن تطلق أجنحة تفاعلية للحملة نظرًا لما تحتويه المملكة من مواقع أثرية ذات أهمية تاريخية، وما تشكّله من تنوّع جغرافي وثقافي يعكس الامتداد الحضاري للمملكة في مختلف مناطقها.
وأكدت هيئة التراث، أن هذه الحملة تمثل امتدادًا لجهودها المستمرة في تعزيز الحماية الفاعلة للقطع الأثرية، بوصفها موردًا ثقافيًا يحمل قيمة رمزية وثقافية، مضيفة بأن كل قطعة تحمل في طياتها قصة من الماضي، وأن الحفاظ عليها يمثل ركيزة أساسية في مسار صون الذاكرة الوطنية للأجيال القادمة.
#الآثار_تكمل_القصة وتحفظ لنا إرثنا،
وتواجدها في مكانها الصحيح يحقق لها قيمتها#عادت #هيئة_التراث pic.twitter.com/RwXtyRfR2x