مركز الأرصاد يصدر تحذيرًا من أمطار متوسطة على منطقة الباحة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
المناطق_الباحة
نبّه المركز الوطني للأرصاد من هطول أمطار متوسطة على منطقة الباحة مصحوبة بنشاط في الرياح السطحية, وشبه انعدام في مدى الرؤية, وجريان للسيول وتساقط البرد, على مدينة الباحة ومحافظات العقيق, والقرى, والمندق, وبلجرشي, وبني حسن, والمخواة, وقلوة, والحجرة, وغامد الزناد، والأجزاء المجاورة لها.
وبيّن المركز أن الحالة تستمر – بمشيئة الله تعالى – حتى الساعة الثامنة مساءً.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمطار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: موجات حر غير مسبوقة شهدها جنوب غرب المحيط الهادئ في 2024
أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة اليوم الخميس أن موجات حر غير مسبوقة في جنوب غرب المحيط الهادئ أثرت على أكثر من 10% من سطح المحيط العالمي في عام 2024، مما ألحق أضرارًا بالشعاب المرجانية وعرّض آخر الأنهار الجليدية الاستوائية المتبقية في المنطقة لخطر الانصهار.
وأفادت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في تقريرها السنوي الذي نشر على موقعها الإلكتروني أن متوسط درجات الحرارة في عام 2024 في المنطقة - التي تشمل أستراليا ونيوزيلندا بالإضافة إلى دول جزرية في جنوب شرق آسيا مثل إندونيسيا والفلبين كان أعلى بنحو نصف درجة مئوية (0.9 فهرنهايت) مقارنة بالمتوسط خلال الفترة من 1991 إلى 2020.
وقال بلير تروين، من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وأحد معدي التقرير شهدت أجزاء كبيرة من المنطقة موجات حر بحرية شديدة على الأقل في وقت ما خلال عام 2024، وخاصة في المناطق القريبة من خط الاستواء وجنوبه.
كما أفاد التقرير أن الحرارة الشديدة على مدار العام أثرت على 40 مليون كيلومتر مربع (15.4 مليون ميل مربع) من المحيط، وسُجلت ارتفاعات جديدة في درجات الحرارة في الفلبين وأستراليا. كما حطمت درجات حرارة سطح المحيط الأرقام القياسية، في حين سجل إجمالي محتوى حرارة المحيط ثاني أعلى متوسط سنوي، بعد عام 2022.
كما تسبب عدد غير مسبوق من الأعاصير، التي أرجعها الخبراء إلى تغير المناخ، في دمار كبير في الفلبين خلال شهري أكتوبر ونوفمبر.
وأضاف التقرير أن مستويات سطح البحر تستمر في الارتفاع بوتيرة أسرع من المتوسط العالمي، وهي مشكلة ملحة في منطقة يعيش فيها أكثر من نصف السكان على بُعد 500 متر من الساحل.
كما استشهد التقرير ببيانات الأقمار الصناعية التي تُظهر أن النهر الجليدي الاستوائي الوحيد في المنطقة، الواقع في إندونيسيا في الجزء الغربي من جزيرة غينيا الجديدة، قد تقلص بنسبة تصل إلى 50% العام الماضي.
وقالت ثيا توركينجتون من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وهي أحد معدي التقرير لسوء الحظ، إذا استمر هذا المعدل من التراجع، فقد يختفي هذا النهر الجليدي بحلول عام 2026 أو بعد ذلك بفترة وجيزة
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: نرفض أن يدفع سكان غزة حياتهم ثمنا للحصول على المساعدات
التضامن الاجتماعي تمثل مصر في ورشة العمل الدولية لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة