زوجة أكرم توفيق تنعى إيهاب جلال وأحمد رفعت.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
نعت هدير أبو نار، زوجة لاعب الأهلي أكرم توفيق، الكابتن إيهاب جلال، المدير الفني لنادي الإسماعيلي، والمنتخب الوطني السابق، وذلك عقب وفاته منذ ساعات قليلة.
زوجة أكرم توفيق تدعو للراحلينونشرت هدير أبو نار، صورة تجمع الراحل إيهاب جلال، والراحل أحمد رفعت، عبر حسابها الشخصي، بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مدونة: «اللهم ارحمهما رحمة تسع السماوات والأرض، اللهم اجعل قبرهما في نور دائم لا ينقطع واجعلهما في جنتك يارب العالمين، اللهم ارحمهما واغفر لهما وآنس وحشتهما ووسع قبرهما، اللهم اجعل قبرهما روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار».
ورحل الكابتن إيهاب جلال مدرب النادي الإسماعيلي والمدير الفني للمنتخب الوطني الأسبق، وذلك بعد معاناة مع المرض ودخوله المستشفى، إذ تعرض لوكعة صحية نتيجة إصابته بجلطة دماغية، استدعت نقله من منزله لتلقي العلاج اللازم، وخضوعه لعمليات جراحية، لكنه توفى منذ ساعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هدير أبو نار زوجة أكرم توفيق إيهاب جلال وفاة إيهاب جلال إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني: “ابتعد، أيها الفاشل”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “لا”.
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني “أفهم”، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: ” مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب